Showing posts with label Egypt. Show all posts
Showing posts with label Egypt. Show all posts

Wednesday, January 26, 2011

تجمع من 15 ألف متظاهر أمام مشرحة السويس - ترجم وانشر

تجمع من 15 ألف فرد أمام مشرحة السويس يتظاهرون أمام المشرحة بسبب قيام الأمن بتأخير الشهيد الثالث 

عبد العزيز عبد الشافي - السن 50 سنة - 

الأمن والنظام يقيم ستار حديدي لمنع الإعلام من تغطية الأحداث

تم دفن الشهيد الأول والثاني سرا - إلا أن الجماهير مصطدمة مع الأمن للمطالبة بخروج جثمان الشهيد على الفور - وهو ماجعل المتظاهرين والمحتشدين - يطالبون بخروج الشهيد في جنازة شعبية مهيبة - إلا أن الحشود الأمنية ترفض خروجه


المصدر : طلعت خليل عمر - رئيس لجنة حزب الغد بالسويس


ترجم وانشر

الحل المصري لقنابل الغاز


  • اجعل دائما الريح من ورائك والعساكر من أمامك حتى يتجه الدخان ناحيتهم
  • ضع أمام أنفك وفمك قماش مبلل بالخل - واغسل عينيك بالصودا (ممكن بيبسي أو سبرايت) إذا تعرضت للغاز
  • استخدم جوانتي مطبخ للامساك بقنابل الغاز ورميها بعيدا في اتجاه المعتدين أو عرضيا بحيث تحمل الرياح الدخان بعيدا عن المظاهرة
  • ضع لوح بلاستيك أو كرتون سميك داخل الجاكت لتجنب أذى الرصاص المطاطي
  • البس طاقية سميكة أو خوذة لاتقاء شر العصى والطوب 
  • فكرة تجريبية
    • استعدوا من الآن بطشوت بلاستيك صغيرة بها رمل مبلل مخلوط بصودا الغسيل
    • اكفي الطشت فوق القنبلة بحيث يكون قاع الطشت لأعلى لكتم الدخان - الصودا المبللة نظريا تعادل الدخان - لابد من تجربة هذا 

The Egyptian Cure for Gas Bombs
Experimental



Friday Protests مظاهرات ومسيرات يوم الجمعة


المظاهرات والمسيرات المتحركة يجب أن تستمر في الشوارع والحواري لتجنب الاصطدام المباشر مع الأمن الذي يستخدم اساليب وحشية ضد المتظاهرين.

لكن يجب الاستعداد لمظاهرات ضخمة بعد صلاة الجمعة تخرج من كل شوارع وجوامع وكنائس ونوادي مصر لتلتقي حسب ظروف اليوم


آسف لا أستطيع فتح التويتر Sorry, Can't Access Twitter

لكل من يتابعون

لا أستطيع في معظم الأوقات ولوج التويتر

لكن من البلوج دا مربوط بالتويتر والفيسبوك

شباب مصر مستعد للموت عشانها

واحنا مش حنكون أقل منه

حننزل في كل مكان وحنقول

الشعب - يريد - إسقاط النظام


Friday, January 21, 2011

أهلاوي مع زملكاوي حيهتفوا لمصر يوم 25




لكل الأهلاوية - تخيل إن الأهلي في ماتش كاس أفريقيا والفريق المنافس جايب سحرة - محتاجين هتاف قوي يهز الاستاد عشان نكسر السحر



لكل الزملكاوية - تخيل إن الزمالك في ماتش السوبر والفريق المنافس دافع للحكام كالعادة - محتاجين هتاف يرج قلب الحكم عشان يقول الحق

   #Zamalek

خالد سعيد يقود مظاهرات 25 يناير




رفرفرت روحه مع آذان الظهر في قلق من لا يعلم كيف ستنتهي الأمور، نظر للحشود المتقاطرة من بعيد، فشعر بموجة هي خليط هادر من مشاعر لم يستطع أن يحدد كنهها، فاضت على روحه فسالت دموعه رغماً عنه، مد يده ليمسح تلك الدموع، ليصطدم خالد لعاشر مرة اليوم بوعي اللاوجود، بأنه لا دموع له ولا يد تمسحها، بعد أن قررت طغمة من الساديين، أن تخرج شحنة من غضب مكبوت مغلف بالنقص ومتشح بسلطة غاشمة، لتفرغها في جسده النحيل، تطحن رأسه في الأراضي والحوائط،، متلذذة بتصويبها نحو زوايا حادة مؤلمة لرخام بارد، تتفجر معها أجزاء متفرقة داخل رأسه بصنابير نازفة، ليحمل الرخام إلى الأبد في تجويفاته شعيرات من بقايا جسده، مزيج وردي يحوي طحين جلده ولحمه ودمائه وعظامه.

رأى طوال الليل عربات الأمن الضخمة تنقل قطعا لا تنتهي من سياجات حديدية، ومنذ شقشقة الفجر، تحركت عربات أخرى، تحمل مئات الجنود، وكأن الحرب ستقوم غداً. 




وبالتدريج، تمدد وعي اللا وجود لديه، ليدرك أن كل هذه السيارات والمدرعات، إنما جاءت لتواجهه هو.




ليس لتواجه المتظاهرين أو المحتجين الذين حملوا لافتات تستلهم صورته.




هو ... الميت الحي، كتلة من وعي اللا وجود، يتمدد تأثيرها فيستدعي الحشود، ويتقاطر المخبرون والضباط والجنود، ليحاربوا عودة الوعي المفقود.



حشود فات وقتها؟








من كل هؤلاء القادمين؟ لماذا لم يتدخل أي منهم ليمنع عنه بطش المعتدين؟ وما الفائدة الآن من هذه الحشود؟


لكن خالد ينظر باهتمام. هو لا يبتسم ولا يعبس




فقط ينظر بوعي من يعرف سرا لن يبوح به الآن.




هذه الحشود ستتضاعف، عندما تحين الساعة.




هذه الحشود، لم يفت وقتها، بل أن ساعتها لم تحن بعد




هي في مرحلة الاستعداد.




متى نقيم التكبيرة الرابعة؟



بالغ الخطيب في طول الخطية إلى أن تصايح فيه المصلون، واضطر بعد مكابرة ولجاج أن ينه الصلاة بعد ساعة من الكلام الخالي من أي معنى، وهو لا زال في المعراج الثاني من عشرة، وفيما انتهت الصلاة رفض الخطيب على ما يبدو أن يؤم صلاة الجنازة على الموتى، ربما لأنه خشي أن تحسب تلك الصلاة بصلاة الغائب على الفقيد خالد سعيد شهيد الطوارئ، فيلقى العقاب والتوبيخ من الجهاز الأمني التابع له، فأم صلاة الجنازة أحد الحاضرين، وفي الأرجح أن تلك الصلاة لم تتضمن سوى 3 تكبيرات بدلاً من أربعة بسبب حالة الهرج والفوضى التي تسبب فيها ما حدث  ... وتبقى التكبيرة الرابعة، التي لابد وأن يقيمها المصريون جميعا، يوم أن تتحرر مصر، وعندها تستريح روح خالد سعيد، ويستطيع أهله أن يتقبلوا العزاء فيه ...

وبالطبع أغضب هذا كله أهل الميت المكلومين في فقيدهم، كما أغضب المتظاهرين المكلومين في وطنهم، ولكن يبقى السؤال، إلى متى تقوم الأجهزة الأمنية في استخدام رجال الدين بهذه الطريقة المهينة للدين وطقوسه ورجاله ...

ومع خروج المصلين من المسجد وجدوا آلاف المتظاهرين ينتظرونهم في الشارع، ولم تزد تلك الحيلة الأمنية الخائبة الموقف إلا سخونة وغضباً، وبالطبع فشلت جهود الأمن كالعادة في تحقيق أهدافها وانقلب السحر كالساحر مثلما يحدث في كل مناسبة.


قصة لم تتم فصولها بعـد


بينما ترفرف روح خالد سعيد بيننا عبر أيام وليال طويلة، تقودنا نحو ما يجب أن نفعله، تنجلي الحقيقة المؤلمة أمامنا وكأنها حيوان اسطوري يواجهنا عيناً لعين للحظة  قبل أن ينقض علينا ليغرس أنيابه في قلوبنا.

لقد مات خالد سعيد، لكن وعيه حي، يتمدد بصورة طاغية، ليسد الفجوات الواسعة التي تقطن مكان أرواحنا.

ننظر إلى وجهه الذي لا يبتسم ولا يعبس، فقط ينظر، هو كتلة من وعي اللا وجود تفرض نفسها على كل موجود بلا وعي.

ننظر إليه، لنستمد قوة  استحال علينا لسنوات استخلاصها في أوضاع يومية منحنية بخزي. ينحني من ينحني حتى تصل جبهته لمستوى الفتات المتساقط تحت قدمي السلطان.  يبيع نفسه كل من يفضل كسرات خبز على الحرية الكرامة، كسرات خبز يغمسها  باللا وعي، يتبلعها بسائل مسكر يتجرعه كل يوم، محلى بسم فيه فناء الأمة.


الشهيد الحي 


خالد سعيد ... الشهيد ...  الحي بيننا ... يقود بنفسه مظاهرات 25 يناير ...


من خالد سعيد إلى الشعب المصري ...


 الوقت قد حان ...  التغيير الآن ...



الإقطاعيون الجدد: تزاوج الفساد بالاستبداد





أحياناً ما يغيب عنا أن النظام الاقتصادي والنظام السياسي لأي دولة، هما وجهان لعملة واحدة، وجه يمثل الثروة، والآخر يمثل السلطة. فالنظام الاقتصادي يحدد قواعد توزيع ثروة المجتمع وموارده المشتركة، كما يحدد قواعد تقييم الجهد والقيمة المضافة لكل طائفة وفرد في المجتمع، وهو يحدد هذه القواعد طبقاً للنظام السياسي الموجود، الذي يمنح المزايا الاقتصادية للطبقة المسيطرة على السلطة أو "النخبة الحاكمة"، والطوائف القريبة منها ليضمن ولاء كل هذه العناصر في ترسيخ سلطته وتجذيرها في رحم وتربة المجتمع. ومن الناحية الأخرى، يحدد النظام السياسي قواعد توزيع السلطة، وطريقة اتخاذ القرار المجتمعي، سواء من خلال التفاعلات السياسية التي ينتج عنها تدوال السلطة من عدمه، والتشريعات التي تحدد القوانين الحاكمة، أو الشكل الإداري التنظيمي للدولة واللوائح التنفيذية، أو السياسات التي تحدد الضرائب والجمارك والموارد السيادية التي تدخل الخزانة العامة، وتوزيع هذه الموارد سواء جغرافياً أو قطاعياً، في الخدمات الاجتماعية مثل التعليم والصحة والضمان الاجتماعي، أو البنية الأساسية، أو الاستثمارات الإنمائية والحوافز التنموية، وبهذا تستطيع السلطة أن تتحكم في النظام الاقتصادي، وفي توزيع الثروة.

وفي الستينيات، عاشت مصر مرحلة رأسمالية الدولة State Capitalism  حيث تملكت الدولة معظم أدوات الإنتاج، ووضع النظام يده على مقاليد النشاط الاقتصادي، من خلال "تأميم" الشركات الكبيرة والمتوسطة، وإنشاء المشروعات المملوكة للدولة، ووضع أعوان النظام على رأسها، وتوسيع دور وسلطات ونطاق المنظومة الحكومية حتى أصبحت الدولة تسيطر على 75% من الوظائف لضمان سيطرة النظام على الأرزاق، أما الـ 25% الباقية فقد سيطرت الدولة عليها أيضاً من خلال القيود واللوائح والبيروقراطية الحكومية المانعة، وبالتالي فإن النظام السياسي الذي يمثل الوجه الآخر لهذا الوضع، كان نظام الحزب الواحد، حيث استأصل النظام السياسة من المجتمع المصري كلية، فالسياسة في واقع الأمر تمثل عملية التفاوض السلمي لتقسيم هذه الأرزاق وتسوية مصالح الفئات المختلفة، وعندما يقوم نظام سلطوي باحتكار تحديد طريقة توزيع الثروة والأرزاق، فإنه لا يمكن أن يفعل ذلك إلا مع احتكار القرار السياسي ومنع التفاعلات السياسية التي يمكن أن تؤدي إلى تداول السلطة وبالتالي تغير في طريقة تقسيم وتوزيع الثروة.

ومع فشل النظام في إدارة الحياة الاقتصادية بتلك الصورة، انهارت البنية الاقتصادية للبلاد، ووصلت مصر لشفا الإفلاس، مع اتساع نزيف خسائر القطاع العام نتيجة سوء الإدارة والفساد وغياب آليات السوق والمنافسة، فقرر النظام التحول من نظام رأسمالية الدولة – إلى نظام السوق الحر – أو هذا ما أعلنه على الأقل، وصاحب ذلك تطور طبيعي على المستوى السياسي، بإعادة نظام التعددية الحزبية، على أمل أن تتفاعل تلك الأحزاب لتعبر عن مصالح مختلف فئات المجتمع، لتنتج القرار السياسي المتوازن. لكن في بدايات التطبيق، فوجئ النظام بأمرين: أولهما أن المعارضة بدأت تتسع سلطتها وأرضيتها السياسية، بما هدد تركيز السلطة في أيدي النظام وهدد أيضاً بظهور إمكانية لتداول السلطة وهو ما لم يقبله النظام. الأمر الآخر، فوجئ النظام بتمدد وتوسع القوة الرأسمالية بسرعة توازي الفراغ الاقتصادي الذي عانت منه مصر عبر عقود رأسمالية الدولة الاحتكارية، وأدرك أن هذه الرأسمالية الجديدة بدأت تشتري النفوذ والذمم والقرار من خلال العمولات والرشاوى وآليات كشوف البركة وما شابهها، وبالتالي زادت سلطتها بما يهدد بفقدان السيطرة على الأمور.

وهنا ابتدعت السلطة نظاماً اقتصادياً جديداً، أو استحضرت نظاماً قديماً - هو النظام الإقطاعي – ومعه تحولت مصر من مرحلة رأسمالية الدولة الذي تحدثنا عنه إلى مرحلة  "رأسمالية وكلاء الدولة" State Agents' Capitalism حيث تحولت فيها مصر لنظام يشبه إلى حد ما النظام الإقطاعي في القرون الوسطى. أصبحت مصر مثل وكالة تمنح التوكيلات للموزعين، على شكل مجموعة من الإقطاعيات في مختلف المجالات الاقتصادية، حيث يقوم "وكلاء النظام" بالقيام بدور رأسمالية الدولة ولكن هذه المرة لصالح النظام والحكام وبالمشاركة في الريع معهم ومع كبار المسئولين بصورة مؤسسية، ولعل أهم تلك المجالات – تماماً مثل العصور الوسطى وعصور المماليك – هي الأراضي أو الإقطاعيات سواء على السواحل أو حول المدن الكبرى أو الطرق الرئيسية أو الظهير الصحراوي، علاوة على خلق احتكارات في قطاعات عديدة من خلال تحديد قائمة قصيرة من "الإقطاعيين أو الوكلاء" الذين تمنح لهم الدولة القروض أو الأراضي أو تبيعهم شركات القطاع العام فيما عرف بالخصخصة، أو تمنحهم التراخيص الحصرية في قطاعات الاتصالات أو العبارات أو الحديد والأسمنت والسيراميك والسجاد والسياحة والبث التليفزيوني الخاص، علاوة على المدن الجديدة واستصلاح الأراضي، ويقوم النظام بحمايتهم من المنافسة من خلال فرض رسوم الإغراق، أو تفصيل قوانين الاحتكار في خدمتهم، أو حمايتهم من الملاحقة القانونية الجنائية من خلال الطرمخة على القضايا وتهريب المتهمين قبل استصدار قرارات المنع من السفر أو تسخير الإعلام الحكومي للدعاية لهم. وفي المقابل انضم هؤلاء للحزب الحاكم أو فروع الحزب الحاكم في أحزاب المعارضة المدجنة. كما يضخ أعضاء هذه الشبكة المليارات من أرباح هذه الأنشطة الاحتكارية في جيوب شركائهم من العناصر الفاسدة في منظومة السلطة أو مباشرة في صندوق الولاء، الذي يمول بدوره مظاريف الولاء، وغيرها من نفقات "موازية" خارج المنظومة الرسمية.

وفي الوجه الآخر، فإن النظام السياسي المقابل لهذا النظام  الاقتصادي الإقطاعي، هو النظام السياسي الإقطاعي أيضاً، حيث يتكفل كل إقطاعي أو وكيل للنظام، بحشد وشراء التأييد السياسي للنظام في حزبه أو دائرته أو مصنعه أو مدينته أو قريته، لضمان بقاء الأوضاع على ما هي عليه، وهي مقايضة مربحة للطرفين، حيث يضمن المحتكرون والإقطاعيون أن يستمروا في حصد الفوائض الفاحشة من أنشطة يضفي عليها النظام المشروعية، كما يضمن النظام إخصاء البلاد سياسياً من خلال شراء ذمم ألوف الإقطاعيين، فتنعدم فرص تداول السلطة، أو يأتي التداول بجنين مسخ هو ثمرة التناكح أو التزواج غير الشرعي بين الفساد والاستبداد. أما الخاسر الوحيد فهو الشعب المسكين – حسبنا الله ونعم الوكيل.

Thursday, January 20, 2011

جمعة الغضب 1


خالد سعيد : وعي اللاوجود



رفرفرت روحه مع آذان الظهر في قلق من لا يعلم كيف ستنتهي الأمور، نظر للحشود المتقاطرة من بعيد، فشعر بموجة هي خليط هادر من مشاعر لم يستطع أن يحدد كنهها، فاضت على روحه فسالت دموعه رغماً عنه، مد يده ليمسح تلك الدموع، ليصطدم خالد لعاشر مرة اليوم بوعي اللاوجود، بأنه لا دموع له ولا يد تمسحها، بعد أن قررت طغمة من الساديين، أن تخرج شحنة من غضب مكبوت مغلف بالنقص ومتشح بسلطة غاشمة، لتفرغها في جسده النحيل، تطحن رأسه في الأراضي والحوائط،، متلذذة بتصويبها نحو زوايا حادة مؤلمة لرخام بارد، تتفجر معها أجزاء متفرقة داخل رأسه بصنابير نازفة، ليحمل الرخام إلى الأبد في تجويفاته شعيرات من بقايا جسده، مزيج وردي يحوي طحين جلده ولحمه ودمائه وعظامه.



رأى طوال الليل عربات الأمن الضخمة تنقل قطع لا تنتهي من سياجات حديدية، ومنذ شقشقة الفجر، تحركت عربات أخرى، تحمل مئات الجنود، وكأن الحرب ستقوم غداً. 




وبالتدريج، تمدد وعي اللا وجود لديه، ليدرك أن كل هذه السيارات والمدرعات، إنما جاءت لتواجهه هو.




ليس لتواجه المتظاهرين أو المحتجين الذين حملوا لافتات تستلهم صورته.




هو ... الميت الحي، كتلة من وعي اللا وجود، يتمدد تأثيرها فيستدعي الحشود، ويتقاطر المخبرين والضباط والجنود، ليحاربوا عودة الوعي المفقود.









Wednesday, January 19, 2011

جناح اليوم : مسألة ديمجرافية


Today's Kite : A Demographic Riddle


رئيس دولة عنده 83 سنة - لو خد مدة سادسة حيكون عنده 90 سنة - 60% من المواطنين تحت سن 30 ماحدش فيهم شاف رئيس غيره - الناس بتنتحر بمعدل 6 في اليوم - فاضل كام يوم والشعب كله يموت؟ 




بسم الله الرحمن الرحيم - الإجابة

  1.  تونس
  2. 25 يناير
  3. كلمة ابيحة





Tuesday, January 18, 2011

أعضاء البرلمان الشعبي Members of the People's Parliament



قائمة أسماء أعضاء البرلمان الشعبى 
(بالترتيب الأبجدي)


م
اسم
صفة
1
إبراهيم درويش
أستاذ القانون الدستورى
2
إبراهيم زهران
خبير البترول
3
إبراهيم عوارة
نائب سابق
4
إبراهيم كامل
نائب سابق
5
إبراهيم يسرى
مساعد وزير الخارجية الأسبق
6
أبو العز الحريرى
نائب سابق
7
أحمد أبو بركة
نائب سابق
8
أحمد بهاء الدين شعبان
كاتب وناشط سياسى
9
أحمد دياب
نائب سابق
10
أسامة الغزالى حرب
نائب سابق
11
أشرف بدر الدين
نائب سابق
12
البدرى فرغلى
نائب سابق
13
أمين اسكندر
وكيل مؤسسى حزب الكرامة
14
أيمن نور
نائب سابق
15
جمال حشمت
نائب سابق
16
جمال حنفى
نائب سابق
17
جمال زهران
نائب سابق
18
جميلة إسماعيل
إعلامية – نائب رئيس حزب الغد
19
جورج إسحق
أول منسق لحركة كفاية
20
حازم فاروق
نائب سابق
21
حمدى الفخرانى
ناشط سياسى
22
حمدى قنديل
إعلامى
23
حسين إبراهيم
نائب سابق
24
حمدين صباحى
نائب سابق
25
حنا جريس
طبيب – عضو اللجنة التنسيقية لحركة كفاية
26
خالد على
مدير المركز المصرى للحقوق الاقتصادية والاجتماعية
27
خالد يوسف
مخرج سينيمائى
28
سعد العجوز
نائب سابق
29
سعد عبود
نائب سابق
30
سكينة فؤاد
نائب سابق
31
سمير عليش
خبير الجمعيات الأهلية
32
سيد حجاب
شاعر
33
شاهندة مقلد
قيادية بحزب التجمع
34
شكرى عازر
منسق لجنة الدفاع عن أموال التأمينات
35
صابر عطا
نائب سابق
36
صبحى صالح
نائب سابق
37
صلاح الصايغ
نائب سابق
38
صلاح صادق
أستاذ القانون
39
صلاح عبد المتعال
عضو المكتب السياسى لحزب العمل
40
صلاح عدلى
قيادى بالحزب الشيوعى المصرى
41
ضياء رشوان
نائب سابق
42
طارق الملط
قيادى بحزب الوسط
43
عادل حامد
نائب سابق
44
عاطف البنا
أستاذ القانون الدستورى
45
عبد الجليل مصطفى
المنسق العام للجمعية الوطنية للتغيير
46
عبد الحليم قنديل
المنسق العام السابق لحركة كفاية
47
عبد العزيز هيبة
نائب سابق
48
عبد العظيم المغربى
نائب سابق
49
عبد الفتاح الشافعى
نائب سابق
50
عبد الله الأشعل
مساعد وزير الخارجية الأسبق
51
عبد المجيد الخولى
مؤسس اتحاد الفلاحين
52
عبد المنعم التونسى
نائب سابق
53
عزة الجرف
نائب سابق
54
عصام الاسلامبولى
محامى بالنقض
55
عصام سلطان
محامى بالنقض – قيادى بحزب الوسط
56
علاء الأسوانى
روائى
57
علاء عبد المنعم
نائب سابق
58
عمار على حسن
كاتب وباحث
59
عمران مجاهد
نائب سابق
60
عمرو حلمى
أستاذ بكلية الطب
61
فريد إسماعيل
نائب سابق
62
فكرى الجزار
نائب سابق
63
كريمة الحفناوى
قيادية بحركة كفاية
64
كمال أبو عيطة
رئيس النقابة المستقلة للضرائب العقارية
65
مارجريت عازر
قيادية بحزب الوفد
66
مجدى أحمد حسين
نائب سابق
67
مجدى قرقر
قيادى بحزب العمل
68
محسن راضى
نائب سابق
69
محمد أبو الغار
مؤسس حركة 9 مارس لاستقلال الجامعات
70
محمد البلتاجى
نائب سابق
71
محمد الضهيرى
نائب سابق
72
محمد العمدة
نائب سابق
73
محمد أنور عصمت السادات
نائب سابق
74
محمد حسين
نائب سابق
75
محمد كامل
نائب سابق
76
محمد مصطفى شردى
نائب سابق
77
محمود الخضيرى
نائب رئيس محكمة النقض السابق
78
محمود غانم
نائب سابق
79
مختار نوح
نائب سابق
80
مصطفى الجندى
نائب سابق
81
ممدوح حمزة
أستاذ بكلية الهندسة
82
منال أبو الحسن
نائب سابق
83
ناجى الغطريفى
سفير سابق
84
ناجى رشاد
قيادى عمالى
85
هبة عادل عيد
ناشطة سياسية
86
وائل نوارة
نائب رئيس حزب الغد
87
وفاء المصرى
محامية - المنسق العام المساعد لحزب الكرامة
88
يحيى الجمل
نائب سابق
89
يحيى حسين عبد الهادى
منسق حركة "لا لبيع مصر"
90
يحيى فكرى
قيادى بتيار التجديد الاشتراكى
91
يسرى بيومى
نائب سابق


لازال الشباب في مرحلة انتخاب 9 أعضاء يمثلون الشباب

My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook