Showing posts with label Al Youm 7. Show all posts
Showing posts with label Al Youm 7. Show all posts

Friday, November 21, 2008

A Quest to Find the Ammo Man




A Quest to Find the Ammo Man



Al Youm Al Sabe'a (The Seventh Day), exposes the person who sneaked with a heavy sack of ammunitions up to El Ghad Office at the time just before the fire started upstairs.

Read how Noura Fakhry, a reporter from the "Seventh Day" Described the situation:


After the building gates were breached, the person code-named "Saeed", since this could be a bogus name, went upstairs and was caught later by Firemen as the first person who tried to escape the crime scene after the fire.

He was handed to the police, who had just arrived after an hour an half of lawlessness.

But instead of apprehending the suspect, the police helped him disappear altogether. He has evaporated ever since.


Help us find Saeed.

The Ammo bag carrier who disappeared.

With a little help from "his friends".

The Ammo Bag Carrier



البحث عن حامل شنطة الذخيرة



جريدة اليوم السابع تكشف الشخص الذي تسلل بحقيبة الذخيرة مع بلطجية موسى أعلى المقر وتم القبض عليه بواسطة رجال الإطفاء من الداخل ثم ... ثم تبخر في الهواء.



طبقاً للصور ورواية الشهود تسلل الشخص الذي نرمز له باسم "سعيد" - حيث أن سعيد يمكن أن يكون اسم وهمي - إلى مقر الحزب بعد كسر الباب ومعه شنطة الذخيرة وكان أول من حاول التسلل خارجاً بعد الحريق ...


وطبقاً لرواية نورا فخري محررة جريدة اليوم السابع :




أُلقت قوات الأمن القبض على أول متسلل حاول أن يهرب عبر سلالم العمارة التى يوجد بها مقر حزب الغد المحترق، فكانت هى بداية الكشف عن الجانى الحقيقى فى أحداث احتراق مكتب أيمن نور زعيم الحزب الذى تبرع به ليكون مقراً للغد.



الجانى يدعى سعيد محمد جهينى، وفور الإمساك به تم التحفظ عليه فى سرية تامة، بعيداً عن العيون المنشغلة بالحريق، إلى إحدى عربات الإسعاف التى حضرت إلى مكان الحادث، والتى كانت تحديداً تقف بجوار جروبى من الناحية الخلفية للعمارة، التى يوجد بها مقر زعيم الغد أيمن نور.دفعت عناصر أمنية سعيد جهينى إلى عربة الإسعاف، وهو يقول "أنا مليش دعوة .. أنا مظلوم .. الحقووونى"، فأغلقت عليه عناصر الأمن باب العربة وصعد على حافة السيارة أحد الرجال رفض الإفصاح عن هويته، وأخذ يحصل منه على معلومات، وكان يبلغ بها أحد الأشخاص هاتفياً.أفصح سعيد عن اسمه، وقال إنه نقاش من الإسكندرية وعضو بأمانة الحزب هناك، وأن سبب حضوره إلى الحزب هو أن أحد أعضاء حزب الغد اتصل به، وقال له "احضر لك عمل اليوم لدينا"، فحضر دون أن يعرف شيئاً.


وكان بحوزة المشتبه فيه شنطة بها معدات ثقيلة، وبجيبه كان هناك كارنيه لحزب الغد التى كان يحملها أعضاء حزب الغد برئاسة موسى مصطفى موسى "أثناء المسيرة"، تحفظ عليها الرجل الذى كان يقف على حافة العربة، وذهبت السيارة إلى مكان لا يعلمه أحد حتى الآن واختفى على إثرها سعيد.

وبسؤال رمضان محفوظ أمين إحدى اللجان بأمانة الإسكندرية عن سعيد جهينى، أكد أن هذا الشاب حضر معهم من الإسكندرية فى الأتوبيس، لكنه لم يكن بحوزته أى شنط أو معدات، وأن أى اعتراف سيدلى به سيكون بسبب الضغط الذى سيتعرض له، لكن موسى مصطفى موسى رئيس الحزب نفى علاقة سعيد بالحزب، وقال "أنا لدى 7000 عضو كيف سأتعرف عليه، وإذا ما ثبت شىء فى التحقيقات سنرد عليها".



أين هو سعيد الآن؟


وكيف تسمح الشرطة بتسريب وتهريب شخص اعتقلته قوات المطافئ؟


ابحث معنا عن سعيد. حامل شنطة الذخيرة. من تسرب إلى داخل المبنى وقت الحريق وحاول الهرب بعد الحريق مباشرة وساعدته الشرطة على الهرب.

سعيد قد يحمل أحد أهم أسرار محرقة الغد.

My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook