Sunday, January 29, 2012

إعادة شركات الخصخصة للدولة ... الوجه الآخر من العملة



فيه شركات لو رجعت ملكيتها للدولة - حنلبس مديونية مليارات ونخسر مليارات زيهم في تحكيم دولي ملزم وفي الآخر بردو الشركة حتخسر وتقفل


 فسخ تعاقد تم من 5 سنوات مثلا - ما التصرف في استثمارات ضخها الملاك أو قروض اقترضوها أو آلاف التصرفات بالبيع والشراء أتموها ؟



 المشكلة ليست في نقل الملكية - بل في التصرفات والتعاملات التي تمت خلال الفترة الماضية علاوة على غرامات التحكيم ومخاطر فشل الشركة وتشريد العاملين والأثر على  الاقتصاد والأثر أيضا على سمعة البلاد ومناخ الاستثمار

الحل الأمثل هو توفيق الأوضاع وليس الفسخ طبقا لخبرتي المتواضعة وما أحسبه من خسائرجسيمة مادية ومعنوية على الخزانة العامة والاقتصاد

أما أحكام إعادة شركات الخصخصة للدولة - فهي مع كل إجلالنا للقضاء - هي أحكام مضحكة ولا يمكن تنفيذها عمليا -  عاملة زي واحد طلق مراته وبعد ماتجوزت واحد تاني وخلفت دستة عيال القاضي حكم أنها ترجعلو لأن مأذون الطلاق غلط في الاجراءات 

ممكن الحكم يكون بسداد فروق أو غرامات أو تغيير نسب بسيطة في الملكية لكن على رأي السيدة أم كلثوم ... عايزنا نرجع زي زمان - قول للزمان أرجع يا زمان 
المقصود ان فيه أمور تتعقد بمرور الوقت ويصعب عكس مسارها 




عن احكام إعادة شركات الخصخصة لملكية الدولة - عايزنا نرجع زي زمان - قول للزمان أرجع يا زمان

احكام إعادة شركات الخصخصة للدولة تضحك أوي - عاملة زي واحد طلق مراته وبعد ماتجوزت واحد تاني وخلفت دستة عيال القاضي حكم أنها ترجعلو لأن مأذون الطلاق غلط في الاجراءات

ممكن الحكم يكون بسداد فروق أو غرامات أو تغيير نسب بسيطة في الملكية لكن عايزنا نرجع زي زمان - قول للزمان أرجع يا زمان
المقصود ان فيه أمور تتعقد بمرور الوقت ويصعب عكس مسارها

Sorry, can not UNDO some actions
Sent using BlackBerry® from mobinil

Saturday, January 28, 2012

The Revolution, One Year Young

The Revolution Alive and Kicking 

Despite Desperate Attempts to Contain it


After one year of its magnificent birth, the Egyptian Revolution proves it is just getting started. It is one year old, or rather, one year young.  During that year it proved itself to have become like a force of nature. It has become like the wind or the sea. Disbanding parties or organizations, jailing activists, defaming the movement and demonizing revolutionaries will not stop it more than catching some air in a balloon or removing a wind sleeve pole would prevent the wind from blowing.

 

The millions who came out on Jan 25th 2012 and the days that followed, prove one thing: the Revolution is still alive and kicking in the hearts and mind of millions.

 

The young people have seen the light. No one can take that away from them.


The Collective Mind Lives on.

شركات اللوبي التي تعمل لصالح الحكومة المصرية في واشنطن تسقط الملف

شركات اللوبي الثلاث التي تعمل لصالح الحكومة المصرية في واشنطن تسقط الملف نتيجة هجمة الحكومة على منظمات المجتمع المدني



Egypt gets dumped by its Washington lobbyists | The Cable

عن الأغلبية الصامتة



 أغلبية المصريين فاعلة وليست صامتة - وهي حاضرة في كل مناسبة - لكن أحيانا الصمت والتطنيش يكون أنسب وأبلغ فعل  - وفي أحيان أخرى الامتناع عن المشاركة هو الفعل المناسب أيضاً



Thursday, January 26, 2012

يوم مشهود من أيام الوطن- بيان الجمعية الوطنية للتغيير


 
الجمعية الوطنية للتغيير
 
العيد الأول لثورة 25 يناير المجيدة
يوم مشهود من أيام الوطن
 
فى يوم مشهود من أيام وطننا، فى العيد الأول لثورة 25 يناير المجيدة، خرجت جماهير الشعب المصرى عن بكرة أبيها، لكى تبهر العالم مجددا، بحشودها المليونية الهادرة، التى تدفقت من كل حدب وصوب، تعلن انحيازها المطلق لثورتها الفريدة، ولكى تؤكد ـ مجددا ـ أن كل مؤامرات أعداء الثورة والشعب والوطن، ورهاناتهم على إجهاض الثورة، ودفع الشعب المصرى إلى الكفر بها، على امتداد العام المنصرم، لم تحقق أغراضها الدنيئة.
 
لقد حملت حركة الملايين من أبناء شعبنا، فى ميادين التحرير المصرية بالأمس، 25 يناير 2012، العديد من الرسائل لكل من يعنيهم الأمر، لعل من أهمها التأكيد على أن عزيمة الشعب المصرى على السير فى طريق الثورة حتى تحقيق كامل أهدافها: (إسقاط النظام، وبناء الدولة المدنية الحديثة، وتحقيق العدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية)، لم يصبها أدنى وهن، وإرادته على استكمال المسيرة، رغم كل محاولات تشويه الثورة، لا زالت كاملة الصلابة والجسارة.
لقد كان مضمون ماحدث بالأمس، رسالة صارمة مزدوجة: إلى المجلس العسكرى، الذى أدار شئوون البلاد طوال العام الماضى، ولعب أدوارا مكشوفة استهدفت لجم الاندفاع الثورى، وتحطيم إرادة الثورة، والالتفاف على أهدافها، وتهديد وجودها، وسعى جاهدا للحفاظ على النظام القديم، حتى ولو كان بدون رمزه: الرئيس المخلوع وبطانته... وكذلك إلى تيارات سياسية تدّعى فضل السبق فى إنجاح الثورة، وأن دورها فيها يرتب لها استحقاقات تمييزية خاصة، تمنحها شرعيه فوق شرعية الثورة ذاتها، وتعلو أيضا على شرعية ميدان التحرير، فوقائع الأمس الدامغة تشير عليها بأن تعيد حساباتها، وأن تراجع خياراتها، فى ضوء حقائق الأمس الساطعة سطوع الشمس.
أن الذين يتبنون خطابا أجوف يفتعل صداما استبعاديا تبادليا حتميا بين الميدان والبرلمان، يتناسون أنه لولا دماء الشهداء وتضحيات الثوار لما طاف بخيال أغلبهم مجرد الترشح للبرلمان، وليس النجاح الساحق.... وإذا كنا نقر بأن هذا برلمان اختاره الناخبون، وله مشروعيته، فواجب الوقت عليه الآن أن يحمى الثورة من الاجهاض، وشبابها وشاباتها من التشويه، والاعتقال، والتعذيب، والتلفيق، والسحل، وكشف العذرية، والمحاكمات العسكرية، والقتل خارج القانون... إلخ، وعلى البرلمان ثانيا:أن يتذكر أن الثورة قامت أساسا لتحقيق الحرية والعيش والعدالة الاجتماعية والكرامة الانسانية، وجدير به أن يتمثلها ويستلهمها، ويلتزم بالعمل الجاد لتحقيقها، وأن يُضمنـّها دستورا توافقيا جديدا، يتبناها ويواليها ويُحصّـنها ويحميها، تضعه لجنة تاسيسية تمثل كل أطياف المجتمع وقواه السياسية، ومن الضرورى كذلك، سرعة إصدار قوانين السلطة القضائية والحريات النقابية وحرية تداول المعلومات، وعلى البرلمان كذلك تطهير أجهزة الدولة من فلول وأذناب المخلوع، وبقايا نظامه المبثوثة فى الوزارات والأمن والقضاء والإعلام، والجامعات والبنوك والاقتصاد، واتخاذ الإجراءات الجادة لاسترداد الثروة القومية المنهوبة فى الداخل والمهربة إلى الخارج.
فالملايين الزاحفة من كل أنحاء البلاد، وشعاراتها التى زلزلت الآفاق، تقول بكل وضوح أن محاولات الادعاء بأن الثورة قد انتهت بممارسة "مجلس الشعب" الجديد صلاحياته، وأن أمورالبلاد قد آلت إلى"الحكام الجدد"، وعلى الجميع الإذعان للأمر الواقع، والتسليم بــ"الحقائق الجديدة"، والانصراف من الساحة، و"دعونا نعمل فى هدوء"، لا محل لها على الأرض، فى ظل وجود"الرقم الصعب": الشعب المصرى، فى المعادلات السياسية الراهنة، وهو الرقم الذى يستحيل تجاوزه أوإهماله أو إسقاطه من أية حسابات.
 
إن الملايين الحاشدة التى خرجت إلى الشوارع المصرية بالأمس، قد منحت الثورة المصرية ميلادا عفيا جديدا، وأعطت قوى الثورة، فرصة سانحة لإعادة تقويم مواقفها، وتجاوز كبواتها، وضم صفوفها، وتنسيق أعمالها، والنهوض لاستكمال مسيرتها.
إن النجاح فى الاستفادة من هذه الفرصة الجديدة، يقتضى إجراء عملية نقد ذاتى صارم، لاستكشاف الأخطاء، ووضع اليد على نقاط الضعف، وصياغة خطط قصيرة المدى، وأخرى استراتيجيبة، من أجل تجاوز العثرات الماضية، والانطلاق على طريق تحقيق الغايات الكبرى للثورة.
وكما كانت الجماهير المصرية العظيمة قادرة على الحسم يوم 25 يناير 2011، فهاهى تعود إلى الميدان بقوة لتحسم الأمر مجددا فى 25 يناير 2012، ولكى تقول الكلمة الفصل :
الثورة مستمرة .. الثورة أكبر من كل محاولات الاستيعاب والإجهاض..الثورة فى الميدان، وهو مركز الشرعية الأول، حتى تتحقق غاياتها النبيلة: إسقاط النظام المخلوع، وبناء الدولة المدنية الحديثة، وتحقيق العدالة الاجتماعية.
عاش كفاح شعب مصر العظيم، والمجد لشهدائه الأبرار
القاهرة فى 26/1/2011






My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook