Tuesday, February 08, 2011

ثلاثاء الحقيقة في ماسبيرو Tuesday of the Truth - EgyTV @Maspero



التجمع السلمي عند ماسبيرو من ضمن اهدافنا بكرة

 احنا عملنا تحذير من يوم السبت بضرورة إقالة انس الفقي ووقف الحرب النفسية على مصر لكن النظام لا يستمع ولا يستطيع الاستغناء عن صناع الأكاذيب وإشاعات الترويع

المظاهرة ستكون سلمية

سلمية - سلمية - سلمية

Brace yourselves for the Biggest Egyptian Gathering Ever #FEB8



Feb 8 will witness the largest Egyptian Peaceful Gathering EVER.


Authorize Wael Ghonim to Speak on Behalf of the Revolution




هذه الصفحة لتفويض السيد / وائل سعيد عباس غنيم للتحدث بإسم ثوار مصر أصحاب الفضل فى أحداث يوم 25 يناير وما تلاها من أحداث بإنضمامك للصفحة تضيف صوتك لإجمالى عدد التفويضات لهذا الشاب المصرى الذى يفخر به كل مصرى إنضم وإنشر







@ghonim

Monday, February 07, 2011

ماذا يعني أن تكون شهيدا


أروع أشكال التضحية

هي أن تخرج لتطلب الحرية للوطن

في ثورة شعبية سلمية

أنت لا تعرف الشخص الذي تحمي ميمنته أو مؤخرته 

لا تدري إن كان سيفعل نفس الشيء لك


لست ضابطاً أو جنديا في الجيش أو الشرطة


لست مكلفا من أي جهة بأن تفعل ما تفعله

ليست لديك أسلحة أو تدريب لما أنت بصدد أن تؤديه 

لا تعلم إن كنت ستعود أم لا

هل ستصبح بطلاً إن انتصرت الثورة

أم سيصورونك عميلاً مأجورا إن لم يستطع زملاؤك من بعدك أن ينتزعوا النصر 

لا تعلم قواعد الاشتباك - لأن العدو الذي أمامك لا يلتزم بشرف العسكرية - بل كثيرا ما يستخدم البلطجية والشرطة السرية في ملابس مدنية


كل ما تعرفه وتشعر به بيقين لا يتزعزع

شعور بالإخوة

لكل أبناء الوطن

الحاضرون منهم معك في هذا اليوم والغائبون عن الميدان

من يعيشون اليوم على هذه الأرض ومن لم يولدوا بعد

بل شعور بالأخوة للإنسانية جمعاء

فأنت تنتصر لحرية الإنسان في كل مكان

وتكتب بدمائك تعريفا لا ينسى - لمعنى الإنسانية ذاتها


طوبى للشهداء

لن ننسى أن دماءكم الطاهرة قد سالت على أرض هذا الوطن

من أجل أناس لم تعرفوهم قط

وقد يكون منهم من لا تحبونه

لكنكم ذهبتم غير عابئين بكل هذه التفاصيل

ذهبتم وسطرتم بدمائكم في ناموس هذا الكون - آية جديدة لما تعنيه الإنسانية ذاتها

Ahmed Basiouny: Martyr of Freedom أحمد بسيوني شهيد الحرية




اخر تعليقات الشهيد احمد بسيونى على صفحته 

عندى امل كبير لو فضلنا كده ..

الامن المركزى هرانى ضرب بالشوم ...

ورغم ده هانزل بكره ولو هم عاوزنها حرب هانعوزها سلام ..

بس انا بحاول استرد جزء من كرامة بلدى ولحد دلوقتى انا محافظ على الاسلوب اللائق فى التعبير



في جنة الخلد

سيتذكرك الشعب وسيحفر اسمك في ذاكرة الأمة - سيطلق اسمك على الشوارع والمدارس

لكنك لم تضحي بأغلى ما في الحياة - الحياة نفسها - بل ما بعد حياتك أنت - حين غامرت بمستقبل أسرتك  - من أجل هذا

روح مصر نفسها ستضمك وتتبسم في وجهك النبيل بسلام لا ينتهي ولا يقطعه أي لغو


 ربنا يصبر أهلك وزوجتك وأولادك - لابد أن يحصل هؤلاء الشهداء على أعلى النياشين وأنواط الشرف وان تحظى اسرهم بالتقدير المعنوي والرعاية المادية


جمعة الغضب 28 يناير - Friday of rage 28 January - video compilation

To the Egyptian People and Armed Forces from People Demands' Committee



لجنة متابعة مطالب الشعب
والمشكلة من أعضاء الجمعية الوطنية للتغيير والبرلمان الشعبي وقيادات الحركات الشبابية

الأحد 6 فبراير



بيان إلي الشعب والجيش المصري

في لحظة حالكة من عمر هذا الوطن حيث ساد الفساد والاستبداد، وسيطرت قلة من لصوص المال العام والمرتشين والفاسدين والمحتكرين والعملاء على مقدرات الشعب المصري، الأمر الذي أدى إلى شيوع الفقر والمرض والتخلف وانعدام الأمن وزرع الفتن الدينية بين أبناء الشعب، وسد جميع أبواب ومنافذ الأمل أمام عشرات الملايين من أبناء شعبنا وفي مقدمتهم الشباب، الذين يشكلون أكثر من ثلثي الشعب المصري، وهم أصحاب الحق الأصيل في صياغة مستقبل هذا الوطن، خرج الملايين من أبناء شعبنا وفي طليعة صفوفهم الشباب، في ثورة عظيمة استطاعت أن تزلزل أركان النظام، وأن تهزم أداة قمعه الشرسة، التي روعت الشعب ومارست أبشع أشكال القهر والتنكيل والتعذيب والقتل في مواجهة أبناء الوطن الشرفاء.

ومع استمرار هذه الثورة السلمية التي عمت كل أرجاء الوطن، لم يتورع النظام عن قتل ما يزيد عن 350 شهيدا، وإصابة أكثر من 5000 جريحا، في اعتداءات دامية مسلحة، استخدمت فيها الآلة القمعية للنظام القوة الغاشمة والنيران الحية في مواجهة محتجين مدنيين عزل من كافة طوائف الشعب، ولكنها فشلت في وقف زحف الثورة، بفضل استبسال جماهير شعبنا وشبابنا البطل، الذين دفعوا من دمائهم وأرواحهم ثمنا غالياً لحرية الشعب.

كما عمد النظام إلى اتخاذ مجموعة من التدابير الإجرامية للتجويع والترويع وإشاعة الفوضى، بإطلاق سراح المجرمين من السجون والدفع بالبلطجية وعناصر من المباحث والشرطة السرية إلى الشوارع، لترويع الآمنين، ونهب ثرواتهم، وتخريب الممتلكات العامة والخاصة، وفرض حظر التجول، وتعطيل مؤسسات المجتمع والمصالح والبنوك والشركات، وإيقاف وسائل المواصلات والنقل، وتعطيل الإمدادات الغذائية والخدمات، وقطع وسائل الاتصال التليفونية وشبكة الإنترنت، مع استخدام آلته الإعلامية المضللة في شن حرب نفسية خبيثة على الشعب، لتسويق خطته في الاستمرار على سدة الحكم، بدعوى محاربة الفوضى ودعم الاستقرار، كما دفع بعناصر إجرامية مسلحة لاقتحام ميدان التحرير وقطع الطرق المؤدية إليه، في محاولة يائسة لفض الاعتصام، والقضاء على الثورة بالعنف.

وإزاء فشل القبضة الأمنية وسياسات الترويع والتجويع والبلطجة في إجهاض ثورة الشعب، وفي محاولة من النظام للالتفاف على الثورة الشعبية، لجأ إلى تقديم بعض الوعود الجزئية، والقيام ببعض التغييرات الشكلية، التي لا تمس جوهره الاستبدادي، ولا تغير من طبيعته القمعية الاحتكارية، ولا تصلح من بنيته الفاسدة، ولا تعيد للشعب حقه المسلوب في أن يمتلك أرادته الحرة، وأن يتمتع بخيرات بلاده، التي نهبها تحالف سلطة الاستبداد مع لصوص المال العام، على امتداد العقود الماضية.

لقد أفصحت الإرادة الشعبية عن مطالبها بوضوح وإجماع وطني، ظهر بتلقائية وعفوية من خلال الشعارات والهتافات التي رددتها المظاهرات المليونية في ميدان التحرير وشتى أرجاء الوطن، والتي تتمثل في:
1.    رحيل حسني مبارك عن الحكم.
2.    الاعتراف الواضح والمباشر بشرعية ثورة 25يناير ومطالبها.
3.    إنهاء حالة الطوارئ، والقوانين المعادية للحريات.
4.  تفكيك الآليات القمعية للنظام، وفي مقدمتها جهاز مباحث أمن الدولة، ومحاكمة مسئوليه عن جرائمهم في حق الوطن والشعب.
5.    حل المجالس المحلية ومجلسي الشعب والشوري لأنها أتت بالتزوير.
6.    تشكيل حكومة إنقاذ وطني لتنفيذ مطالب الثورة.
7.    اختيار لجنة تأسيسية، تضع دستورا جديدا للبلاد يقر الحقوق والحريات للشعب، ويبني دولة المؤسسات، ويوازن بين السلطات، ويضع أسس التحول الديمقراطي وضمان التداول المرن والسلمي للسلطة، ويحمي مطالب الثورة وأهدافها.

إن تحقيق هذه المطالب يضمن أن تستعيد مصر مكانتها وعافيتها ودروها الريادي وسط وطنها العربي والمنطقة والعالم، كما تكفل  لشعبنا أن يسترد حقه الأصيل في صياغة سياسات اقتصادية واجتماعية جديدة، تضمن حياة كريمة لكل مصري ومصرية، وتكفل القضاء على الفقر والبطالة، وتضع حلولا ناجزة لمشكلات تدهور التعليم والصحة والعشوائيات والبيئة.

لقد زعم النظام أنه قد استجاب لمطالب الشعب بمجموعة من التغييرات الجزئية، والإيهام بأنه قد فتح قنوات للحوار مع ممثلي القوي السياسية، وهو في كل هذا مستمر في مسلسل أكاذيبه وطرق خداعه التي درج عليها.

ياأبناء شعبنا العظيم، إن الضمان الأساسي لتحقيق هذه المطالب التي استشهد من أجلها خيرة أبناء شعبنا هو استمرار الضغط الشعبي في الشارع، حتي يتم تحقيقها، ومواجهة كل المؤامرات التي تسعي لإجهاض الثورة، وتصفية روح المقاومة الشعبية، وإعادة الأوضاع لما قبل 25 يناير.

وياأبناء جيشنا العظيم، نريدكم عونا لأبناء شعبكم في مواجهة حكم الاستبداد والتسلط والفساد، نريدكم حماة لمطالب شعبنا التي عبر عنها في ثورته، ونثق في أنكم لن تسمحوا للنظام باستخدامكم لضرب ثورة شعبكم أو قمع حقه في الحرية والعدل أو إجهاض تطلعه إلى غد مشرق لأبنائه، لأنكم من قلب الشعب وموضع فخره واحترامه على مدى العصور. 

My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook