Tuesday, December 01, 2009

Can the Swiss Vote on Human Rights? o.o.o


Swiss ban mosque minarets in surprise vote

هل من حق السويسريين الاستفتاء على حقوق الإنسان؟

في رأيي المتواضع، هذا الاستفتاء باطل من الأصل.

استفتاء باطل من أساسه.

لا يمكن الاستفتاء على حقوق الإنسان.

حرية العقيدة حق من حقوق الإنسان.

هذا ينطبق على حرية بناء الكنائس في مصر أو السعودية.

مثلما ينطبق على حرية بناء المساجد أو المنائر في سويسرا أو غيرها.

أنا واحد من الناس الذين يتضررون من الصوت العالي جداً للأذان في الميكروفونات الخارجية 10 مرات في اليوم بدءاً من الرابعة صباحاً. ولكن هذا أمر آخر. استخدام مكبر الصوت بهذه الطريقة المزعجة فيه خرق للقانون.

ولكن منع بناء المساجد أو الكنائس أو المعابد فيه خرق لحقوق الإنسان.

هذا يوم حزين لحقوق الإنسان في العالم.

:::


In my opinion, putting "freedom of faith" to vote violates the Universal Declaration of Human Rights.

No single country should be able to vote on renegotiating or compromising the universal principles of human rights.

This applies for building churches in places like Egypt and Saudi Arabia as much as it applies to building mosques or Minarets in Switzerland or other countries.

This vote in itself, regardless of its results, represents an assault on Human Rights and gives a terrible example of rejecting diversity and abandoning religious tolerance.

Never mind that I personally suffer from the screaming Azan coming from the mega DB loudspeakers operated by the mosque next door to my house 10 times a day starting at 4 a.m. This is a separate issue. The loud Azan is a violation of the law. Banning mosques is a violation of human rights.

This is a sad day for Human Rights.



Our National Identity

انتماء المصريين الأول لمصر

وليس للعروبة ولا للإسلام


أحيانا قد يقع بعضنا في حيرة ترتيب أولويات الانتماء، فالبعض يقول أنا مصري أولاً والآخر يقول أنا مسلم أو مسيحي أولاً، وفي رأيي هذا به خلط للأوراق.



فتعدد الانتماءات في كل شخص شيء طبيعي، ولكن يجب أن نبحث عن موضوع النقاش حتى نحدد أي من الانتماءات له الأولوية في ذلك الموضوع. مثلاً: أنا أهلاوي أولاً عندما يتعلق الموضوع بماتش كورة في الدوري المصري، ومصري أولاً عندما يتعلق الموضوع بشيء سياسي أو شيء يمس وضعي كمواطن في دولة اسمها مصر، ومسلم أولاً أو مسيحي أولاً عندما يتعلق الموضوع بشيء ديني يمس علاقتي الشخصية بالخالق، وقد أكون مهندساً أولاً عندما يتعلق الموضوع بشيء فني مهني أو تقني. فكوني مصرياً لن يجعلني أدلي برأي يخالف أصول المهنة أو المبادئ العلمية المتعارف عليها إذا سئلت للشهادة مثلاً في قضية تكون حكومة مصر أحد أطرافها.

وأنا إنسان أولاً عندما يتعلق الموضوع بأمر يمس الإنسانية كلها مثلا حقوق الإنسان لا فرق فيها بين مصري وغير مصري، فليس من الوارد مثلاً أن أقبل التمييز العنصري أو التطهير العرقي أو حتى الشتائم العنصرية ضد شعب آخر حتى لو كانت مصر في حالة حرب ضد الدولة التي ينتمي لها ذلك الشعب.



وهكذا ...


فتعدد الانتماءات بالطبع موجود. ولكن الأولوية تكون حسب الموضوع الذي نتحدث فيه. وعندما يأتي موضوع يمس مصر كدولة أو أمن مصر أو حقوق مصر أو حدود مصر وهي كيان سياسي أنتمي له أنا كمواطن، فأنا مصري أولاً.


فتعدد الانتماءات إذاً وارد وطبيعي.

وقد يرى بعضنا أنه ينتمي للأمة العربية. وآخرون يرون أنهم ينتمون للأمة الإسلامية. ولكن نسبة ليست صغيرة من المصريين لا يشعرون بمثل هذه الانتماءات العربية أو الإسلامية، بل وقد ينفرون منها، فلا يمكن أن نفرضها عليهم، وليس هناك حاجة لذلك. وهذا طبيعي، لأن دائرة المركز في دوائر الهوية، وهي الدائرة التي نشترك جميعاً في الانتماء لها كمصريين، هي دائرة انتمائنا لمصر، الوطن الأم، وأساس المواطنة بين كل المصريين، هو المساواة بيننا جميعاً كمصريين، لا فرق في ذلك بين مسلم أو مسيحي أو غير متدين.


ولقد أظهرت الأحداث الأخيرة بما لا يدع مجالاً للشك أن انتماء المصريين الأول هو لمصر وليس للعروبة ولا للإسلام مثلما يحاول البعض أن يروج. والمصريون في هذا الشأن مثل كل شعوب العالم، الذي تقع دائرة المركز في انتمائها في البعد الجغرافي وليس اللغوي أو الديني، رغم أن تلك الأبعاد قد تشكل دوائر ثانوية في فضاء الانتماء الواسع، فنجد دولاً أفريقية أو عربية ضمن مجموعة الفرانكوفون أو المتحدثين بالفرنسية، ولكن هذه دائرة انتماء ثانوية، في البعد اللغوي، أما دائرة المركز فهي دائماً وأبداً في البعد الجغرافي، وما يمثله من اشتراك في مقومات حضارية، تاريخية، ومستقبلية، ومصالح مشتركة، وتفاعلات اقتصادية واجتماعية، وروابط شخصية وعائلية وعاطفية، فيها وشائج الدم بالقرابة والمصاهرة، وذكريات الطفولة وآمال الصبا والشباب وطموحات الآباء للأبناء، وهكذا.



نعم، معظم المصريين متدينون، والدين يلعب دوراً مهماً في حياتهم، وقد تنشب أحياناً النزاعات الطائفية بينهم، كما تنشب أحياناً النزاعات بين الأهلاوية المصريين والزملكاوية المصريين، أو بين الصعايدة وبين أهل بحري، وهكذا. ولكن في النهاية، ما يجمعنا هو أننا جميعاً مصريون، ولو كره الظلاميون.

Sunday, November 29, 2009

Copenhagen=Hopenhagen


RAISE YOUR VOICE AND CHANGE CLIMATE CHANGE



http://www.youtube.com/watch?v=e0QmVX9NyE0





An Inconvenient Truth









Are your political leaders doing enough about climate change?







Climate change in Google Earth





COP15 UN Climate Change Conference 2009






Raise Your Voice and be part of COP15 ON FACEBOOK







Friday, November 27, 2009

Did Noah Live for 950 Months or Years? .o.o

Did Noah Live for 950 Months or Years?

Posted By: Wael Nawara


For a long time I was puzzled by the discrepancy in Lifespan between biblical Noah, Adam, etc., and the normal lifespan which is, for instance, documented for all Ancient Egyptian kings, whose bios were reasonably well-recorded. And although these figures are rather religious and not historical figures, it still bothered me a great deal. Why did the Bible assign such an enormously long lifespan for them? Inspection of the mummies of the ancients scientifically shows that average lifespan of the ancestors was significantly shorter than lifespan of Man today because of medical advances and so on. There is no evidence to show that any Man ever lived even for 200 years, let alone 400, 600 or 900 years as the stories suggest. Then it occured to me that Hebrews probably calculated time in Lunar Months prior to their affiliation with the Ancient Egyptians. This is probably more convenient for their lifestyle and available technology. So, the 950 years which Noah lived are some 950 lunar months, equiv. to about 76.7 years.

As Hebrews started to get influenced by the Egyptians ways and culture, they also adopted the Egyptian means of measuring time, the solar year was introduced.

After the Exodus, however, they returned back to their old folk stories, and somehow a mix up occurred, so they started using the same name which they had used for the Lunar Month, the old Time Unit, for the new Time Unit, the Solar year.

Implications on the Date of Creation According to The Bible

According to the Bible, The Book of Genesis starts with God creating the World then creates Adam. The Bible then goes on to list many of Adam's descendants, in many cases giving the ages at which they had children and died.

Some Biblical devised models to date the age of the Universe according to the Bible. There are several dates for Biblical Creation using such models, about 5500 BCE and about 4000 BCE. If our theory here is true, i.e., that Hebrews were originally using Lunar months to measure time prior to their living in Egypt, then the date of creation, according to the Bible will become around 1,750-1,850 BCE!! This in fact looks more like the first roots of the Hebrew people.

Current estimates of the Age of the Universe is about 14 Billion Years although steady-state theories suggest that the universe has always been there!

Wael Nawara
---------------------------------------------------------------
Quote

"One of the most intriguing facts (*) in the Bible is the immense life spans of the patriarchs before and just after the flood. Adam lived 930 years, Methuselah the longest lived of the patriarchs lived 969 years. Noah lived 950 years. Many scoffers state that these extended life spans are nothing more than myths and legends. They state that the figures given for the various ages of the patriarchs are fabricated.

There are many factors that could account for the lowering of the life spans after the flood. The Bible states that the flood would not only destroy the land dwelling air breathing animals but it would also destroy the earth. (Gen. 6:13; 9:11)

Tuesday, November 24, 2009

Watch your Relatives and Neighbors in this Video

اتفرج على

-لا مؤاخذة-

أهلك وجيرانك كلهم هنا !!




Watch your relatives and neighbors in this video!

http://www.youtube.com/watch?v=zVEAYq5eXV0

Administrative Court Rules for El Ghad Party


للمرة الثانية على التوالى..
القضاء الإدارى يؤيد شرعية "غد" أيمن نور

الثلاثاء، 24 نوفمبر 2009 - 15:18


كتبت سحر طلعت و نورا فخرى
أصدرت محكمة القضاء الإدارى بمجلس الدولة، قرارها اليوم بقبول الاستشكال الذى تقدم به موسى مصطفى موسى على حكم القضاء الإدارى بالاعتداد بإيهاب الخولى رئيساً لحزب الغد، شكلاً ورفضه موضوعاً مع تغريم موسى مصطفى مبلغ وقدره 400 جنيه مصرى.

وطالب إيهاب الخولى رئيس حزب الغد جبهة "أيمن نور"، الرئيس مبارك بالتدخل شخصياً لتنفيذ الحكم القضائى فى مواجهة ما وصفه بـ"ظلم" لجنة شئون الأحزاب، مشيراً إلى أن عدم تنفيذ الأحكام القضائية هو خطأ فاضح ويسىء لسمعة مصر دولياً.

وأكد الخولى أنه سيقوم عقب عيد الأضحى بسحب الصيغة للحكم وإخطار الرئيس مبارك و لجنة شئون الأحزاب بها، مشيراً إلى أن الحكم الذى صدر اليوم هو تأييد لشرعية الغد "جبهة نور"، فيما قال موسى مصطفى موسى، أحد المتنازعين على رئاسة الغد، إنه لا يعنيه الرفض الذى أقرته المحكمة اليوم.

مشيراً إلى أنه بصدد حكم من المحكمة الدستورية العليا على الطعن الذى تقدم به، مردداً "إنه الحكم الذى سيقرر نهائياً الغد لصالح من"، إلا أن سمير عليوة، محامى موسى، قال إنهم تقدموا سابقاً باستشكال وتم رفضه متعجباً من الحكم الذى صدر اليوم.

يذكر أن موسى مصطفى موسى، قدم استشكالاً لوقف تنفيذ حكم عدم الاعتداد بالخولى رئيساً للغد، مشيراً إلى أن رفض استشكاله سيترتب عليه اهتزاز الحزب ومكانته والحكم فيه.

يعد الحكم الصادر اليوم هو الثانى من نوعه، بعدما أصدرت محكمة القضاء الإدارى سابقاً قرارها بالاعتداد بإيهاب الخولى رئيساً لحزب الغد.

For the second time, High State Commissioners (Administrative Court) rules for El Ghad Party, yet the Parties Committee, Chaired by the ruling party's (NDP) Secretary General (!), refuses to acknowledge the verdict! The NDP wants to choose both the government and also the opposition!

تعليق

ربنا يهدي - أو يلغي - لجنة شئون الأحزاب.

My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook