Saturday, February 26, 2011

Immediate: Twitter at Least Partially Blocked in Egypt

Many Internet and Mobile Users are Unable to Access Twitter in Egypt for the Past Hour in Conjunction with a call for demonstration and sit-in in Tahrir square to protest against yesterday's violent assault on peaceful demonstrators and call on the Army to respond favorably to key demands including dismissing Shafiq's cabinet, dissolving State Security apparatus SSI and change corrupt media chiefs.

This message is relayed to Twitter via proxy
Sent using BlackBerry® from mobinil

A Thugs Movie

http://www.youtube.com/watch?v=-vfxdBzXqG0
Sent using BlackBerry® from mobinil

Is Twitter Blocked again in Egypt or Simply Over-Capacity

I hope this is not happening again

Are we progressing forward or going backward?


To Whomever in Charge

Please remember what happened the last time Twitter and Internet was Blocked on 27th Jan ...

That brought the regime to its end the following day

Please let us learn from past mistakes - and not repeat them

حزب الغد يدين الاعتداءات على المعتصمين والمتظاهرين في القاهرة والمنصورة ويطالب بمحاسبة المتسببين

26 Feb 2011

Press Release

El Ghad Party Condemns Brutal Assault on Peaceful Demonstrators in Cairo and Mansoura


بيان صحفي

حزب الغد يدين الاعتداءات على المعتصمين والمتظاهرين في القاهرة والمنصورة ويطالب بمحاسبة المتسببين


يعلن حزب الغد عن قلقه العميق، وإدانته الكاملة، إزاء ما حدث بعد مظاهرة الجمعة 25 فبراير، حيث اعتدت وحدات قوات خاصة من الملثمين يرتدون الزي العسكري، على عدة آلاف من المعتصمين في ميدان التحرير وأمام مجلس الشعب، وأجبروهم على إخلاء الميدان بالقوة، وطاردوهم في الشوارع والميادين الجانبية، وضربوهم بقسوة ووحشية مستخدمين العصي والركل بالأحذية والصعق بالكهرباء، واعتقلوا عددا كبيرا من الناشطين، بينهم أعضاء من حزب الغد، وصادروا الموبالات والكاميرات، ومنعوا وسائل الإعلام والصحفيين من متابعة مثل هذه الجرائم ضد المعتصمين الذين لم يرتكبوا جرما في اعتصامهم السلمي المتحضر سوى المطالبة بتنفيذ مطالب الثورة. وفي نفس اليوم، اعتدت قوات الأمن المركزي على المتظاهرين في محافظة الدقهلية بوحشية. وقد سبق هذا، أن قامت الشرطة العسكرية، باعتقال معتصمين صباح الأربعاء 23 فبراير بميدان التحرير، بينهم ناشطين من حزب الغد، وقامت بتعذيبهم على مدار اليوم، بالضرب والركل والصعق بالكهرباء في أماكن حساسة، والتحرش الجنسي بالسيدات والبنات والشتائم البذيئة، والاستيلاء على أموالهم وهواتفهم النقالة، كعقوبة على اعتصامهم السلمي، إلى أن عرضوا على النيابة العسكرية، التي عاملتهم – للأمانة - بصورة متحضرة وأفرجت عنهم.

وقد تواترت الأنباء عن قيام المجلس الأعلى للقوات المسلحة بالاعتذار عن هذه الأفعال المجرمة، وقالت على لسانه "بأنه لم ولن يصدر الأوامر باستخدام القوة أو العنف ضد المتظاهرين". وإذ نثمن هذا الاعتذار إلا أننا يجب أن نؤكد على النقاط التالية:
• لابد من محاسبة المعتدين ومن أعطى لهم مثل هذه الأوامر وأن تنشر نتائج مثل هذه التحقيقات وأن تنال الرتب العليا المسئولة عن إعطاء الأوامر للمهاجمين العقاب الرادع على مثل تلك الجرائم.
• إن استخدام ملثمين في الهجوم يؤكد سوء نية من أعطى مثل هذه التعليمات، حيث أنه يعلم جيداً جرم ما يفعله، ويحاول أن يفلت من الملاحقة بإخفاء وجوه المهاجمين حتى يتعذر التعرف على شخوصهم من الصور المتوفرة.

• أن الاعتصام السلمي لا يخرق حظر التجول، وقد انتزع الشعب المصري بثورته المجيدة التي أقر المجلس الأعلى للقوات المسلحة بشرعيتها، حقه المشروع في التظاهر والتعبير عن الرأي والاعتصام السلمي المتحضر، ولا يمكن لأي قوة أن تسلبه هذا الحق المختوم بدماء الشهداء الأبرار.

• إنه مما يدعو إلى القلق أن تقوم وحدات من الجيش المصري بعصيان الأوامر وتستخدم القوة ضد المعتصمين سلميا، مما يستوجب مراجعة موقف الضبط والربط الذي تسبب في مثل هذا الموقف الخطير.
• أن الشعب والثوار هم الذين طلبوا صراحة من الجيش المصري التدخل لتفعيل الإرادة الشعبية التي أفصحت عنها ثورة 25 يناير، والقوات المسلحة بهذا هي مفوضة من الشعب في تنفيذ مطالب الثورة بشروط محددة ليس من بينها الاعتداء على الكرامة الإنسانية للثوار.
• أن الجيش المصري هو آخر مؤسسة نظامية في الدولة، وهي المؤسسة المناط بها حماية الوطن، وعليه فإن المخاطرة بوضع الجيش في مواجهة مع الشعب هو عمل غير مسئول ويعرض الأمن القومي المصري للخطر.
• أن السلطة التي تملك القوة المسلحة - عليها مسئولية أن تستخدم السلطة والقوة بحكمة – وأنه في هذه المناسبة، فإن الاعتداء على معتصمين سلميين باستخدام القوة هو أمر يستوجب المساءلة ويدل على سوء تقدير جسيم وخاصة في هذه الظروف الحساسة.
• أنه لا يمكن تصور أن يقوم جيش الشعب بمهاجمة الشعب، وما رأيناه في دول مجاورة وفي مصر، يدل على أن السلطة مهما استخدمت من قوة فلا يمكنها قمع روح الشعب.

ويتطلع حزب الغد لأن يقوم المجلس الأعلى باتخاذ إجراءات حاسمة لمحاسبة المسئولين على هذه الجريمة ضد المتظاهرين وضد الوطن. عاشت مصر حرة – وعاشت ثورة الشعب – والمجد للشهداء.

Kamel behind Camel

Press Release: El Ghad Party Condemns Brutal Assault on Peaceful Demonstrators in Cairo and Mansoura

26 Feb 2011

 

Press Release:

 

El Ghad Party Condemns Brutal Assault on Peaceful Demonstrators in Cairo and Mansoura

 


بيان صحفي

 

حزب الغد يدين الاعتداءات على المعتصمين والمتظاهرين في القاهرة والمنصورة ويطالب بمحاسبة المتسببين

 

 

يعلن حزب الغد عن قلقه العميق، وإدانته الكاملة، إزاء ما حدث بعد مظاهرة الجمعة 25 فبراير، حيث اعتدت وحدات قوات خاصة من الملثمين يرتدون الزي العسكري، على عدة آلاف من المعتصمين في ميدان التحرير وأمام مجلس الشعب، وأجبروهم على إخلاء الميدان بالقوة، وطاردوهم في الشوارع والميادين الجانبية، وضربوهم بقسوة ووحشية مستخدمين العصي والركل بالأحذية والصعق  بالكهرباء، واعتقلوا عددا كبيرا من الناشطين، بينهم أعضاء من حزب الغد، وصادروا الموبالات والكاميرات، ومنعوا وسائل الإعلام والصحفيين من متابعة مثل هذه الجرائم ضد المعتصمين الذين لم يرتكبوا جرما في اعتصامهم السلمي المتحضر سوى المطالبة بتنفيذ مطالب الثورة. وفي نفس اليوم، اعتدت قوات الأمن المركزي على المتظاهرين في محافظة الدقهلية بوحشية. وقد سبق هذا، أن قامت الشرطة العسكرية، باعتقال معتصمين صباح الأربعاء 23 فبراير بميدان التحرير، بينهم ناشطين من حزب الغد، وقامت بتعذيبهم على مدار اليوم، بالضرب والركل والصعق بالكهرباء في أماكن حساسة، والتحرش الجنسي بالسيدات والبنات والشتائم البذيئة، والاستيلاء على أموالهم وهواتفهم النقالة، كعقوبة على اعتصامهم السلمي، إلى أن عرضوا على النيابة العسكرية، التي عاملتهم – للأمانة - بصورة متحضرة وأفرجت عنهم.

 

وقد تواترت الأنباء عن قيام المجلس الأعلى للقوات المسلحة بالاعتذار عن هذه الأفعال المجرمة، وقالت على لسانه "بأنه لم ولن يصدر الأوامر باستخدام القوة أو العنف ضد المتظاهرين". وإذ نثمن هذا الاعتذار إلا أننا يجب أن نؤكد على النقاط التالية:

·         لابد من محاسبة المعتدين ومن أعطى لهم مثل هذه الأوامر وأن تنشر نتائج مثل هذه التحقيقات وأن تنال الرتب العليا المسئولة عن إعطاء الأوامر للمهاجمين العقاب الرادع على مثل تلك الجرائم.

·         إن استخدام ملثمين في الهجوم يؤكد سوء نية من أعطى مثل هذه التعليمات، حيث أنه يعلم جيداً جرم ما يفعله، ويحاول أن يفلت من الملاحقة بإخفاء وجوه المهاجمين حتى يتعذر التعرف على شخوصهم من الصور المتوفرة.

 

·         أن الاعتصام السلمي لا يخرق حظر التجول، وقد انتزع الشعب المصري بثورته المجيدة التي أقر المجلس الأعلى للقوات المسلحة بشرعيتها، حقه المشروع في التظاهر والتعبير عن الرأي والاعتصام السلمي المتحضر، ولا يمكن لأي قوة أن تسلبه هذا الحق المختوم بدماء الشهداء الأبرار.

 

·         إنه مما يدعو إلى القلق أن تقوم وحدات من الجيش المصري بعصيان الأوامر وتستخدم القوة ضد المعتصمين سلميا، مما يستوجب مراجعة موقف الضبط والربط الذي تسبب في مثل هذا الموقف الخطير.

·         أن الشعب والثوار هم الذين طلبوا صراحة من الجيش المصري التدخل لتفعيل الإرادة الشعبية التي أفصحت عنها ثورة 25 يناير، والقوات المسلحة بهذا هي مفوضة من الشعب في تنفيذ مطالب الثورة بشروط محددة ليس من بينها الاعتداء على الكرامة الإنسانية للثوار.

·         أن الجيش المصري هو آخر مؤسسة نظامية في الدولة، وهي المؤسسة المناط بها حماية الوطن، وعليه فإن المخاطرة بوضع الجيش في مواجهة مع الشعب هو عمل غير مسئول ويعرض الأمن القومي المصري للخطر.

·         أن السلطة التي تملك القوة المسلحة - عليها مسئولية أن تستخدم السلطة والقوة بحكمة – وأنه في هذه المناسبة، فإن الاعتداء على معتصمين سلميين باستخدام القوة هو أمر يستوجب المساءلة ويدل على سوء تقدير جسيم وخاصة في هذه الظروف الحساسة.

·         أنه لا يمكن تصور أن يقوم جيش الشعب بمهاجمة الشعب، وما رأيناه في دول مجاورة وفي مصر، يدل على أن السلطة مهما استخدمت من قوة فلا يمكنها قمع روح الشعب.

 

ويتطلع حزب الغد لأن يقوم المجلس الأعلى باتخاذ إجراءات حاسمة لمحاسبة المسئولين على هذه الجريمة ضد المتظاهرين وضد الوطن. عاشت مصر حرة – وعاشت ثورة الشعب – والمجد للشهداء.



 

 

 

المجلس الأعلى للقوات المسلحة: هل أعطيت الأوامر بضرب وسحل واعتقال المعتصمين - نعم ام لا



المجلس الأعلى للقوات المسلحة : هل أعطيت الأوامر بضرب وسحل واعتقال المعتصمين - نعم ام لا؟

نريد إجابة فورية

لا تظن أن الدبابات أو المدرعات ستغنيك عن الحق شيئا

تذكر أنك على كرسي الرئاسة الآن بفضل الشعب وبفضل ثورة الشعب 

دماء الشهداء هي التي أزاحت مبارك ووضعتكم مكانه

كنا نظن أنكم ستعون الدرس

سمعنا عن قصص فردية لاعتداءات من الشرطة العسكرية على المتظاهرين

ترددت في نشرها أو الحديث عنها

بصراحة لم أصدقها

وعندما زادات بدأت أقول

هي حالات فردية

وأن هناك قلة فاسدة في كل مؤسسة قد تتجاوز التعليمات أو تتصرف بسوء تقدير

أما الآن

فالهجوم على معتصمين في ميدان التحرير بهذه الوحشية

بقوات خاصة من الملثمين - وهو ما يعني أنكم تعلمون أن ما أرسلتموهم لفعله هو جريمة

هو جريمة بكل المقاييس

ليس فقط جريمة ضد مواطنين عزل يمارسون حقهم الطبيعي في ابداء الرأي

ولكن جريمة ضد الوطن

أن تخاطروا بمواجهة بين الجيش والشعب

ماذا يمكن أن يحدث عندما تكون هناك مواجهة بين الجيش والشعب

هي مواجهة تخسر فيها مصر الكثير بصرف النظر عن التفاصيل

بصرف النظر عن النتائج

كلنا نخسر ومصر تخسر

خذوا عبرة من القذافي

دباباته وطائراته لم تنفعه في المواجهة مع الشعب

هل هذا ما تريدونه لمصر؟


****


عندما تكونون في موقع السلطة

يكون عليكم أن تتصرفوا بحكمة أكثر من الثوار

لكنني وبكل أسف أرى الثوار أكثر حكمة وتعقلا منكم

الثوار لم يستخدموا القوة

بل اعتصموا اعتصاما سلميا

نفس الاعتصام الذي أتى بكم إلى سدة حكم مصر

والآن

هل تنقلبون على الشعب؟

هل صورت لكم مقاعد الحكم أنه من حقكم أن تضربوا الشعب - لمجرد أن لديكم عصياً وأدوات قتال

أن تضربوا العزل؟

الثوار لم يخترقوا حظر التجول - لأنهم اعتصموا من قبل الساعة 12 منتصف الليل - والاعتصام لا تجوال فيه

ثم أن حظر التجول لا ينطبق على التحرير

التحرير هو أرض محررة قرر الشعب أن يستخدمها متى شاء أن يعلن عن رفضه لأي سياسة أو أي قرار

أم تناسيتم هذا

هذا يوم أسود على مصر

لأنه ينذر بمخاطر جسيمة


أرجو أن نسمع ردكم بسرعة

أرجو أن تطهروا صفوفكم ممن نصحكم بهذه النصيحة الخرقاء





My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook