Monday, February 07, 2011

Ahmed Basiouny: Martyr of Freedom أحمد بسيوني شهيد الحرية




اخر تعليقات الشهيد احمد بسيونى على صفحته 

عندى امل كبير لو فضلنا كده ..

الامن المركزى هرانى ضرب بالشوم ...

ورغم ده هانزل بكره ولو هم عاوزنها حرب هانعوزها سلام ..

بس انا بحاول استرد جزء من كرامة بلدى ولحد دلوقتى انا محافظ على الاسلوب اللائق فى التعبير



في جنة الخلد

سيتذكرك الشعب وسيحفر اسمك في ذاكرة الأمة - سيطلق اسمك على الشوارع والمدارس

لكنك لم تضحي بأغلى ما في الحياة - الحياة نفسها - بل ما بعد حياتك أنت - حين غامرت بمستقبل أسرتك  - من أجل هذا

روح مصر نفسها ستضمك وتتبسم في وجهك النبيل بسلام لا ينتهي ولا يقطعه أي لغو


 ربنا يصبر أهلك وزوجتك وأولادك - لابد أن يحصل هؤلاء الشهداء على أعلى النياشين وأنواط الشرف وان تحظى اسرهم بالتقدير المعنوي والرعاية المادية


جمعة الغضب 28 يناير - Friday of rage 28 January - video compilation

To the Egyptian People and Armed Forces from People Demands' Committee



لجنة متابعة مطالب الشعب
والمشكلة من أعضاء الجمعية الوطنية للتغيير والبرلمان الشعبي وقيادات الحركات الشبابية

الأحد 6 فبراير



بيان إلي الشعب والجيش المصري

في لحظة حالكة من عمر هذا الوطن حيث ساد الفساد والاستبداد، وسيطرت قلة من لصوص المال العام والمرتشين والفاسدين والمحتكرين والعملاء على مقدرات الشعب المصري، الأمر الذي أدى إلى شيوع الفقر والمرض والتخلف وانعدام الأمن وزرع الفتن الدينية بين أبناء الشعب، وسد جميع أبواب ومنافذ الأمل أمام عشرات الملايين من أبناء شعبنا وفي مقدمتهم الشباب، الذين يشكلون أكثر من ثلثي الشعب المصري، وهم أصحاب الحق الأصيل في صياغة مستقبل هذا الوطن، خرج الملايين من أبناء شعبنا وفي طليعة صفوفهم الشباب، في ثورة عظيمة استطاعت أن تزلزل أركان النظام، وأن تهزم أداة قمعه الشرسة، التي روعت الشعب ومارست أبشع أشكال القهر والتنكيل والتعذيب والقتل في مواجهة أبناء الوطن الشرفاء.

ومع استمرار هذه الثورة السلمية التي عمت كل أرجاء الوطن، لم يتورع النظام عن قتل ما يزيد عن 350 شهيدا، وإصابة أكثر من 5000 جريحا، في اعتداءات دامية مسلحة، استخدمت فيها الآلة القمعية للنظام القوة الغاشمة والنيران الحية في مواجهة محتجين مدنيين عزل من كافة طوائف الشعب، ولكنها فشلت في وقف زحف الثورة، بفضل استبسال جماهير شعبنا وشبابنا البطل، الذين دفعوا من دمائهم وأرواحهم ثمنا غالياً لحرية الشعب.

كما عمد النظام إلى اتخاذ مجموعة من التدابير الإجرامية للتجويع والترويع وإشاعة الفوضى، بإطلاق سراح المجرمين من السجون والدفع بالبلطجية وعناصر من المباحث والشرطة السرية إلى الشوارع، لترويع الآمنين، ونهب ثرواتهم، وتخريب الممتلكات العامة والخاصة، وفرض حظر التجول، وتعطيل مؤسسات المجتمع والمصالح والبنوك والشركات، وإيقاف وسائل المواصلات والنقل، وتعطيل الإمدادات الغذائية والخدمات، وقطع وسائل الاتصال التليفونية وشبكة الإنترنت، مع استخدام آلته الإعلامية المضللة في شن حرب نفسية خبيثة على الشعب، لتسويق خطته في الاستمرار على سدة الحكم، بدعوى محاربة الفوضى ودعم الاستقرار، كما دفع بعناصر إجرامية مسلحة لاقتحام ميدان التحرير وقطع الطرق المؤدية إليه، في محاولة يائسة لفض الاعتصام، والقضاء على الثورة بالعنف.

وإزاء فشل القبضة الأمنية وسياسات الترويع والتجويع والبلطجة في إجهاض ثورة الشعب، وفي محاولة من النظام للالتفاف على الثورة الشعبية، لجأ إلى تقديم بعض الوعود الجزئية، والقيام ببعض التغييرات الشكلية، التي لا تمس جوهره الاستبدادي، ولا تغير من طبيعته القمعية الاحتكارية، ولا تصلح من بنيته الفاسدة، ولا تعيد للشعب حقه المسلوب في أن يمتلك أرادته الحرة، وأن يتمتع بخيرات بلاده، التي نهبها تحالف سلطة الاستبداد مع لصوص المال العام، على امتداد العقود الماضية.

لقد أفصحت الإرادة الشعبية عن مطالبها بوضوح وإجماع وطني، ظهر بتلقائية وعفوية من خلال الشعارات والهتافات التي رددتها المظاهرات المليونية في ميدان التحرير وشتى أرجاء الوطن، والتي تتمثل في:
1.    رحيل حسني مبارك عن الحكم.
2.    الاعتراف الواضح والمباشر بشرعية ثورة 25يناير ومطالبها.
3.    إنهاء حالة الطوارئ، والقوانين المعادية للحريات.
4.  تفكيك الآليات القمعية للنظام، وفي مقدمتها جهاز مباحث أمن الدولة، ومحاكمة مسئوليه عن جرائمهم في حق الوطن والشعب.
5.    حل المجالس المحلية ومجلسي الشعب والشوري لأنها أتت بالتزوير.
6.    تشكيل حكومة إنقاذ وطني لتنفيذ مطالب الثورة.
7.    اختيار لجنة تأسيسية، تضع دستورا جديدا للبلاد يقر الحقوق والحريات للشعب، ويبني دولة المؤسسات، ويوازن بين السلطات، ويضع أسس التحول الديمقراطي وضمان التداول المرن والسلمي للسلطة، ويحمي مطالب الثورة وأهدافها.

إن تحقيق هذه المطالب يضمن أن تستعيد مصر مكانتها وعافيتها ودروها الريادي وسط وطنها العربي والمنطقة والعالم، كما تكفل  لشعبنا أن يسترد حقه الأصيل في صياغة سياسات اقتصادية واجتماعية جديدة، تضمن حياة كريمة لكل مصري ومصرية، وتكفل القضاء على الفقر والبطالة، وتضع حلولا ناجزة لمشكلات تدهور التعليم والصحة والعشوائيات والبيئة.

لقد زعم النظام أنه قد استجاب لمطالب الشعب بمجموعة من التغييرات الجزئية، والإيهام بأنه قد فتح قنوات للحوار مع ممثلي القوي السياسية، وهو في كل هذا مستمر في مسلسل أكاذيبه وطرق خداعه التي درج عليها.

ياأبناء شعبنا العظيم، إن الضمان الأساسي لتحقيق هذه المطالب التي استشهد من أجلها خيرة أبناء شعبنا هو استمرار الضغط الشعبي في الشارع، حتي يتم تحقيقها، ومواجهة كل المؤامرات التي تسعي لإجهاض الثورة، وتصفية روح المقاومة الشعبية، وإعادة الأوضاع لما قبل 25 يناير.

وياأبناء جيشنا العظيم، نريدكم عونا لأبناء شعبكم في مواجهة حكم الاستبداد والتسلط والفساد، نريدكم حماة لمطالب شعبنا التي عبر عنها في ثورته، ونثق في أنكم لن تسمحوا للنظام باستخدامكم لضرب ثورة شعبكم أو قمع حقه في الحرية والعدل أو إجهاض تطلعه إلى غد مشرق لأبنائه، لأنكم من قلب الشعب وموضع فخره واحترامه على مدى العصور. 

حزب التجمع بالجيزة : على رئيس حزب التجمع الرحيل

حزب التجمع بالجيزة



على رئيس حزب التجمع الرحيل

التقى رئيس حزب التجمع، مع نائب رئيس الجمهورية، فيما يسمى بالحوار، بالمخالفة لقرار حزب التجمع، بعدم الحوار قبل قبول مطالب الثورة الشعبية، وعلى رأسها تنحية رئيس الجمهورية، التي طالب بها ملايين الشعب المصري، يوم 25 يناير تحت شعار " الشعب يريد إسقاط النظام"، وخرج من لقاءه ليعلن عبر أجهزة إعلامية قبوله للإبقاء على رئيس الجمهورية "فاقد الشرعية"، متجاهلًا جماهير الشعب ومطالبها، ومتجاهلًا تضحيات الشعب المصري التي قدمها "مئات الشهداء، وآلاف الجرحى" ومتجاهلًا نضال أعضاء حزب التجمع المنخرطين في هذه الثورة من أسوان حتى الإسكندرية.

إننا نعلن أن هذا الرئيس يعبر عن موقفه الشخصي، ولا يعبر عن الاتجاه العام في حزب التجمع، ونطالب بتجميد عضويته، تمهيدًا لفصله من الحزب؛ لما ارتكبه من جريمة بل جرائم سياسية بكافة المقاييس.

إن موقف رئيس الحزب الدائم هو الارتماء في أحضان النظام لأسباب لا نعلمها، وسنعلمها، كما اعتاد معاداة الجماهير الشعبية، بل ومعاداة أعضاء الحزب وإضعافه، ولابد من رحيله مع أصدقاءه، الذين تكنسهم الثورة الشعبية خطوة بعد خطوة. وتؤكد لجنة الجيزة إصرارها، مع كل القوى الوطنية على استمرار الثورة المصرية؛ من أجل تحقيق كافة مطالبها.

وعلى رأسها اسقاط رئيس الجمهورية المسئول الأول عن كل الجرائم، التي ارتكبت بحق الشعب المصري، بل ومحاكمته عليها.



الأحد 6 فبراير 2011

والمصحف والانجيل والنعمة - الشعب يريد تغيير النظام




الشعب يريد تغيير النظام - والمصحف والانجيل والنعمة - الشعب يريد تغيير النظام - وليس رئيس الوزراء أو أمين عام حزب النظام




حوار التغيير وتغيير الحوار

باختصار
لماذا لا يصدق الثوار
تمثيلية التغيير والحوار؟

النظام يدعي انه يجلس مع المعارضة ليتحاور وعلى مائدة الحوار يأتي برجب هلال حميده مورد البلطجية والقتلة ومنظم حريق حزب الغد واحد أبطال هجوم البلطجية على ميدان التحرير بشهادة الشهود

لماذا لم نر على مائدة الحوار مثلا قادة حركات الشباب أو وجوها من الميدان أو المدونين أو قيادات حركات العمال والنقابات والاحتجاج الاجتماعي ؟

لماذا لم نلمح البرادعي أو المستشارين مكي أو الخضيري أو البسطويسي أو الزيني - أو عمرو موسى أو أيمن نور أو حمدين صباحي؟

لماذا لم نسمع أن  إبراهيم عيسى أو أسامة الغزالي حرب أو جميلة إسماعيل أو شاهندة مقلد أو عبد الحليم قنديل  أو مجدي حسين أو عبد الجليل مصطفى أو محمد غنيم أو علاء الأسواني أو يحي حسين أو جورج إسحاق أو أو .. ذهبوا لمثل هذا الحوار

لماذا لم يشارك في الحوار أي من مئات الشرفاء الموجودين في ميدان التحرير أو في الجمعية الوطنية للتغيير أو البرلمان الشعبي أو كفاية أو غيرها من تجمعات المعارضة الحقيقية ؟

النظام يدعي انه أصبح مع حرية الإعلام لكنه يترك انس الفقي في موقعه يخرب العقول بسموم الحرب النفسية التي يشنها على الشعب المصري ولا زال أسامة سرايا وعبكمال والقط والقرد في مواقعهم بدلا من ان يحاكم كل المسئولين عن الصحافة التعبيرية المضللة وغسيل المخ وتغييب الوعي المصري

النظام فيه الخير يقول انه سينفذ احكام القضاء بخصوص الطعون على بعض المقاعد في مجلس الشعب رغم انه يعلم جيدا ان كل مجالس الشعب والشورى والمحليات غير شرعية وقائمة على التزوير وشراء الاصوات والفساد السياسي والاقتصادي ولا تمثل الشعب


النظام يقول انه مع الشباب لكنه لم يعترف بشرعية ثورة 25 يناير ويسميها حركة ولم يقبض على قيادات الحزب والمجلس المسئولة عن إرسال البلطجية والقناصة والبغال والجمال إلى ميدان التحرير لقتل نفس الشباب الذي يدعي انه يحبهم

كيف يصدق الثوار أو الشعب نية النظام في التغيير؟

بدلا من ان نتحدث عن حوار التغيير - حان الوقت لأن نتحدث عن تغيير الحوار 

رجب  - شريك عمر سليمان في الحوار - يقود البلطجية للهجوم على حزب الغد صباح 6 نوفمبر 2008


البلطجية الذين جلبهم رجب ومولهم موسى يقومون بحرق مقر حزب الغد صباح 6 نوفمبر 2008 بعد أن سحبت الشرطة قواتها من ميدان طلعت حرب رغم الإبلاغ المسبق بتهديدات هذا الهجوم في هذا اليوم - هؤلاء هم شركاء عمر سليمان في المفاوضات والحوارات حول مستقبل الوطن بوصفهم يمثلان المعارضة المصرية

رجب وموسى  - شريكا عمر سليمان في الحوار - يقودان البلطجية للهجوم على حزب الغد صباح 6 نوفمبر 2008




 
Sent using BlackBerry® from mobinil

حوار التغيير وتغيير الحوار

باختصار
لماذا لا يصدق الثوار
تمثيلية التغيير والحوار؟


النظام يدعي انه يجلس مع المعارضة ليتحاور وعلى مائدة الحوار يأتي برجب هلال حميده مورد البلطجية والقتلة ومنظم حريق حزب الغد واحد أبطال موقعة الجمل بشهادة الشهود

لماذا لم نر على مائدة الحوار مثلا قادة حركات الشباب أو البرادعي أو عمرو موسى أو مكي أو خضيري أو البسطويسي أو الزيني أو أيمن نور أو حمدين صباحي أو جميلة إسماعيل أو الجمعية الوطنية للتغيير أو البرلمان الشعبي ؟

النظام يدعي انه مع حرية الإعلام لكنه يترك انس الفقي في موقعه يخرب العقول بسموم الحرب النفسية التني يشنها على الشعب المصري ولا زال أسامة سرايا وعبكمال والقط والقرد في مواقعهم بدلا من ان يحاكم كل المسئولين عن الصحافة التعبيرية المضللة وغسيل المخ وتغييب الوعي الآثم

النظام فيه الخير يقول انه سينفذ احكام القضاء بخصوص الطعون على بعض المقاعد في مجلس الشعب رغم انه يعلم جيدا ان كل مجالس الشعب والشورى والمحليات غير شرعية وقائمة على التزوير وشراء الاصوات والفساد السياسي والاقتصادي ولا تمثل الشعب
النظام يقول انه مع الشباب لكنه لم يعترف بشرعية ثورة 25 يناير ويسميها حركة ولم يقبض على قيادات الحزب والمجلس المسئولة عن إرسال البلطجية والقناصة والبعال والجمال إلى ميدان التحرير لقتل نفس الشباب الذي يدعي انه يحبهم

كيف يصدق الثوار أو الشعب نية النظام في التغيير؟

بدلا من ان نتحدث عن حوار التغيير - حان الوقت لأن نتحدث عن تغيير الحوار
Sent using BlackBerry® from mobinil

My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook