Friday, June 21, 2013

مصر بتحلق

بوستر عبقري لا أعلم من الذي صممه ورسمه



Sent using BlackBerry® from mobinil

Thursday, June 20, 2013

Do Societies and Nations, like Men and Women, each have a Distinctive Character?


Culture can be seen as a "Way of Life" which a group of people developed to face the challenge of survival in a particular place. In this view culture encompasses values,attitudes,behaviors,traditions, systems of economic interaction, architecture, food, etc. Egypt has an overwhelming character which is shaped by geography and natural environment and its particular challenges. Forcing a group of people to change their culture (way of life) according to some ideology fails because culture comes from social evolution and is shaped by environmental and geopolitical challenges. Each stable nation has over time developed a character which reflects its culture. To say that a nation like Egypt does not have a character which reflects its culture is like saying that a person does not have DNA!! What I mean by Egypt's Character, is the distinctive Culture as defined above. This does not mean that all Egyptian think or act alike or have similar personalities. What it means, is that the Egyptian Society as a whole, or as a "Group" exhibits certain characteristics which could be distinguishable from other societies or groups. The ability to learn from and accommodate other cultures within a stable Nation like Egypt is in itself a cultural trait. But this is also influenced by Egypt's geography, the relative location, prosperity &nature of routes bringing foreign influence. A Part of why the Muslim Brothers enterprise have failed in Egypt, is that it aimed to change this character and mold Egypt in a shape which the Brotherhood desired or thought right. Moreover, the Brothers do not recognize Nation-States. The MB instead believes in Faith-State. As a result, the MB has no objection to changing Egypt's borders, dividing it if necessary into two states, one for Christians and one for Muslims, or to be more precise, one for those who accept the MB dominion and those who do not. This is similar to what they did in Sudan which broke into two states after imposing Islamist Ideology and laws upon the country. The same also happened in Palestine, which broke into two fragments, one loyal to Hamas and the other is not. But this could never work in Egypt. Even if it happens for a period of time, it can not be sustained unless major geographic, environmental and hydrological changes, such as the threats taking place with the new Nile Basin Treaty. Perhaps, this may explain why the Muslim Brothers do not seem genuinely bothered with the Ethiopian Dam.

الجريمة الكبرى للإخوان


قد نستطيع أن نتحمل القحط والجدب وصعوبة الحياة، ولكم ماذا يبقى إذا ضاعت مصر نفسها وأصبحت إمارة إخوانية؟

جماعة الإخوان المسلمين أخطر تهديد للأمن القومي المصري


Tuesday, June 18, 2013

السيد #المحافظ_الإرهابي مفجر الإبداع الجرافيتي

@WaelNawara:

السيد #المحافظ_الإرهابي - أهلا بك في مدينة الأصنام

◄ ‏جرافيتي يدل على ان الشعب ده معجون بمية عفاريت

◄ عبقرية تلقائية وليدة اللحظة لكن من رحم عمره 7000 عام

http://pic.twitter.com/yKL7hVkSfE


Sent using BlackBerry® from mobinil

Sunday, June 16, 2013

خلوّ منصب الرئيس واغتصاب السلطة

خلوّ منصب الرئيس واغتصاب السلطة - وائل نوارة - التحرير


نشر يوم 22 نوفمبر 2012 على البلوج

ثم  24 نوفمبر 2012 في جريدة التحرير

فى 22 نوفمبر من عام 2012 ميلادية، قرر الدكتور مهندس محمد مرسى العياط، أن يترك منصبه كرئيس منتخب للجمهورية، عندما أعلن تخلّيه من طرف واحد عن شروط القسم الدستورى الذى أداه أمام المحكمة الدستورية العليا. وكان مرسى -مع حفظ الألقاب- قد أدى القسم الجمهورى أمام المحكمة الدستورية العليا يوم 30 يونيو 2012 ونصه: «أقسم بالله العظيم أن أحافظ مخلصا على النظام الجمهورى، وأن أحترم الدستور والقانون، وأن أرعى مصالح الشعب رعاية كاملة، وأن أحافظ على استقلال الوطن وسلامة أراضيه»، والدستور الذى أقسم عليه مرسى هو الإطار الدستورى الذى ينظمه الإعلان الدستورى الصادر فى 30 مارس 2011، وما تلاه من إعلانات دستورية مكملة من السلطة الانتقالية. ومنصب الرئيس فى الفقه الدستورى الحديث هو منصب تعاقدى، يلتزم فيه الرئيس بالقسم الذى أدّاه، وما يتبعه من التزامات بالدستور والقوانين والقواعد والإجراءات التى تنظم العلاقة بين السلطات، وأهمها استقلال القضاء وخضوع الدولة للقانون ورقابة القضاء، والضمانات التى تكفل حقوق المواطنين وحرياتهم، ويأتى التزام الرئيس بهذا الإطار الدستورى كشرط لممارسته للسلطة، لأن فى هذا الالتزام حماية للمواطنين والهيئات العامة والخاصة فى الدولة من عسف تغول السلطة، وبهذا فإن تجاوز السلطات الممنوحة للرئيس فى القسم أو الخروج على الضمانات المذكورة، هو بمثابة انقلاب جوهرى على القسم نفسه، بما يعنى ضمنا فض التزام المواطنين والهيئات بالاعتراف بسلطة الرئيس، وينتج عن هذا خلو منصب رئيس الجمهورية.
ويتضح خروج مرسى عن القسم الدستورى فى عدة مواقف، أبرزها الإعلان -المسمى زيفا بالدستورى- الصادر بتاريخ 22 نوفمبر 2012، وهو ليس بإعلان دستورى، لأنه لا يوجد أى سند يتيح لرئيس منتخب أن يصدر إعلانات دستورية، وجاء فى المادة الثانية لهذا الإعلان «أن الإعلانات الدستورية والقوانين والقرارات الصادرة عن رئيس الجمهورية منذ توليه السلطة نهائية ونافذة بذاتها وغير قابلة للطعن عليها بأى طريق، ولا يجوز التعرض لقرارات الرئيس بوقف التنفيذ أو الإلغاء من قبل أى جهة قضائية»، وهذا يخالف الإطار الدستورى، حيث جميع القرارات والقوانين خاضعة لرقابة القضاء، ويأتى هذا الإعلان ليحول الرئيس من رئيس منتخب خاضع للدستور والقانون، إلى ديكتاتور فوق الدستور والقانون والدولة كلها، وهو ما يخالف بصورة جوهرية التعاقد الذى أقسم مرسى على احترامه كما جاء فى القسم الدستورى المذكور، كما يتضح فى المادة الخامسة من إعلان مرسى على سبيل المثال «لا يجوز لأى هيئة قضائية حل مجلس الشورى أو الجمعية التأسيسية»، وهذا أيضا يخالف الإطار الدستورى، الذى يجعل للقضاء الدستورى الرقابة على القوانين التى تتعلق بالانتخابات، ولمحكمة النقض الرقابة على صحة العضوية بالمجالس المنتخبة، وبالتالى يحق للقضاء حل المجالس المنتخبة إذا ثبت وجود عيوب دستورية جوهرية بالقوانين أو الإجراءات التى تنظم تشكيلها. كما جاءت المادة السادسة من إعلان مرسى المشؤوم لترسخ مفهوم الفرعون الديكتاتور، وتنص على أنه «للرئيس أن يتخذ الإجراءات والتدابير اللازمة لحماية البلاد وحماية أهداف الثورة»، بما يعنى أن الرئيس هو إله لا رادّ لأمره، والعياذ بالله.
قد يقول قائل، ما الإطار الدستورى الذى ترجع له، وأقول هنا إن الدساتير ليست فقط نصوصا موضوعة، وإن كانت النصوص التى أقسم عليها ثم حنث بها مرسى موجودة وحاضرة، لكن الدستور فى الأساس هو مجموعة من التقاليد التى تنظم العلاقة بين السلطات وبعضها، وبين السلطة والشعب، وتنص على الحقوق الطبيعية والمكتسبة عبر النضال الشعبى المستمر، والحقوق الإنسانية التى لا يمكن إنكارها أو العبث بها من خلال أى نص، وعلى هذا، فليس لدىّ شك فى أن مرسى خارج عن هذا الإطار الدستورى وحانث للقسم وناكث بالعهد الذى أقسم على احترامه يوم 30 يونيو 2012.
من هذا كله، نخلص إلى أن الرئيس قد تخلّى طوعا عن منصبه كرئيس منتخب، بأن قام بفض الاتفاق التعاقدى بينه وبين الشعب، والذى أقسم على احترامه أمام أعلى محكمة فى البلاد، وهى المحكمة الدستورية العليا. مرسى اليوم لم يعد إذن رئيسًا منتخبًا بل مغتصبًا للسلطة، غاصبًا للكرسى يحكم بوضع اليد وليس بالقانون، ووجب على كل وطنى أن يقاوم سلمًا غصب السلطة وعسفها.
وحيث إن الإطار الدستورى العام فى مصر يضع رئيس مجلس الشعب محل رئيس الجمهورية فى حال خلو منصب الأخير، وحيث إن مجلس الشعب منحل بحكم قضائى، يصبح رئيس المحكمة الدستورية العليا هو الرئيس الشرعى المؤقت للبلاد ووجب عليه اتخاذ التدابير التى ينظمها الإطار الدستورى، من دعوة الناخبين لانتخاب رئيس جديد للبلاد فى خلال 60 يومًا من تاريخ خلو المنصب -أى قبل 21 يناير 2013. ويثور سؤال هنا، ألا يتوجب علينا أن نأخذ الأمور بالطريق القضائى وأن نحتكم إلى القضاء فى مواجهة إعلان مرسى، وربما يكون هذا حلا مقبولا، ولكن مرسى نفسه سد هذا الطريق على معارضيه فى نفس الإعلان، حيث حصن نفسه وقراراته من رقابة القضاء، فبات من المستحيل على أى معارض أن يحاجه قضاء بعد أن وضع نفسه فوق القضاء وفوق القانون وفوق الدستور، فأصبح العصيان والثورة هو الحل الوحيد بسبب الإعلان نفسه الذى لم يعد يعترف بدستور أو قانون أو قضاء.
من المؤسف أن يضع مرسى نفسه فى هذا الموقف، ومن المؤلم أن يعرض البلاد لهذه البلبلة الدستورية، وقد يكون فى جهالة عما يفعله، لكن الغفلة ليست عذرا للمغفلين، خصوصا إن قامت بتحويل موظف عمومى منتخب إلى ديكتاتور إله فرعون، بما يعصف بضمانات دولة القانون ويهدد الثورة والمواطنين والدولة المصرية كلها. نحن ندخل الآن منطقة شديدة الخطورة، ولا أعلم إن كان عدول مرسى عن هذا الإعلان المشؤوم ممكنا أم لا، لكن تعالَ نفترض أنه سيعدل عن عنه، ماذا بعد؟
الحل الوحيد لعودة مصر إلى دولة القانون، هو إعلان فترة انتقالية ثانية وتشكيل جمعية تأسيسية جديدة تفوض فى وضع الدستور، وكذلك بصورة مؤقتة فى وضع القوانين لحين انتخاب برلمان جديد ورئيس جديد طبقا للدستور المنتظر. من الذى عليه أن يعلن هذه الفترة الانتقالية وكيف تتحدد خارطة السير فيها؟ الحل الوحيد هو تضافر القوى الوطنية كلها وراء رئيس المحكمة الدستورية العليا كرئيس مؤقت، بما فى تلك القوى حزب الحرية والعدالة إن أراد للبلاد الخير، للاتفاق على خريطة الطريق وشروط إدارة المرحلة الانتقالية، أما الاستمرار فى السير فى هذا الطريق، والتظاهر بأن مرسى ما زال رئيسا منتخبا بينما هو ديكتاتور وحاكم بأمره، فهو يحمل مخاطر جسيمة أولها أنه مع سقوط شرعية مرسى فور صدور إعلانه الدستورى، تنقسم البلاد إلى فرق متناحرة، حيث يتمسك كل طرف بأن له الشرعية، وقد تدخل البلاد فى دورة من العنف والعنف المقابل بما يحمله هذا من فوضى ومعاناة وضرب للاستقرار والاقتصاد.
أتمنى أن تعود كل الأطراف إلى رشدها، فما هو قادم شديد الخطورة ولن تكون نتيجته لصالح أى طرف. كل طرف يجذب الجسد ممسكا بذراع أو قدم، ولكن عندما يتمزق الجسد، لا يصبح للذراع أو القدم قيمة، ونضحى بسلامة الوطن حيث لن يرحمنا التاريخ

حمدين صباحي: مصر إلى أين؟

Sent using BlackBerry® from mobinil

My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook