Monday, January 17, 2011

It is not that upsetting when you live in the slums

Something evil happens in the slums.

It is not just about poverty. It is not what the scarcity does to you either. It is the permanent loss of personal space. Even of the hope of personal space. In fact, there is nothing personal about the slums. Because you do not quite feel like a separate being or a distinctive individual. An extension of the next guy or girl sleeping next to you in opposite alignment. You are ... if you are ... if you exist, you are reduced to basic survival, if that.


It is the permanent mixed smell. And the realization that it will always be there. The permanent ugliness and the depressing certainty that it will greet you when you come back. It is the hopeless cage in which you wonder how you got trapped. After a while you stop to smell. You seize to see. You gradually lose your auxiliary senses. You do not want to think either. Because nothing pleasant can come out of thinking when you're in the slums.

There is nothing virtuous or noble about living in the slums. So, when I one day say or do something that may upset you, please forgive me and don't forget that it is not that upsetting when you live in the slums.


Sent using BlackBerry® from mobinil

Tomy's Kite: The Guy Next Door

Some people are meant to be invisible. Some jobs are not meant to show. Like in the Theater, the guy in the little box who reminds the actors of their lines. He is not supposed to fall in love with his own voice as for it to be heard by the audience.

Or the guy who fixes one's clothes. If you have a little hole in your pants the guy's workmanship's quality is inversely proportional to how visible his work can be. What if your pants came back with a visually screaming repair work?

You admire the taylor's work because it it is meant to show but the repairman's work is not supposed to show. Some people are never happy with what they do, they just wish they had the job of the guy next door.


Sent using BlackBerry® from mobinil

Sunday, January 16, 2011

Daily Kite: Arab Leaders Make a Significant Discovery


سر المشكلة



سوريا ترصد 250 مليون دولار لصندوق المساعدة الاجتماعية - مبارك يجتمع مع مجلس الدفاع القومي لتدارك الموقف ... يبدو أن المشكلة أصلاً كانت ناشئة عن سوء فهم ...


على ما يبدو - الرؤساء العرب فجأة حد نبههم إن الناس العادية - بعكس الحال مع الرؤساء والملوك - لما تحب تاكل بتضطر تدفع فلوس

الحكومة التونسية الجديدة National Unity Government



نتمنى أن تأتي الحكومة التونسية الجديدة ممثلة لكل التيارات السياسية الحقيقية، والتي لها أرضية في الشارع التونسي، دون استبعاد أو إقصاء، لتكون حكومة وحدة وطنية، تحقق توافقا وطنيا واسعا حول شكل الملعب السياسي في تونس بعد الثورة، وتضع مبادئ اتفاق الحد الأدنى، للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، التي تشكل العقد الاجتماعي الجديد في تونس، ولا ننسى أن الثورة قامت بسبب البطالة والغلاء، فوجب أن تأتي المطالب الاجتماعية واعتبارات عدالة التنمية الاقتصادية في مقدمة المنجزات المستهدفة لتلك الحكومة والمأمولة منها.


ولا ننسى أهمية المسارعة في إصدار التنظيمات التي تسمح بتشكيل الأحزاب والنقابات والجمعيات ووسائل الإعلام المستقلة - التي تيسر على الشعب بطوائفه أن يعبر عن مصالحه بحرية وحيوية، وحتى تأتي أي انتخابات قادمة - بخيارات تعبر عن رغبات الناخبين وتعكس الواقع السياسي الحقيقي.


كما نتمنى أن ينظر الأشقاء في تونس إلى الأمام، للبناء لا للهدم، للمصالحة لا للإقصاء، ولا شك أن محاسبة أن من أجرموا في حق الشعب واجبة، وخاصة أولئك الذين تخضبت أيديهم بالدماء الطاهرة لشهداء الثورة، لكن يجب أن يأتي ذلك في وقته وبتأني ودون تعجل، حتى لا تحرق نيران الانتقام والتصفية والتطهير مكتسبات الثورة نفسها، أما هذه اللحظة - فهي لحظة تاريخية، يتوجب عندها أن تتسامى فوق أخطاء الماضي بآلامه ما أمكن ذلك، ليكون الحساب هو الاستثناء، والعفو العام هو القاعدة، ليتفرغ الشعب لتحديات بناء المستقبل لا لفتح جراح الماضي المرير.


الأشقاء التونسيون: ثورتكم تلهمنا وتلهم الشعوب العربية والعالم أجمع، ولذلك فنحن لنجاحها نصلي، حتى تشرق شمس الحرية والديمقراطية والعدالة على هذا الجزء من العالم، بعد طول غياب.



تونس أولاً - تفرغوا للبناء وليس للانتقام ...

نرجوكم أن تنجحوا - الشعوب العربية كلها تتطلع إلى تجربتكم


يحميكم الله، ويرحم شهداءكم وشهداءنا الأبرار.


احتمالات الفوضى تخيم على المنطقة

Chaos Hovers over MENA Region







ما يحدث في المنطقة من تونس للجزائر لليبيا لمصر للسودان للأردن لليمن للبنان ينذر بتغيرات هيكلية واسعة قد تتجاوز التوقعات


ربنا يستر

المزاج العام في مصر اليوم يميل للثورة Public Mood Today Favors Revolution


المزاج العام في مصر اليوم يميل للثورة 

أكثر من الحلول التدريجية من داخل النظام



بدأ المصري اليوم باستطلاع رأي يسأل: ما هي تداعيات الثورة الشعبية في تونس على المنطقة العربية؟


وفي البداية كانت الخيارات محصورة بين
  •  قيام النظم بإصلاحات لاحتواء غضب الشعوب
  • و تشديد القبضة الأمنية لمنع تفجر الموقف


بعد أن كانت الخيارات محدودة بين قيام النظم بإصلاحات وزيادة القبضة الأمنية




وعلق البعض أن الخيارات محدودة ولا تعبر عما يجول في أنفسهم وبالتالي لم يشارك الكثيرون - وبقي عدد المشاركين لساعات في حدود المائة مشارك



ويبدو أن المصري اليوم تنبه للمشكلة - فقام الزملاء فيه بإعادة صياغة الاستطلاع ليتيح البديل الثوري - وهو تكرار الثورات في بلدان أخرى - فتدفقت المشاركات على الموقع في ساعات قليلة لتصل لحوالي 900 مشاركة - وليس مفاجأة أن جاء خيار التنبؤ بقيام ثورات  شعبية أخرى ليحظى بأكبر نسبة تصويت - 48% في وقت كتابة هذا التعليق ...




هذا وقد توقع 15% فقط قيام النظم بإجراء اصلاحات لاحتواء غضب الشعوب - بينما توقع28% أن ينتج عن ثورة تونس إطلاق يد الأجهزة الأمنية لقمع الاحتجاجات الشعبية كما توقع  9% أنه لن تكون هناك اي تداعيات ...


والملاحظ بالفعل طوال اليوم أن المزاج العام اليوم - على الشبكات الاجتماعية على الأقل - وفي ردود أفعل متفرقة في الشارع أيضاً بصورة أقل مع صعوبة قياس هذا كميا -  يأتي في اتجاه الثورة - ويرفض في أغلبه توجهات التغيير السلمي - وهذا طبيعي ليأس الناس من إمكانية التغيير السلمي والتفاف النظام على اي حركة أو مبادرة إصلاحية ...


 المصري اليوم يعيد صياغة استطلاع الرأي لإضافة اختيار يتحدث عن اندلاع ثورات أخرى - النتيجة زيادة مذهلة في التصويت - والأغلبية (48% وقت كتابة التعليق)  تتنبأ بثورات


للأسف ... هذا هو الواقع الذي نواجهه الآن

لقد ضيع النظام فرصاً كثيرة للإصلاح التدريجي السلمي والتف حول تعديل الدستور للسماح بانتخابات رئاسية متعددة - فولدت المادة 76 مسخا مشوها في تعديل عام 2005 - وزادها النظام تشويها في تعديل عام  2007 ... واليوم ...

هل من مبادرة عاقلة وسريعة لإصلاح جذري قبل أن يحدث ما لا تحمد عقباه؟



ملاحظات عن تحيز البحث :

  • النتائج لا تعبر عن الشعب المصري ككل - بل فقط عمن شاركوا 
  • حوالي 20% من المصريين فقط يدخلون على الإنترنت
  • العدد المشارك حتى هذه اللحظة صغير نسبيا
  • موقع المصري اليوم قد يجتذب قارئا اميل للمعارضة



استطلاع الرأي بعد التعديل http://bit.ly/fA3DTN




ملخص

بعد أن كانت الخيارات محدودة بين قيام النظم بإصلاحات وزيادة القبضة الأمنية - المصري اليوم يعيد صياغة استطلاع الرأي لإضافة اختيار يتحدث عن اندلاع ثورات أخرى - النتيجة زيادة مذهلة في التصويت - والأغلبية (48% وقت كتابة التعليق)  تتنبأ بثورات


Tunisia: Rebuild not Revenge ثورة تونس: البناء وليس تصفية الحسابات




أتمنى أن يركز الإخوة في تونس جهودهم في البناء وليس في الانتقام أو تصفية الحسابات -أنتم مصدر إلهام لنا جميعا والشعوب العربية تتطلع لنجاح تجربتكم ...

لا جدال على أهمية إقصاء أذناب نظام الفساد عن مقاليد الأمور ومحاسبتهم في الوقت المناسب ... لكن اللحظة الآن تستدعي التسامي فوق ما يفرق ... والبحث عن أسباب الوحدة والوصول لتوافق وطني واسع حول أولويات بناء دولتكم الديمقراطية الحديثة ..

My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook