عندما يتفق على التعديلات الدستورية: الحزب الوطني والعسكر والأخوان والسلفيون وحزب الوسط الإسلامي وحزب العمل الإسلامي والشيخ محمد حسان - وقنوات ماسبيرو وفلول النظام القديم
عندما تتحد كلمة هؤلاء حول الموافقة على التعديلات الدستورية - الترقيعات الدستورية في الحقيقة - بدعوى "الاستقرار"
نعم ... الاستقرار
ويرفض تلك التعديلات قضاة مصر ومفكريها وحركاتها الشبابية وأحزابها المدنية وائتلاف شباب الثورة - والبرادعي والبسطويسي و و و ... - فاعلم ان الموضوع ربما يتعلق - وأنا هنا لا أتهم أحدا بعينه - بصفقة حول المقاعد البرلمانية
2 comments:
أنا معك في كل ما قلت و أرفض تمامًا ترقيع الدستور و لكنني ضد توجيه الاتهامات لأي شخص
أين هنا الاتهامات - ومن هو الشخص الذي وجهنا له الاتهامات؟
Post a Comment