Wednesday, December 08, 2010
Monday, December 06, 2010
Wafd Reborn? o..o
Sunday, December 05, 2010
Service Suspended
Friday, December 03, 2010
ElGhad Party does not Recognize a Fake Parliament
حزب الغـد
بيان صحفي من الهيئة العليا لحزب الغد المنعقدة بتاريخ الجمعة 3 ديسمبر 2010
الغـد يؤيد انسحاب المعارضة من جولة الإعادة
ولا يعترف ببرلمان التزوير
درست الهيئة العليا لحزب الغد التطورات السياسية المحلية، بعد المسرحية التي أدارها الحزب الوطني تحت مسمى الانتخابات البرلمانية والتي أجريت في 28 نوفمبر 2010، واتصالاً بقرارات الحزب السابقة بمقاطعة الانتخابات البرلمانية، لغياب الضمانات الخاصة بالنزاهة والشفافية، فضلاً عن السياسة الثابتة للنظام في خنق الحياة السياسية، والتدخل في الشئون الداخلية للأحزاب، ومحاصرتها بشتى العوائق الإدارية والأساليب الأمنية، والنية المبيتة للنظام، في اختيار من يحكم ومن يعارض، لمنع التغيير وإعاقة أي فرصة للتداول السلمي المرن للسلطة.
وبناء على ما تقدم، قرر حزب الغد أنه لا يعترف بنتائج هذه الانتخابات، ويعتبرها والعدم سواء، وأن حزب الغد، لا يعترف بالبرلمان القادم، وجميع الآثار المترتبة على أعماله، لتجرده من كافة أسباب الشرعية، ويؤكد أنه ليس إلا نوعاً من أنواع اغتصاب السلطة بالقوة، وأنه يمثل جريمة مخططة في حق الشعب المصري، للسطو على إرادته الحرة في اختيار من يمثله. كما يؤكد حزب الغد، أن قيام النظام بالترويج لفكرة نجاح مرشحين يمثلون المعارضة لاستكمال الحبكة المسرحية، قد سقطت بالفعل بانسحاب أحزاب الوفد والناصري والإخوان المسلمين، من مهزلة النظام، وأن المدعو رجب هلال حميدة الذي دفع به النظام مدعياً أنه يمثل حزب الغد في مجلس الشعب، هو مفصول من الحزب بتاريخ 17 سبتمبر 2005، وأن المدعو لا يمثل إلا النظام نفسه، ولا يمت لحزب الغد بصلة، وأنه وأمثاله ممن يزرعهم النظام لتفتيت الأحزاب وإفساد الحياة السياسية المصرية، لا يتعدون أن يكونوا ممثلين في مسرحية هزلية يخرجها النظام ولا تنطلي على المواطن المصري.
وقد أكدت الأحداث، صحة موقف ورؤية حزب الغد في مقاطعة مهزلة الانتخابات بالتضامن مع القوى الوطنية الأخرى، وفي مقدمتها الجمعية الوطنية للتغيير، وحزب الجبهة الديمقراطية، وحزب الوسط، والحزب الشيوعي المصري، والاشتراكيين الثوريين، وحركة كفاية، والحركات الشبابية، والتيارات التي أيدت المقاطعة داخل الأحزاب والجماعات المشاركة.
ويثني حزب الغد على قرار حزب الوفد وجماعة الإخوان المسلمين والحزب الناصري بالانسحاب من جولة الإعادة، مؤكداً أن هذا القرار يعيد التحام القوى الوطنية ويوحد صفوفها وراء مطالب التغيير التي يصبو إليه الشعب المصري بكافة أطيافه. وتؤيد الهيئة العليا لحزب الغد، المقترحات المتداولة داخل الجمعية الوطنية للتغيير بشأن الدعوة لتأسيس برلمان شعبي كبديل وطني للبرلمان المزور فاقد الشرعية.
ويؤكد الغد مشاركته الإيجابية في البرلمان البديل حال إقراره والإعلان عنه من الجمعية الوطنية للتغيير، كما يطالب الحزب جماهيره وقواعده بتصعيد العمل في المرحلة القادمة بالتعاون مع كافة القوى الوطنية الساعية إلى التغيير، إيمانا منه بأن تضامن جميع القوى الوطنية هو الطريق الصحيح لإعادة رسم وبناء حياة سياسية مصرية سليمة، وصولاً لديمقراطية حقيقية وتداول سلمي مرن للسلطة.
Thursday, December 02, 2010
NDP Gets 96% of Parliament Seats
- مرة واحد في لعبة الكومي قش ب 9 أولاد و 6 كومي فالتاني قاله انت غشاش فاستغرب وقاله حلفتك بالمرحوم أبوك تقوللي عرفت إزاي !
- وبعد الدور ما خلص واحد صاحبهم قال للخسران قوم وسيبني أنا ألاعبه حاكمة أنت كده تملي حظك وحش !
- عندما يفشل أحد الأحزاب في الحصول على مقاعد برلمانية نلوم ذلك الحزب- ولكن عندما تفشل كل الأحزاب في الحصول على مقاعد فهي مشكلة نظام فاسد محتكر
- المقدم أحمد مبروك رئيس مباحث البدرشين ينفى قيامه بإحتجازالقاضى الشافعى أوحدوث تزوير فى العملية الإنتخابية- قالوا للمباحث أحلف قال احمد: مبروك
- اللجنة العليا للانتخابات تعلن فوز زعيم المعارضة بالانتخابات .... في ساحل العاج - خبر صحيح
- المنظمة العربية لحقوق الإنسان: الجولة الأولى للانتخابات النيابية في مصر عودة إلى نظام الحزب الواحد - ومرشحون خاسرون يرون أن البرلمان القادم طفل سفاح
- البدري فرغلي : "التجمع" تحول لفرع تابع لـ "الوطني" وقادته باعوا الأعضاء للحكومة
- البدري فرغلي: استقلت بعدما "تحول التجمع إلى فرع من الحزب "الوطني"،حيث أصبحت قيادات الحزب لا تتصرف إلا بناء على أوامر من "الوطني" وأمن الدولة
- مصادر : بعض النواب الخاسرين لم يسجلوا اعتراضاتهم على التزوير يوم الانتخاب لأن الأمن خدعهم وأهمهم أن التزوير يضاف لأصواتهم
- لواء سفير نور أكد للمكتب التنفيذى بالوفد أن جميع مرشحى الوفد الذين سيخوضون الإعادة سينجحون فى الانتخابات - وهذا التأكيد طبعاً مصدره معروف
- السيد البدوي معرض لضربة انتقامية من النظام في أعماله وقنواته - الراجل دا واللهي ابتدى يصعب عليا
- يا ترى حيطلعوا أنهو إشاعة عن السيد البدوي؟
- - إشاعة نمرة 42 - السيد اليدوي يزور توكيلات مؤسسي حزب الغد
- يا خبر إسود - مش ممكن السيد البدوي يزور توكيلات حزب الغد لأنه من حزب الوفد - طيب شوفلنا حد تاني في الوفد عمل توكيلات -
- لقييييته ... واحد عمل توكيلات بس من زمان شوية اسمه سعد زغلول
- مش مهم زمان ولا قريب - آيوه كده - صحح الخبر - يبقى زور توكيلات سعد زغلول !
- عاجل من روزا : - فضيحة حزب الوفد - السيد البدوي يزور توكيلات سعد زغلول !!!!
- When one party gets low number of seats we can blame that party but when all parties get NO seats then you blame the state
Wednesday, December 01, 2010
Opinion Poll - Do you Vote for the NDP to Stay in Power
DO YOU VOTE FOR THE NDP TO STAY IN POWER?
هل توافق على أن يستمر الحزب الوطني في حكم مصر؟
Step Aside, Justice: Judges Out of the Picture in Egypt's Elections
Step Aside, Justice: Judges out of the Picture in Egypt’s Elections
HuffPost
http://www.huffingtonpost.com/wael-nawara/step-aside-justice-judges_b_790063.html#postComment
Justice Waleed El Shafey is puzzled. Why would the regime bring judges to supervise elections where they have no authority or power to do their job. According to an interview with Al Masry Al Youm, Egypt’s largest independent daily newspaper, Judge Shafey described the humiliating episode he had to endure on Election Day, November 28th, when he tried to do the very job the constitution and the government entrusted him to do. As a member of the Election Committee, he was sent to investigate reports of alleged restrictions on voters’ access to stations in Badrashin, Giza, a part of greater Cairo. Upon arrival he was intercepted by a thug then was humiliated by a security officer. When Judge Shafey introduced himself, demanded access to investigate the reports and presented his credentials, the security officer confiscated his ID card and told him “to step aside”. Shafey was then held next to the gate by security soldiers for some time before he managed to get help from the regional committee.
When he later managed to walk around the place, he found out that government employees, supposedly manning the polling stations, are busy filling voting ballots. When he inquired what was happening one lady told him “we are just about to finish, Sir”. Judge Shafey tried to complain to the head of the Supreme Election Committee, but was made to understand that the Committee powers are limited and that there is nothing much that can be done really. So, he filed a complaint with the Attorney General and went to the press.
Another judge claimed that only “certain” judges were selected to be members of the Election Committee, implying that only judges known to be more loyal to the regime were chosen. Justice Shafey is surely no longer in this category, which means he should be prepared for unpleasant hardships coming his way. The regime uses all kinds of positive and negative incentives, punishments and manipulation tactics to try to keep Egypt’s Judiciary from repeating what happened during 2005 when the Judges Movement inspired Egyptians imagination with demands of independent judiciary and real guaranties to allow judges to do the job which the constitution then entrusted them to do, which was to supervise every election station with a real judge. At that time, Egypt’s Judges Club was ruled by an independent board and judges released several reports condemning the regime’s tactics in systematically rigging elections. Those judges involved were punished. Most of them were pushed to early retirement or even leave the country. Since then, the regime gained control on the Judges Club in the following board elections. In 2007, the regime also changed the constitution to restrict judges role in supervising the election to a symbolic, or even a PR one. And this is what Justice Shafey had to experience the hard way. When he was asked to step aside and allow the security to “produce” the results according to the preset script. A script where the ruling NDP obtained overwhelming majority in an opposition-free parliament.