Showing posts with label online activism. Show all posts
Showing posts with label online activism. Show all posts

Thursday, February 18, 2010

Guilty of Hope



Guilty of Hope

Egyptian Activists Arrested

For Promoting El Baradei




Last night, several Egyptian Activists and bloggers were arrested while they were spraying some graffiti banners promoting El Baradei and demanding change. Today, Ahmed Maher, one of the leaders of the 6th April Movement, and other activists were accused of subversive behavior endangering peace and order and similar bogus charges. The evidence, 4 cans of spray, a few CD ROM discs carrying various designs of promotional material and a Power of Attorney made to Dr. Mohamed El Baradei, empowering him with others to seek changing the Egyptian constitution using peaceful means. In front of the court where the activists were being detained and interrogated, a few hundred Egyptian activists, including Ayman Nour and several other opposition leaders gathered chanting patriotic slogans showing solidarity and demanding change.


How silly can the regime and its security apparatus become? El Baradei is former chief of the International Atomic Energy Agency (IAEA) and can hardly be seen as a radical. He is not a serious threat to the regime which has ruled Egypt since 1952 or to Mubarak who has been ruling for almost 30 years. El Baradei, 67, is not even in Egypt yet. He had lived overseas for over 25 years now. He is scheduled to arrive in Cairo tomorrow.


Not too long ago, Mohamed ElBaradei was considered a source of national pride and supporting evidence to the regime's claims of the important role Egypt, or rather Mubarak, plays in the international political scene. It was a false piece of evidence, of course, because Egypt, under the same regime, had supported another candidate against El Baradei as head of the international nuclear watchdog. Yet, the regime maintained the appearances and began to proudly show support for El Baradei as he was elected three times to the post. The national media praised his courage when he publicly disputed the U.S. justification for the invasion of Iraq and celebrated his success as a national victory when he became the forth Egyptian to win Nobel Prize. Mubarak himself awarded El Baradei the highest accolade in Egypt, the Nile Medal.

Yet, as soon as El Baradei "hinted" in November that he may consider running for president in Egypt's 2011 election, the so-called national media took him on in a vicious defamation campaign. The man who had been a national hero until a few days before suddenly became accused of being a traitor, an ignorant fool, a foreigner and a U.S. stooge. Al Ahram newspaper described El Baradei's demands of democratic reforms and fair elections as a "call for a constitutional coup" that would open a door for George W. Bush's policy of creative chaos into Egypt.

The so-called national media, including state-owned newspapers, radio and TV stations, work as propaganda apparatus for the regime and the president. Glorifying its limited achievements, justifying failures and trapping Egyptians in a mental prison where change is risky and dangerous, threatening to bring about frightening outcomes that will make every citizen worse off and regretful of the foregone blessings of status quo. The underlying motive is to assassinate any hope of change in Egyptian consciousness. Ayman Nour's campaign theme in 2005 election, where he came second to Mubarak, was "Hope of Change". Not change. But just the hope of change. Nevertheless, Nour was jailed for 3 ½ years as soon as election was over on charges of forgery.


This strategy of Character Assassination is a standard tool against the regime's opponents. It was used against Saad Eddin Ibrahim and Ayman Nour with almost the same charges. Having failed to hide the deep wrinkles in an overwhelmingly aging regime, the propaganda machine saw the solution in tarnishing the image of any serious contender so that everyone is similarly ugly and there is no hope for a way out.


Tomorrow, Ahmed Maher and the other detained activists will stand before the prosecutors accused of an array of false charges. But their real crime is that they are trying to summon a spirit that is most evil in the eyes of the regime. Ahmed Maher and his fellows might just as well be accused of the crime of reviving hope. But a regime that is afraid of mere hope is one which has approached endgame.



ahmedmaher.jpg image by flambango

Tags:

Egypt, Democracy, online Activism, Egypt's Presidential Elections 2011, Egypt's Presidential Elections 2005, El Baradei, Ayman Nour, Ahmed Maher, media propaganda, national newspapers

Saturday, April 18, 2009

To the Last Heart-Beat

هو لسه فيه قادمة؟

نتيجة رائعة:
مبارك يحصل على
39%
نسبة تأييد في صفحته الخاصة
على الفيسبوك لانتخابه لولاية قادمة

في صفحة المؤيدين الخاصة به على الفيسبوك Fan Page، حصل الرئيس مبارك على 39% من تأييد المشاركين في استفتاء حول انتخابه لولاية قادمة، بينما بلغت نسبة المعارضين 53% ونسبة غير المتأكدين حوالي 7%. والجدير بالذكر أن عدد الأعضاء في صفحة أنصار الرئيس يبلغ 1286 مؤيداً، بالمقارنة بحوالي 4626 مؤيد لعمرو موسى وزير الخارجية المصري الأسبق والأمين العام لجامعة الدول العربية حالياً، و817 مؤيد لأيمن نور الذي حصل على المركز الثاني في أول انتخابات رئاسية في مصر والتي أجريت عام 2005، وسجن بعدها نور إلى أن أفرج عنه في فبراير 2009. أما الملك عبد الله، عاهل الأردن فله العديد من صفحات الأنصار على الفيسبوك، تبلغ العضوية في أكبرها أكثر من 23 ألف مؤيد. أما باراك أوباما فيبلغ عدد أنصاره أكثر من 6 مليون مؤيد. وبمقارنة الساسة بالفنانين في المنطقة العربية، تأتي النتيجة لصالح الفنانين بنسبة ضخمة، فعلى سبيل المثال يبلغ عدد أعضاء أكبر صفحات نانسي عجرم على الفيسبوك 151 ألف معجب، بينما يبلغ نفس العدد 115 ألف معجب بالنسبة لعمرو دياب.

وجاء السؤال على صفحة الرئيس مبارك كالتالي: "هل تنتخب الرئيس لفترة قادمة؟"، وجاءت تعليقات الفيسبوكرز على الاستفتاء متباينة:

· "انا حاسه ان احنا هانموت وهو هايفضل عايش وساعتها هايستورد شعب يطلع عينه برضه".
· "هاهاها .. حلوة .. هو لسة في مرة قادمة فعلاً؟ ... ده يبقى حظ ... "
· انا اتولدت وهو رئيس يارب مش عايز أموت وهو رئيس
· على ما اعتقد ان الجيل ده كله اتولد وهو رئيس وامنيه حياته انه يبعد بقى
· معرفش ليه إفتكرت مشهد فى مسرحية والراجل المهكع إياه بيقول عن نفسه فى السبعين ربيعاً،وحط عليهم عشرة،وكمان فترة قادمة،ومعانا سبعة!!هههههههه
· هو لسة فيه قادمة صحيح
· انا شفته اكتر من ما شفت ابويا الله يرحمه
· المشكلة فى انه لسه شايف نفسه يصلح بعد كل ده مش قادر يواجه نفسه بالحقيقة
· المشكلة الاكبر انه معتقد ان الشعب بيحبه ومش عايز يسيبه
· سر التحنيط هو السبب
· استنى ما تعلنش النتائج - انا لسة ما قلتش كلمتى
· هى جات في جمل، الأختام فى إيدنا والإرقام فى إيدنا،الفترة القادمة بـ 99% ،محدش يزعل الراجل على الأواخر


بينما كانت التعليقات على صفحة الرئيس أكثر تعاطفاً:

· آه والله اجمد رئيس و انشاء الله تستمر فى اللى انت مخطط له وهنينتخبك تانى
· والله العظيم أحسن رئيس جمهورية في العالم كله ...ربنا يخليك لينا
· مش كتير اللي حاسيس بيك ....بس أن شاء الله الجنة ليك
· والله مفيش بنى ادم كامل، ويكفى الرئيس الاداءالمتميز على المستوى الدولى، فرايى المشاكل الداخليه (اللى جوه مصر)، بسبب سوء البطانه المحيطه به، وموضوع التوريث ده طبع فى كل انسان مين مبيحبش انه يقعد ابنه فى مكانه بعده، اذا كان حاسس انه مكان كويس
· رجعلنا مصر اللى بنحبها يا ريس ...عاوزينها زى زمان جميلة وقوية وذكية وتقطع رقبة اى حد يحاول يتجرأ علينا او عليها


وقد تولى مبارك الحكم في 14 أكتوبر 1981، أي منذ حوالي 28 عاماً، خلفاً للرئيس السادات، وهو الآن في النصف الثاني من الولاية الخامسة. والجدير بالذكر أن الدستور المصري كان يسمح بتولي الرئيس الولاية بحد أقصى فترتين بإجمالي 12 عاماً، إلى أن جاء اقتراح بتعديل من مجلس الشعب على أن يصبح منطوق المادة "مدد أخرى" بدلاً من "مدة أخرى"، وطرح هذا الاقتراح في استفتاء على الشعب مع مجموعة أخرى من المواد ضمنها "أن تصبح الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع"، ولكن اغتيال السادات على أيدي الجماعات الإسلامية (!) حال بينه وبين الاستفادة من هذا التعديل، ليستفيد به نائبه وخليفته مبارك، الذي يعد واحد من أطول رؤساء العالم مكوثاً في الحكم يسبقه في هذا كاسترو ومعمر القذافي.

وهناك أجيال متعددة ولدت ونشأت في أثناء حكم مبارك، بل أن هناك حوالي 60% من المصريين لم يعاصروا أي رئيس آخر لمصر بما يفسر التعليقات. ورغم أن مبارك سيبلغ من العمر 81 عاماً خلال أسابيع وتحديداً يوم 4 مايو القادم إلا أنه لم يقم للآن بتعيين نائب له، بل صرح بأنه سوف يظل في كرسي الحكم حتى آخر نفس، أو "ما ظل القلب ينبض"، على حد تعبيره في خطاب أمام مجلس الشعب وسط تصفيق الأعضاء الموقرين وابتهاجهم بهذه البشارة السارة والأنباء السعيدة، التي تعني استمرار النخبة الحاكمة المرفوضة من الشعب في مقاعدها، حيث يتمتع الحزب الوطني الحاكم الذي يرأسه مبارك بأغلبية ساحقة في المجلس، رغم أنه لم يحصل في الانتخابات الماضية سوى على 32% من اصوات الناخبين، بينما لم تتجاوز نسبة الناخبين 23% ، من إجمالي المقيدين في الجداول الانتخابية، أي أن الحزب الوطني "الديمقراطي" الحاكم يجلس في مقاعد الحكم بتأييد حوالي 7.34% فقط من الناخبين بفرض عدم وجود تزوير أو تجاوزات أخرى.

وبالتالي فإن مستوى هذا التأييد لانتخاب مبارك لفترة قادمة (39%) يعد في أفضل الأحوال نسبة عالية جداً، وقد يكون هذا لأسباب متعددة، أهمها أن الصفحة التي تستضيف الاستفتاء هي مخصصة لمناصري مبارك نفسه. ومع هذا فيجب أن نقر بأن نتيجة التصويت على الإنترنت وعلى الفيسبوك قد لا تعبر بدقة عن آراء المصريين، حيث لا يزيد عدد أعضاء الفيسبوك عن حوالي مليون مصري من أصل ما يزيد عن 50 مليون مصري في سن الانتخاب.


والجدير بالذكر أن أحد استطلاعات الرأي على الإنترنت على موقع http://weekite.blogspot.com/ كان قد أجري بعد حريق مجلس الشورى للتعرف على أسباب ردود أفعال المصريين تجاه الحريق المشاعر، جاءت نتيجته أن 89% من المشاركين في الاستطلاع أكدوا أن البرلمان لا يعبر أبداً عن المصريين، بينما قال 7% أن البرلمان يعبر عنهم أحياناً. و بالمقارنة بنسبة رفض المصريين لممثليهم من البرلمانيين والتي بلغت 89% كما أسلفنا، ونسبة التأييد التي حصل عليها الرئيس مبارك، نقول أن الرئيس مبارك يستحق التهنئة على هذه النتيجة الرائعة.








للدخول على موقع الاستفتاء قبل إزالته أو تغير النتيجة



صور الشاشة التي توضح نتيجة الاستفتاء تم التقاطها يوم 18 إبريل 2009 بين الساعة 12 ظهراً والساعة 3م بتوقيت القاهرة.


See the page and the poll result before they are removed. Snap-shot taken on April 18th 2009, at noon, Cairo Local Time.


Terms of Endearment

Mubarak Gets Only 39%

Support on His Own


Facebook Fan Page




By:
Wael Nawara


On his own Facebook fan page, only 39% of those who participated in a poll that is hosted on the same page said they would vote for Mubarak for another term (a 6th Term), while 52% said they would not elect him and 7% were undecided. The fan page has only about 1,284 fans. To put this in perspective, Amr Mousa, Egyptian ex-Foreign Minister, currently serving as Secretary General for the Arab League, has 4,626 fans, Ayman Nour who came second in 2005 Egyptian Presidential Elections and who has just been released from jail, has 817 fans on his page, King Abdullah of Jordan has over 23 thousand fans while Barack Obama has over 6 million fans. Nancy Ajram, a Lebonese female Singer has over 151 thousand fans and Amr Diab, an Egyptian male singer has 115 thousand fans.


The poll on Mubarak's fan page asked this question: “Will you vote for President Honsi Mubarak for another Term?”. Seeing results of the poll, Egyptian Facebookers comments were hilarious. Someone said, "I was born and he (Mubarak) is a president, I just have one wish. On the day of my death, I hope he is not a president". Another said, “Is there still in the bag yet another term?”. Mubarak has been in office for the past 28 years, since 1981. About 60% of Egyptians have never known another President. Mubarak, who is 81 years old, has recently “vowed” to stay in office as long as he breathes! “As long as my heart beats, I will stay”, were his very words in an address to the Egyptian People's Assembly, widely dominated by members of his ruling party the NDP. The honorable members applauded this announcement of their boss who is "promising" to stay as a president till the very last pulse as if it was a precious gift. Mubarak celebrates his 81st birthday on the coming 4th of May.



Youth of the 6th April movement vowed to give him a host of birthday gifts this year. Last year, 6th April youth called for a general strike on 4th May 2008 to commemorate Mubarak’s 80th Birthday and protest sky-rocketing prices and high rates of inflation. Mubarak made a pre-emptive strike by announcing a 30% increase in wages to curb the strike. Because of this and other factors, the 4th May 2008 strike was not as successful as the 6th 2008 April strike which was also a novelty. The sequel strikes, including that on 6th April 2009, which was declared as “Day of Rage”, never seemed to match the original strike in intensity. The fact that the government had to increase the wages and respond to many of the strikers’ demands is surely seen as a sign of success. The success of 6th April strike of 2008 is also seen as a milestone and a sign of change to come, that a few individuals using viral communication and social utility tools like the Facebook can break the state-owned media blackout, amass great popular support and exert critical political pressure on authoritarian regimes.


The level of support for Mubarak’s next term (39%) is probably higher than the real level of support, since the Poll is hosted on Mubarak’s own fan page. There are about one million Egyptians using Facebook out of about 10 millions who have “some” access to the Internet one way or another. In a recent online poll conducted on this blog, 89% of participants thought that the “People’s Assembly” does not truly represent them as Egyptians. So, I would say congratulations are in order for the President.





See the page and the poll result before they are removed. Snap-shot taken on April 18th 2009, at noon, Cairo Local Time:


http://www.facebook.com/pages/-/27537274055#/pages/-/27537274055?v=wall&viewas=691420567




My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook