Monday, February 07, 2011

حزب التجمع بالجيزة : على رئيس حزب التجمع الرحيل

حزب التجمع بالجيزة



على رئيس حزب التجمع الرحيل

التقى رئيس حزب التجمع، مع نائب رئيس الجمهورية، فيما يسمى بالحوار، بالمخالفة لقرار حزب التجمع، بعدم الحوار قبل قبول مطالب الثورة الشعبية، وعلى رأسها تنحية رئيس الجمهورية، التي طالب بها ملايين الشعب المصري، يوم 25 يناير تحت شعار " الشعب يريد إسقاط النظام"، وخرج من لقاءه ليعلن عبر أجهزة إعلامية قبوله للإبقاء على رئيس الجمهورية "فاقد الشرعية"، متجاهلًا جماهير الشعب ومطالبها، ومتجاهلًا تضحيات الشعب المصري التي قدمها "مئات الشهداء، وآلاف الجرحى" ومتجاهلًا نضال أعضاء حزب التجمع المنخرطين في هذه الثورة من أسوان حتى الإسكندرية.

إننا نعلن أن هذا الرئيس يعبر عن موقفه الشخصي، ولا يعبر عن الاتجاه العام في حزب التجمع، ونطالب بتجميد عضويته، تمهيدًا لفصله من الحزب؛ لما ارتكبه من جريمة بل جرائم سياسية بكافة المقاييس.

إن موقف رئيس الحزب الدائم هو الارتماء في أحضان النظام لأسباب لا نعلمها، وسنعلمها، كما اعتاد معاداة الجماهير الشعبية، بل ومعاداة أعضاء الحزب وإضعافه، ولابد من رحيله مع أصدقاءه، الذين تكنسهم الثورة الشعبية خطوة بعد خطوة. وتؤكد لجنة الجيزة إصرارها، مع كل القوى الوطنية على استمرار الثورة المصرية؛ من أجل تحقيق كافة مطالبها.

وعلى رأسها اسقاط رئيس الجمهورية المسئول الأول عن كل الجرائم، التي ارتكبت بحق الشعب المصري، بل ومحاكمته عليها.



الأحد 6 فبراير 2011

والمصحف والانجيل والنعمة - الشعب يريد تغيير النظام




الشعب يريد تغيير النظام - والمصحف والانجيل والنعمة - الشعب يريد تغيير النظام - وليس رئيس الوزراء أو أمين عام حزب النظام




حوار التغيير وتغيير الحوار

باختصار
لماذا لا يصدق الثوار
تمثيلية التغيير والحوار؟

النظام يدعي انه يجلس مع المعارضة ليتحاور وعلى مائدة الحوار يأتي برجب هلال حميده مورد البلطجية والقتلة ومنظم حريق حزب الغد واحد أبطال هجوم البلطجية على ميدان التحرير بشهادة الشهود

لماذا لم نر على مائدة الحوار مثلا قادة حركات الشباب أو وجوها من الميدان أو المدونين أو قيادات حركات العمال والنقابات والاحتجاج الاجتماعي ؟

لماذا لم نلمح البرادعي أو المستشارين مكي أو الخضيري أو البسطويسي أو الزيني - أو عمرو موسى أو أيمن نور أو حمدين صباحي؟

لماذا لم نسمع أن  إبراهيم عيسى أو أسامة الغزالي حرب أو جميلة إسماعيل أو شاهندة مقلد أو عبد الحليم قنديل  أو مجدي حسين أو عبد الجليل مصطفى أو محمد غنيم أو علاء الأسواني أو يحي حسين أو جورج إسحاق أو أو .. ذهبوا لمثل هذا الحوار

لماذا لم يشارك في الحوار أي من مئات الشرفاء الموجودين في ميدان التحرير أو في الجمعية الوطنية للتغيير أو البرلمان الشعبي أو كفاية أو غيرها من تجمعات المعارضة الحقيقية ؟

النظام يدعي انه أصبح مع حرية الإعلام لكنه يترك انس الفقي في موقعه يخرب العقول بسموم الحرب النفسية التي يشنها على الشعب المصري ولا زال أسامة سرايا وعبكمال والقط والقرد في مواقعهم بدلا من ان يحاكم كل المسئولين عن الصحافة التعبيرية المضللة وغسيل المخ وتغييب الوعي المصري

النظام فيه الخير يقول انه سينفذ احكام القضاء بخصوص الطعون على بعض المقاعد في مجلس الشعب رغم انه يعلم جيدا ان كل مجالس الشعب والشورى والمحليات غير شرعية وقائمة على التزوير وشراء الاصوات والفساد السياسي والاقتصادي ولا تمثل الشعب


النظام يقول انه مع الشباب لكنه لم يعترف بشرعية ثورة 25 يناير ويسميها حركة ولم يقبض على قيادات الحزب والمجلس المسئولة عن إرسال البلطجية والقناصة والبغال والجمال إلى ميدان التحرير لقتل نفس الشباب الذي يدعي انه يحبهم

كيف يصدق الثوار أو الشعب نية النظام في التغيير؟

بدلا من ان نتحدث عن حوار التغيير - حان الوقت لأن نتحدث عن تغيير الحوار 

رجب  - شريك عمر سليمان في الحوار - يقود البلطجية للهجوم على حزب الغد صباح 6 نوفمبر 2008


البلطجية الذين جلبهم رجب ومولهم موسى يقومون بحرق مقر حزب الغد صباح 6 نوفمبر 2008 بعد أن سحبت الشرطة قواتها من ميدان طلعت حرب رغم الإبلاغ المسبق بتهديدات هذا الهجوم في هذا اليوم - هؤلاء هم شركاء عمر سليمان في المفاوضات والحوارات حول مستقبل الوطن بوصفهم يمثلان المعارضة المصرية

رجب وموسى  - شريكا عمر سليمان في الحوار - يقودان البلطجية للهجوم على حزب الغد صباح 6 نوفمبر 2008




 
Sent using BlackBerry® from mobinil

حوار التغيير وتغيير الحوار

باختصار
لماذا لا يصدق الثوار
تمثيلية التغيير والحوار؟


النظام يدعي انه يجلس مع المعارضة ليتحاور وعلى مائدة الحوار يأتي برجب هلال حميده مورد البلطجية والقتلة ومنظم حريق حزب الغد واحد أبطال موقعة الجمل بشهادة الشهود

لماذا لم نر على مائدة الحوار مثلا قادة حركات الشباب أو البرادعي أو عمرو موسى أو مكي أو خضيري أو البسطويسي أو الزيني أو أيمن نور أو حمدين صباحي أو جميلة إسماعيل أو الجمعية الوطنية للتغيير أو البرلمان الشعبي ؟

النظام يدعي انه مع حرية الإعلام لكنه يترك انس الفقي في موقعه يخرب العقول بسموم الحرب النفسية التني يشنها على الشعب المصري ولا زال أسامة سرايا وعبكمال والقط والقرد في مواقعهم بدلا من ان يحاكم كل المسئولين عن الصحافة التعبيرية المضللة وغسيل المخ وتغييب الوعي الآثم

النظام فيه الخير يقول انه سينفذ احكام القضاء بخصوص الطعون على بعض المقاعد في مجلس الشعب رغم انه يعلم جيدا ان كل مجالس الشعب والشورى والمحليات غير شرعية وقائمة على التزوير وشراء الاصوات والفساد السياسي والاقتصادي ولا تمثل الشعب
النظام يقول انه مع الشباب لكنه لم يعترف بشرعية ثورة 25 يناير ويسميها حركة ولم يقبض على قيادات الحزب والمجلس المسئولة عن إرسال البلطجية والقناصة والبعال والجمال إلى ميدان التحرير لقتل نفس الشباب الذي يدعي انه يحبهم

كيف يصدق الثوار أو الشعب نية النظام في التغيير؟

بدلا من ان نتحدث عن حوار التغيير - حان الوقت لأن نتحدث عن تغيير الحوار
Sent using BlackBerry® from mobinil

My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook