Thursday, May 17, 2012

Will #Ikhwan Grab Power in the Coming Chaos? Debate Started 6 Sep 2010 Request to Join #HypatiaDebates


Will the Muslim Brothers Grab Power in the Coming Chaos? 

Debate Started 6 Sep 2010  


هل سيستولى الإخوان على الحكم في الفوضى القادمة؟

بدأت هذه المناظرة في 6 سبتمبر 2010

سجل للمشاركة في استكمال هذه المناقشة




Request to Join #HypatiaDebates

#MB
#Ikhwan
#HypatiaDebates



The Challenge of Survival : Enemy within




مشكلة البقاء: العدو داخل الأسوار

  بقلم  : وائل نوارة   المصري اليوم - نشرت ٢١/ ٩/ ٢٠١٠

رأينا كيف أدى الانتخاب العكسى، أو المقلوب، إلى تلويث قيم المجتمع وسيادة مبدأ «البقاء للأفسد»، وهو عكس المبدأ الطبيعى «البقاء للأصلح»، وأن ما ينتج عن ذلك هو أن نفشل فى تحقيق التطور الطبيعى فنتدهور بينما يتقدم من حولنا، ورأينا كيف استفحلت المشكلة على كل المستويات وفى المؤسسات كافة وليس فقط فى المجال السياسى. وفى ضوء التنافس المستمر مع المجتمعات والأمم الأخرى، نخوض نحن معركة خاسرة مقدماً، بينما تقودنا نخبة مضروبة- تضم أسوأ عناصر المجتمع- نحو هزائم وأصفار حتمية، مع تفشى حالات الفشل العام والخاص.

وبما أننا نتبنى منهج محاكاة الطبيعة البيولوجية فى التحليل، اسمحوا لى أن أستعير فكرة الجينات أو DNA، الذى يتحكم فى خصائص الكائنات الحية، ويحمل الشفرة الوراثية لكل فصيل بكل ما تعلمته الأجيال السابقة من دروس التواؤم مع البيئة من أجل البقاء. الثقافة بالنسبة للأمم والشعوب والحضارات مثل الـ DNA بالنسبة للفصائل الحية.

 وعندما أقول الثقافة Culture هنا، فأنا لا أقصد المعنى الذى يدل على الآداب والفنون والعلوم، بل أتحدث عن المفهوم الأنثروبولوجى للثقافة، وهو أقرب لفكرة «طريقة الحياة»، حيث تشير الثقافة طبقاً لهذا التعريف إلى مجموعة القيم والسلوكيات، والعادات والتقاليد، ونظم التفاعل الاجتماعى، التى يطورها ويتبناها مجتمع ما، باعتبارها تحمل فى طياتها الحل الجماعى لمشكلة البقاء، بقاء المجتمع أو الجماعة أو الأمة.

هل لدينا مشكلة فى البقاء؟ لعل الأمة المصرية من الأمم التى حباها الله بقدرة متميزة على البقاء رغم كل شىء. مر عليها المحتلون والغاصبون والجباة والبلطجية والمستبدون من كل ملة، وصمدت فى امتحان البقاء. ولكن اليوم، يشعر البعض– أو الكثيرون– منا بصورة غريزية بحلول أو قرب حلول مشكلة ضخمة تهدد بقاءنا بصورة خطيرة. الدليل على هذا نراه فى الأبحاث التى تشير إلى أن نسبة ضخمة من المصريين يفكرون فى الهجرة بصورة أو بأخرى، ونراه فى أنفسنا وفى كيف ينظر كل منا لنفسه وغده وأبنائه بقلق متزايد. لا أتحدث هنا فقط عن نزاعات حوض النيل– ومصر هى هبة النيل– وما يمكن أن تؤدى إليه، أو عن خطر أن ينفجر الشريط الأخضر الضيق بنا وبمن نحب تحت وطأة النمو السكانى والازدحام العشوائى فتتحول مصر لمقبرة بحجم الدولة، فكل هذه المصائب والكوارث هى فى الحقيقة أعراض للكارثة الحقيقية، وهى أن ثقافتنا– طريقة حياتنا– منظومة القيم التى تتحكم فى سلوكياتنا وعاداتنا وتقاليدنا ونظمنا ومؤسساتنا، لم تعد مناسبة لتحديات البيئة التى تحتضننا.

فى لحظة مصارحة مع النفس، لابد أن ندرك أن مستقبل أولادنا محاط بتهديدات تبدو خارجية، لكن منبعها فى الحقيقة داخل كل منا. الخطر يدق على الأبواب، ولكن العدو داخل الأسوار.

أبناؤنا يسافرون إلى الخارج فليتحقون بمنظومات سوية، يبدعون فيها ويتميزون وينجحون، رغم أن هروبهم من مصر علامة على أنهم لم يستطيعوا النجاح فى الوطن. ملايين المصريين الآن يتبنون الحل الفردى، سواء بالهجرة أو بالسكن فى مستعمرة مخلقة عالية الأسوار، غريبة عن البيئة المحيطة بها. على قدر نجاحنا فى الحل الفردى، لم نجرب الحل الجماعى.. أن نعمل على تغيير هذا الوضع المتردى معاً. وهو لن يتغير إلا إذا عملنا معاً على تغييره.

أتذكر تجارب كثيرة، عندما يختلف السكان فى إحدى العمارات على المشاركة فى المنافع العامة، صيانة العقار والمصاعد، كهرباء ونظافة السلم، وغيرها من أشياء بسيطة، وتتفاقم المشكلة، فتصطخب العمارة بالزبالة والقذارة، وتتدهور حالة المصاعد والمنافع العامة، وبينما يجتهد كل ساكن فى تجميل شقته من الداخل، لا يمكن أن ينفصل عن المرافق المشتركة التى تحدد فى النهاية جودة الحياة فى هذه العمارة.

هذا هو الوضع الحالى، تسرب الفساد لأساس البناء، امتلأت طرقات وممرات العمارة بالزبالة والقوارض والحشرات، تدهورت أحوال البنية الأساسية الدستورية والإدارية والتشريعية فى مصر، عجز الموهوبون عن العمل والكسب، وضعنا العوائق أمام المتميزين ليتقدمنا الفسدة، فأصبح البناء على وشك السقوط، بينما ينشغل كل منا بالتخطيط لشركته أو مؤسسته أو بيته، غير مدرك أن تدهور الوضع العام ينذر بكارثة ستنعكس– أو انعكست بالفعل- على الوضع الخاص لكل منا.

نحتاج لأن نغير بسرعة من هذا الوضع المأساوى. نحتاج لأن يصبح كل منا هو التغيير الذى ننشده. لابد أن نستعدل الأوضاع المقلوبة، أن نعمل على تقويم أو إسقاط أو مقاطعة المؤسسات التى تعمل بطريقة الانتخاب العكسى.

نحتاج أن نحترم وندعم التغيير والتطور الذى هو منهج الكون. أن نحترم الانتخاب الطبيعى الذى هو طبيعة الحياة. أن نعلم أن للسن أحكاماً، وأن صبغ الشعر وشد الجلد لا يديران عقارب الساعة للوراء. أن رتوش الفوتوشوب والتزييف والتزوير لأى صورة لا تغير الواقع.

 قد نخدع البعض باصطناع خبر أو صورة، لكننا لن نتقدم فى الواقع الملموس بمجرد ترويش الصورة على طريقة سرايا التعبيرية. لابد أن نعلم أن الإنسان هو مصدر الإبداع والثروة. وأن الموهوب هو عملة نادرة يجب أن نحافظ عليها ونستفيد من قيمتها. لابد أن ندفع بالموهوب والعامل والمتميز لأعلى المراكز فى المجتمع، ليصبح هؤلاء هم النخبة الطبيعية، فهذا ما يحمينا ويضمن مستقبل أحبائنا.

تتحدث الأم فتقول: إن كنت تبحث عن الكنز، أنا أدلك على مكانه: فى قلب كل واحد من أولادى وفى ساعديه وفى رأسه. إذا جعلت قلبه حزيناً، وقيدت ذراعيه بالسلاسل، ووطئت رأسه بحذائك، فلا تشكُ من الفاقة وسوء المآل.


أسرار انتخابية: الانتخاب في العقل العاطفي

الناس في الأغلب تختار على أساس الاحساس والحدس والعواطف - وليس التحليل المنطقي للبرنامج أو حتى السيرة الذاتية

بمعنى - فلان استريح له واثق فيه واحبه - إذن سانتخبه

ثم تحاول ايجاد منطق عقلاني للاختيار العاطفي

الملخص : الناس ستنتخب من تستريح له وتستريح نفسيا لقرارها باختياره وتشعر أنها في أمان مع هذا الشخص - ليس بالضرورة لأنه يشبهني - لكن لأنه مثلا يبدو طيبا ونزيها وفي نفس الوقت قويا وحازما - وهكذا

الحدس - أو العقل العاطفي Intuitive Mind ....  النصف الأيمن من المخ ...
يحتوي على عمليات حسابية أعقد بكثير من العقل الحسابي المنطقي Rational Mind - لكنها عمليات تتأثر بالتفاعلات التلقائية وردود أفعال غريزية برمجت بها الطبيعة الانسان والحيوان عبر آلاف وملايين السنين من التطور

من الاصعب خداع العقل العاطفي لأنه يساعد الانسان على تحليل وتصنيف شخصية ونوايا الشخص الذي أمامه باستخدام و من خلال تحليل محتوى معقد من الاشارات غير المنطوقة - التي كثيرا ما تكشف التفاعلات الداخلية لمن تقابلهم أو تستمع لهم


الانسان القديم والحيوان - كان مضطرا لتطوير هذه الغرائز للبقاء - لاتخاذ قرار سريع قد تتوقف عليه حياته ...  لتحديد  إذا كان الشخص أو الحيوان القادم لديه نية طيبة تجاهي أم ينوي التهامي

هذا هو السؤال : هل استطيع ان أثق في هذا المرشح - أم ينوي التهامي هو وجماعته ؟




Sent using BlackBerry® from mobinil

Wednesday, May 16, 2012

أبو الفتوح الأول وحمدين وراءه مباشرة في استطلاع رأي على الفيسبوك شارك فيه 285000 شخص

http://www.facebook.com/Noreed

الاستطلاع مازال مفتوحا للمشاركة


Online (FB) Polls do NOT accurately represent Egyptian voters

Candidate % Votes
Fotouh 27.1%                77,143
Hamdeen 24.4%                69,548
Morsi 17.8%                50,688
Moussa 14.8%                42,257
Shafik 12.7%                36,059
Others 3.2%                   9,250
Total 100.0%              284,945





قوافل الحرية والعدالة لتقطيع الأعضاء الجنسية للبنات في المنيا : الختان ب 30 جنيه يا بلاش




#FGM
#FJP
#MB

الإخوان

نحمل الخير لمصر

في صورة أعضاء جنسية مشوهة للبنات

نقلا عن


Photo of Food Bags as Election Bribes from FJP or are we imagining things?

هل شنط الطعام التي تحمل شعارات 

حزب الحرية والعدالة

وتروج لمرشح الإخوان  مرسي

تعتبر رشاوى انتخابية ولا فوتوشوب؟





نقلا عن الدستور

http://ow.ly/i/D1uF/original

Monday, May 14, 2012

Election Race Updates: Al Ahram Poll Shows Moussa Advancing


http://english.ahram.org.eg/NewsContent/1/64/41592/Egypt/Politics-/AbulFotouh-dips,-Moussa-holds-steady-in-Ahram-pres.aspx

Quote
A weekly opinion poll conducted by Egypt's Al-Ahram Centre for Political and Strategic Studies puts Mubarak-era foreign ministerAmr Moussa at the head of Egypt's presidential race with 40.8 per cent of the popular vote. This indicates a slight increase on the previous poll, in which he received 39 per cent.
Ahmed Shafiq, Mubarak's last prime minister, jumped to second place in this week's poll with almost 20 per cent, registering a 2-per cent increase on the last poll. Shafiq pushed former Muslim Brotherhood figure Abdel-Moneim Abul-Fotouh into third place with 17.8 per cent – a decline from the 24 per cent the latter received in the previous poll.
The Muslim Brotherhood's Mohamed Mursi, meanwhile, maintained his fourth-place position – which he also secured in the previous poll conducted between 28 April and 1 May – with 9.4 per cent. Independent Nasserist candidate Hamdeen Sabbahi came in fourth place, with 7 per cent.
The poll also found that the percentage of undecided voters had increased from 10.7 per cent in the last poll to 15.3 per cent currently, indicating an increased level of confusion among sample voters.

Unquote


These last Polls according to our analysis support "Moussa - Morsi - Fotouh" scenario – although it does not show these candidates as finalists now because of the consideration which I made clear, that Morsi starts with low name recognition but the Muslim Brothers well-oiled election machinery will support him come election day.

So, we remain firm at our earlier forecast that the most likely candidates to become finalists are, in order of likelihood:

  • Amr Moussa
  • Morsi
  • Fotouh
Further, should Moussa and Morsi reach finals, Moussa will win with at least 54% of the votes. He could reach 58% and even according to some estimates 62%







My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook