Saturday, November 12, 2011

حزب الجبهة الديمقراطية - البرنامج الانتخابي

الرئيس الآن وهذه هي الأسانيد الدستورية

أظن كفاية لعب ولغوصة بقى ونرجع للدستور اللي صوتنا عليه يوم 19مارس ونسلم السلطة لرئيس المحكمة الدستورية وننتخب رئيس جمهورية في 60يوم؟


من يظن أن نتيجة استفتاء مارس هي انتخابات البرلمان أولا فهو مخطئ - النتيجة الحقيقية هي رئيس أولاً طبقا للمادة 84 لدستور 71 الذي صوتنا عليه


قام المجلس العسكري بتعطيل الدستور في فبراير - ثم عاد الدستور بالاستفتاء في مارس - طالما صوت الشعب بنعم في مارس إذن أصبح الدستور ساريا كله عدا ما عدل أو ألغي من مواده

الإعلان الدستوري الصادر في 30 مارس لم يصوت عليه الشعب - الشعب صوت يوم 19 مارس على دستور 71 بتعديل بعض مواده وإلغاء مادة والباقي ساري

تدوينة يوم 22 مارس
لو كنت مرشحا للرئاسة - سأقوم بإنذار رئيس الدستورية لإجراء الانتخابات الرئاسية في 60 يوم

سؤال من يوم 15 مارس : يوم 20 مارس - بأي صفة يقوم المجلس الأعلى بحكم البلاد ...

يا ناس حد يفهمني - مش احنا صوتنا على الدستور في مارس وعدلنا مواد ولغينا مواد - المادة 84 لا عدلها الاستفتاء ولا لغاها - يبقى لازم ننتخب رئيس

أليس هذا هو الدستور الذي صوت عليه الشعب في مارس؟ المادة 84 من دستور 71 لم يعدلها استفتاء مارس أو يلغيها وبالتالي هي قائمة وواجبة التنفيذ



أما الأسباب السياسية فهي عديدة
الطريق الآمن : الرئيس أولاً

الرئيس الآن


أظن كفاية لعب ولغوصة بقى ونرجع للدستور اللي صوتنا عليه يوم 19 مارس ؟

المادة 84

في حالة خلو منصب رئيس الجمهورية أو عجزه الدائم عن العمل يتولي الرئاسة مؤقتا رئيس مجلس الشعب، وإذا كان المجلس منحلا حل محله رئيس المحكمة الدستورية العليا، وذلك بشرط ألا يرشح أيهما للرئاسة، مع التقيد بالحظر المنصوص عليه فى الفقرة الثانية من المادة 82 .ويتم اختيار رئيس الجمهورية خلال مدة لا تتجاوز ستين يوما من تاريخ خلو منصب الرئاسة.

وهذه المادة من دستور 71 لم يعدلها استفتاء مارس أو يلغيها وبالتالي هي قائمة وواجبة التنفيذ

Nominated for Oscar, Best Film : The Dead End


Produced by SCAF and Directed by Constitutional Amendment Committee 



My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook