Sunday, January 09, 2011

Comment on an Article: The New Middle East Narrative

An extremely important article on the Psychology of winning and losing. A must read for any Arab leader who truly seeks to break the endless cycle of defeat, depression and more defeat.

Thank you Prof. Narwani for this. It was painful to read, only a sobering sign of its relevance.
Read the Article at HuffingtonPost

Parallel State: People's State

الدولة الموازية



نشرت أولاً في نشرة "الإصلاح الاقتصادي" التي تصدرها مؤسسة CIPE (مركز المشروعات الدولية الخاصة) في 2005


ثم أعادت المصري اليوم نشرها في يناير 2006

http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=4347&IssueID=144


Opinion Poll - 94% of Participants Vote Against NDP

94% يصوتون ضد الحزب الوطني

أتحدى أي جهة أن تعطينا نتائج أي

 استطلاع بديل بأية منهجية




كشف استطلاع للرأي على الإنترنت نتائج عكسية تماما للانتخابات البرلمانية ... حيث رفض 94% من المشاركين استمرار الحزب الوطني في الحكم - بينما وافق على استمراره 2% وقال 2% انهم لا يهتمون بالموضوع. ورغم أن هذا الاستطلاع محدود، حيث لم يشارك فيه سوى 238 شخص - على الإنترنت فقط - أي لم يأخذ طابع البحث الميداني - علاوة على أن قراء الموقع الذي أجرى الاستطلاع يمكن تصنيف معظمهم من المعارضين - إلا إنني أتحدى اية جهة بأية منهجية أن تعطينا نتائج أي استطلاع رأي بديل - يجيب على السؤال - هل المصريون يوافقون على استمرار الحزب الوطني في الحكم؟

وسبب التحدي ليس فقط أنني واثق من النتيجة بل لأنني بالفعل متشوق أن أعلم راي المصريين في هذه المسألة ... لأن جميع الاستفتاءات والانتخابات التي تمت في حياتي القصيرة (عمري 49 سنة) هي انتخابات مزورة وبالتالي لا أحد يعلم حقاً ماذا يريد الشعب المصري ...

عندما يأتي الرفض 55% أو 60% - عندها يمكن أن نقول أن نسبة الخطأ قد تعكس النتائج وتغيرها بصورة جوهرية - لكن أن تأتي النتيجة 94% - وحتى مع الاعتراف بوجود تحيز واضح نتيجة لأن طبيعة الموقع - هو موقع معارض للحزب الوطني - وبالتالي قراؤه أيضاً غالباً ينتمون لتيارات المعارضة - إلا أن هذا يفتح الباب لمثل هذا التحدي ...

نريد من اية جهة ... أن تخبرنا بأية نتيجة - فقط عليها أن تخبرنا بالمنهجية ...


جاء السؤال كالتالي - هل توافق على استمرار الحزب الوطني في الحكم - وكانت الإجابات المتاحة بالترتيب هي - نعم - لا - ولا أعلم / لا أهتم ... شارك في الاستطلاع 238 شخص من خلال هذه الصفحة على الإنترنت ...

مرة أخرى مصادر التحيز :
  • هذا التصويت لا يعبر إلا عن من شاركوا فيه
  • نسبة كبيرة من المصريين لا تستخدم الإنترنت
  • نسبة كبيرة من قراء وزوار هذا الموقع معارضون للنظام
  • عدد المشاركين (238 مشارك) صغير نسبياً 

كل هذه تحفظات واردة ... ولا أدعي دقة النتائج أو انها تعبر عن كل المصريين ...

ولكن  ... أتحدى الجهات التالية أن تقوم بمسح مشابه بالطريقة التي تناسبها

  • جريدة المصري اليوم على موقعها الإلكتروني
  • مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية - بحث ميداني

لماذا لا تقوم جريدة الدستور الإلكترونية بعمل مسح مشابه؟ أعلم أن زوار الدستور من المعارضة أيضاً ... لكن هي بداية - قد تستفز الآخرين أن يقوموا بمسح مشابه أو أكثر ... ومع تعدد القراءات ومقارنة المناهج وظروف البحوث - يمكننا أن نستخلص نتيجة نستفيد بها - ويستفيد بها النظام إن كان مهتما بمعرفة رأي المصريين في الموضوع السياسي ...

السؤال الأخير ... لو النتائج غير صحيحة - لماذا قاتل نواب وقيادات الحزب الوطني ضد تحويل نظام الانتخابات البرلمانية لنظام القائمة النسبية - الذي يتيح للمواطن اختيار المرشح وأيضاً اختيار الحزب ...

أليس لدى الحزب الوطني أي استطلاعات رأي تبين مدى رضا الشعب عن حكمه؟

هل يعقل أن يظل الحزب الوطني جاسماً على صدورنا لمدة 60 عاما (باعتباره حفيد المؤتمر القومي والاتحاد الاشتراكي ومنبر الوسط وحزب مصر العربي الاشتراكي ... بالمناسبة - أهم مقرات الحزب الوطني التي احتلها و يجتمع فيها ليست ملكا له - لأنها كانت ملكاً لحزب مصر العربي الاشتراكي - الذي راسه في البداية ممدوح سالم - إلى أن قرر الرئيس السادات - سامحه الله - أن ينشيء الحزب الوطني الديمقراطي - فكانت نهاية جنين التعددية الحزبية في مصر ووفاة الديمقراطية والعودة لنظام الحزب الواحد - ولكن تحت ستار مسرحي بنص مدار ومعد سلفاً - وهو الديمقراطية والتعددية المدارة ... ألا من ستار ينزل وينهي هذه المسرحية السخيفة التي ضيعت 33 عاما من عمر هذا الشعب ... )

عودة للتحدي ...

من يريد أن يكذب نتائج هذه الاستطلاع - عليه أن يقدم استطلاعا بديلاً - بأية منهجية يختارها

نحن في الانتظار ...





Friday, January 07, 2011

Daily Kite: References can be Poisonous


المراجع فيها سم قاتل






كتب الدكتور جلال أمين بالشروق مقالاً بعنوان "مرة أخرى.. من قتل الأقباط؟" 

ولن أقوم اليوم  بمناقشة محتوى المقال نفسه، فليس هذا غرضي الآن ...

لكن سأقوم بمناقشة أحد التعليقات على المقال ... التعليق رقم 25، بتاريخ الجمعة 7 يناير 2011، من قارئ وقع التعليق باسم Msedawy ... يقول التعليق :

بعد حصار واستسلام اليهود فى غزوة بنى قريظة الرسول صلى الله عليه وسلم يوافق على القتل الجماعى للرجال والسبى الجماعى للنساء والاطفال وتقسيم الاموال على المجاهدين {السبى= الاسر المقترن بالاستعباد}// المراجع: صحيح البخارى وصحيح مسلم - اصح كتابين فى الاسلام بعد كتاب الله.
قرأت التعليق وأصبت بدهشة شديدة ... ما هو غرض المعلق مما كتبه  ... هل هو مؤيد للقتل الجماعي للمدنيين العزل - بعد استسلامهم - واستلاب أموالهم وسبي نسائهم وأطفالهم ... أم أنه ينتقد مثل هذا التصرف ويرى فيه دلالات سيئة على طبيعة الإسلام ...

في عالم الإنترنت، التعليقات المجهلة لأول مرة تسمح لنا بالاطلاع على خبيئة النفوس. على الأمور المسكوت عنها. العقل الخفي للمجتمع ...

في نفس الوقت، كثيراً ما يصعب التعويل على مثل هذه التعليقات المجهلة، فهي ذات مصداقية محدودة، وقد تحتوي على أكاذيب أو ادعاءات لا يمكن التثبت منها، فلا يأتينا منها إلا البلبلة.

ولكن ليس في هذه الحالة ... فما يدعيه التعليق يسهل أن نتحقق منه بالتأكيد أو التكذيب، فهو يذكر وقائع تاريخية بعينها كما روتها بعض الكتب الموجودة تحت أيدي العامة والخاصة.

ما نريده الآن من المتخصصين، ممثلين في شيخ الأزهر ومفتي الديار المصرية، أن يقولوا لنا بوضوح :

·         هل هذه المراجع (في رأيهم) سليمة في وصف هذا الحدث (وغيره)؟ ... أم أنه مشكوك في صحتها، وأن الموضوع لم يحدث بهذه الكيفية، أي أنهم يستبعدون أن يكون الرسول (صلعم) قد قام بهذا العمل فذبح مجموعة من العزل من أسرى اليهود وهم أهل الكتاب، وبالتالي فإننا لا يجب أن نعول على مثل تلك المراجع أو نأخذ منها المرجعية لأنها تحتوي على أخطاء جسيمة في أمور جوهرية.
·         وإذا كانت تلك الحادثة – في رأي العلماء – قد حدثت بالفعل كما روتها تلك المراجع، فهناك عدة احتمالات :
o        أن يكون الرسول (صلعم) قد أخطأ في مثل ذلك التصرف – وهو بشر في النهاية – وبالتالي لا يجب أن نقيس على مثل ذلك التصرف لا في الماضي ولا في الحاضر.
o        أن يكون الرسول (صلعم) لم يخطئ ، باعتبار أن ظروف ذلك الزمن كانت تستدعي ذلك – أما الآن – فظروف هذا الزمن تحرم ذلك وفي هذا نفع للبشر جميعاً وخاصة المسلمين وهم يواجهون عدواناً من قوى غاشمة – وبالتالي لا يمكن القياس على ما فعله الرسول في ذلك الزمن  في هذا الأمر (وغيره) كمرجع لما يجب أن نفعله اليوم.
o        أن يكون الرسول (صلعم) في رأيهم لم يخطئ، وأن تصرفه هذا يصلح مرجعاً لنا اليوم، أي أن الرأي الإسلامي الصحيح اليوم يبيح قتل الأسرى العزل من أهل الكتاب ... أو غيرهم ...


ليس هدفي هو زعزعة مصداقية مثل تلك المراجع، بقدر ما هو دعوة لأن نحرر عقولنا من مراجع وأحكام وفتاوى وأمور سلفية نأخذها كثوابت ومسلمات، في الوقت الذي يجب أن نخضعها لسلطان العقل، نمحصها، فنرى المفيد والمناسب منها فنأخذه، ونترك ما لايصلح اليوم ونصححه ... وحتى لا يقع شبابنا ضحايا لفتن مصدرها كتب قديمة صفراء ... قد تودي بالأمة لهاوية سحيقة عندما نغلب النقل الأعمى على العقل البصير.

Thursday, January 06, 2011

One Nation - One Destiny

الفنانة المبدعة عزة بلبع تشارك في وقفة بالشموع أمام كنيسة كليوباترا - مصر الجديدة

Sent using BlackBerry® from mobinil

Silent Stand with Candles

وقفة بالشموع عند تمثال عمر مكرم - ميدان التحرير الآن

Sent using BlackBerry® from mobinil

Explosive Rumors

الإشاعات المتفجرة


قنبلة المنيا اتضح انها علبة صغيرة بها مسامير وليس بها أي مواد متفجرة
 عدا الإشاعة نفسها

Menya bomb turned out to be a small can with nails, nuts and bolts.
There were no explosives involved except of course the rumor itself.   



http://bit.ly/hh4VIE

My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook