Friday, August 09, 2013

Externalization of Self - Internalization of Knowledge

You can not truly know a pyramid if you are inside the pyramid. Nor a cube if you are inside a cube. You need to get out of a thing in order to know more about it. Even better to walk around it, touch it, smell it, even taste it, climb it, look at it from a distance, from above and below, and so on. But most of all, listen to it. Communicate with it. Ask it questions as if you were a total alien.

This would be a place to start.




Wednesday, August 07, 2013

الرئاسة ..تعلن عن قواعد لجنة الخمسين لتعديل الدستور

قارن بين هذا التشكيل الذي يضم كافة أطياف المجتمع - وبين تشكيل الإخوان الذي اختاره كله مكتب الإرشاد من رافعي الأصابع لتأييد مشروعه المضلل

نقلاً عن الدستور:

الرئاسة ..تعلن عن قواعد لجنة الخمسين لتعديل الدستور
الأربعاء 7 أغسطس 2013 - 5:08 ماخبارمصرمصر

أعلنت رئاسة الجمهورية عن قواعد لجنة الخمسين وفقا للمادة (29) من الإعلان الدستورى الصادر فى الثامن من يوليو 2013 و التى تنص ــ فى صدد تعديل دستور 2012 المعطل ــ
 
على إنشاء لجنة تضم خمسين عضواً يمثلون كافة فئات المجتمع وطوائفه وتنوعاته السكانية وعلى الأخص الاحزاب والمثقفين والعمال والفلاحين وأعضاء النقابات المهنية والاتحادات النوعية والمجالس القومية والأزهر والكنائس المصرية والقوات المسلحة والشرطة والشخصيات العامة، على أن يكون بينهم عشرة من الشباب والنساء على الأقل، وعلى أن ترشح كل جهة ممثليها، ويرشح مجلس الوزراء الشخصيات العامة.
 
وطالبت الرئاسة فى بيان لها -الاربعاء - الجهات التالية التقدم بترشيحاتها لعضوية لجنة الخمسين، على أن تقدم عدد الترشيحات الأصلية المطلوبة وعدداً مماثلاً على الأقل من الترشيحات الاحتياطية، على أن ترفق كل جهة ترشيحاتها بسيرة ذاتية لكل مرشح موضحاً بها طبيعة انتسابه لجهة الترشيح و حيثيات اختياره ممثلا عنها ويكون ذلك على النحو التالى:
 
أولا: يرشح الأزهر الشريف ثلاثة مرشحين عنه (على أن يكون أحدهم من شباب علمائه)-(3).
 
ثانيا: تُرشح الكنائس المصرية مُجتمعة ثلاثة مرشحين (3).
 
ثالثاً:أربعة مرشحين عن الشباب (4) مما لا تتجاوز أعمارهم 40 عاماً؛ واحد على الأقل من شباب تمرد .. وواحد على الأقل من شباب 25 يناير .. و مرشحان(2) من شباب المهنيين الفاعلين فى 25 يناير أو 30 يونيو (محامون .. أطباء .. إعلاميون .. الخ)
 
رابعا: ترشح التيارات السياسية الأربعة الرئيسية و الممثلة فى أحزاب تحمل توجهاتها مرشحيها
 
على النحو التالى:
- مرشحان اثنان عن أحزاب التيار الإسلامى بالتوافق بينها (2)
- مرشحان اثنان عن أحزاب التيار الليبرالى بالتوافق بينها (2)
- مرشح واحد عن أحزاب التيار اليسارى بالتوافق بينها (1)
- مرشح واحد عن أحزاب التيار القومى بالتوافق بينها (1).
 
خامسا: يرشح قطاع الثقافة المصرى ممثليه، على النحو التالى:
 
- مرشح واحد عن اتحاد الكتاب المصرى (1)
- مرشح واحد عن اتحاد النقابات الفنية (1)
- مرشح واحد عن قطاع الفنون التشكيلية و التطبيقية (1)
- مرشح واحد عن المجلس الأعلى للثقافة(1).
 
سادسا: عن العمال و الفلاحين
 
- مرشحان اثنان عن اتحادات ونقابات العمال بمختلف تشكيلاتها و بالتوافق بينها (2)
- مرشحان اثنان عن اتحادات ونقابات الفلاحين بمختلف تشكيلاتها وبالتوافق بينها (2)
 
سابعا: النقابات المهنية
 
- مرشح واحد عن نقابة المحامين (1)
- مرشح واحد عن نقابة الأطباء (1)
- مرشح واحد عن نقابة المهندسين (1)
- مرشح واحد عن نقابة الصحفيين (1)
 
ثامنا: الاتحادات النوعية
 
- مرشح واحد عن إتحاد الغرف السياحية (1)
- مرشح واحد عن إتحاد الغرف الصناعية (1)
- مرشح واحد عن إتحاد الغرف التجارية (1)
- مرشح واحد عن إتحاد طلاب مصر (1)
- مرشح واحد عن الاتحاد العام للجمعيات و المؤسسات الأهلية (1)
 
تاسعا: المجالس القومية
 
- مرشح واحد عن المجلس القومى للمرأة (1)
- مرشح واحد عن المجلس القومى للأمومة و الطفولة (1)
- مرشح واحد عن المجلس القومى لحقوق الإنسان (1)
- مرشح واحد عن المجلس الأعلى للجامعات (1)
- مرشح واحد عن المجلس القومى لمتحدى الإعاقة و يكون من ذوى الاحتياجات الخاصة (1)
 
عاشرا: مرشح واحد عن القوات المسلحة (1)
 
حادى عاشرً: مرشح واحد عن هيئة الشرطة (1)
 
ثانى عشر: يرشح مجلس الوزراء المصرى عشرة مرشحين من الشخصيات العامة (10)؛ يراعى أن يكون منهم ممثلون للتنوع الجغرافى المصرى كالدلتا والصعيد وسيناء والنوبة ومطروح، مالم يكن ذلك قد تحقق فى ترشيحات الجهات السابقة.

إخضاع جماعة الإخوان للقانون -- التحرير

لو أنفقنا حياتنا كلها فى السعى لإخضاع جماعة الإخوان وغيرها للقانون دون أن نصل إلى هذا الهدف، سنوصى أبناءنا من بعدنا، أن يوصوا أبناءهم من بعدهم، أن لا يسمحوا لجماعات المافيا السرية مثل جماعة الإخوان المسلمين، أن يسيطروا على حياتنا بأساليب البلطجة الفاشية. هذا عهد علينا وعلى من يقبله منكم. أما الآن، فدعونا نصر فى كل يوم أن نخضع الإخوان، وغيرها من جماعات سرية أخطبوطية، لحكم القانون المصرى.


المزيد

إخضاع جماعة الإخوان للقانون - وائل نوارة - التحرير

مقال منذ شهور

نداء منذ سنوات

هل يتحقق اليوم


Tuesday, August 06, 2013

التحالف العربي للحرية والديمقراطية يثمن نضال الشعب المصري في ثورتي يناير ويونيو في سبيل الحرية والديمقراطية

بيان صحفي

التاريخ: 6/8/2013

 

التحالف العربي  للحرية  والديمقراطية  

يثمن نضال الشعب المصري

في سبيل الحرية والديمقراطية                     

 

        يثمن  التحالف العربي للحرية والديمقراطية حراك الشعب المصري العظيم، الذي هبَّ  مطالبا  بالحرية والديمقراطية والدولة المدنية، حيث اماطت الموجة الثالثة من ثورة مصر العظيمة في الثلاثين من يونيو، النقاب عن القانون الطبيعي للدولة المدنية، والأساس الحقيقي الذي تقوم عليه الديمقراطية،  والذي يقضي بأن " المصدر الأصيل لشرعية الحكم هو الشعب "،  وأن الحاكم الذي لا يخضع لهذا القانون ، يفقد شرعيته، حتى وإن تمسح بالديمقراطية ، واستخدم أدواتها الانتخابية.

 

لقد هبَّ شعب مصر في الخامس والعشرين من يناير منادياً بالحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية، فأوصلت جماهيره الثائرة حزب الحرية والعدالة- ضمن خيارات سياسية صعبة- الى سدة الحكم ،  عبر ممارسة ومشاركة ديمقراطية شهد لها العالم.

 

ولم يمض طويل وقت، حتى اكتشف شعب مصر بحسه  الحضاري  الوطني  ما يقوم  به الحزب الحاكم  وعامله في رئاسة الجمهورية  ، - في توجه مبيّتٍ و مقصود - لإقصاء غالبة الشعب المصري و تهميشه، وفرض أيديولوجيا الحزب الواحد  على مصر،  في مغالبة سياسية قصيرة النظر،  محتكرة للصواب، رافضة للمشاركة، خاصة  في وضع دستور مصر المدنية، الامر الذي ضاق به شعب مصر وقواه السياسية ، وأعلنا  اكثر من مرة رفضهما لها وتحذيرهما من الاستمرار بها ، ولكن صلف من أخذته  العزة بالإثم ضرب بصوت الشعب كل الشعب عرض الحائط . 

 

ثار شعب مصر الحر من جديد  في الثلاثين من يونيو الفائت، مؤكدا للعالم بأن شرعية الصناديق الانتخابية لا تبرر الانتكاس نحو الفكر الشمولي واحتكار الحقيقة و دسترة حكم الحزب الواحد و الايدولوجية الواحدة، وأكد أن جوهر مصر هو تنوعها، وأن هويتها وثقافتها لا تقبل أن يغيرها حاكم أو حزب أو جماعة، وأن الحاكم الذي يتهاون في مصالح مصر العليا و يقبل المساس بأمنها القومي مصيره العزل والمحاسبة.

 

إن المشهد الذي رأيناه بعد 30 يونيو،  حيث لبى جيش مصر رغبة الشعب  وأعلن انحيازه  له بتنصيب  حكومة مدنية مؤقتة، ووضع خريطة مستقبل وصولاً لتعديل الدستور وإقامة انتخابات برلمانية ورئاسية،  نقول ان هذا المشهد اثبت أن عقارب الساعة لا تعود إلى الوراء، وأن تجذير الديمقراطية وتداول السلطة كان خيار الشعب منذ ثورة 25 يناير و "لا رجعة عنه"، وأثبتت الأحداث أن من يلتحق بالشعب حاكما كان  أو جيشا، أو مؤسسةً، هو فقط الذي يمكث في  مصر وأما من ينحاز لحزبه أو جماعته أو يضع أيديولوجيته قبل الشعب أو مصالح الوطن، فسيذهب جفاءاً. 

 

 إن ثورة مصر الشعبية جاءت تجلياً  للوعي الثوري لشعب مصر نحو تأسيس دولته الحديثة ، مصر المدنية التي تقوم على التعددية وسيادة القانون، والتي تحترم الدين وتتسامح في اختلافه، وترحب بالتنوع الثري وترفض الإقصاء والشمولية العقائدية أو السياسية.

ان ثورة مصر مستمرة وان كان في هذه الثورة شُبهَةُ انقلاب كما يدعي البعض ، فهو انقلاب على  سياسة الاقصاء والانفراد بالسلطة، واحتكار  الحقيقة، ورفض التنوع وتديين السياسة، وتدخل الدولة في العقائد الشخصية، بل هو رفض لتغول "الدولة الإله"، كما حذرت من هذا أدبيات التحالف العربي للحرية والديمقراطية بصورة مبكرة.

 

و في هذا السياق نقول أن تديين السياسة لا مستقبل له في عالمنا العربي، وأن تستر الجماعات الفاشية وراء الاسلام لم يعد ينطلي على الشعوب، كون الاسلام دين الحرية ورفض الإكراه والشمولية والإقصاء.

 

إن التحالف  العربي  للحرية والديمقراطية- باعتباره منظمة اقليمية عربية- تضم احزابا وتجمعات ليبرالية في العالم العربي،لُيتابع الأحداث في  مصر، ويعلن تأييده لثورتها وسعيها الدؤوب لتأسيس الدولة المدنية التي يطمح لها شعب مصر  بكافة مكوناته ومعتقداته، كما يرفض التحالف في ذات الوقت أعمال العنف و الإقصاء وشيطنة  أي مكون من مكونات شعب مصر، ويدعو جميع التيارات لان تعبر عن قناعاتها السياسية بصورة سلمية متحضرة، في ظل احترام القانون و المصلحة الوطنية، و يؤكد التحالف على الالتزام بالقانون و ملاحقة الخارجين عنه سندا لأحكامه و تطبيقا لمبادئ الدولة المدنية.

 

ان التحالف العربي من اجل الحرية والديمقراطية إذ يستنكر قتل وتعذيب المصريين من قبل ايةِ جهةٍ او تحت أي ذريعة كانت، ليُطالب الدولة بحماية المتظاهرين السلميين المعبرين عن رأيهم بالسلميةِ التامة،كما يطالب بتطبيق القانون بشفافية عالية على المخالفين و المعتدين على مصر و شعبها.

 

ويدعو التحالف العربي من اجل الحرية والديمقراطية كل القوى الثورية والديمقراطية و المدنية الالتفاف حول بعضها البعض نصرة لمسيرة شعب مصر العظيم، في نضاله الحضاري وسعيه للوصول إلى الدولة المدنية التي يصبو إليها، و التي قدم ويقدم لها الغالي والنفيس.

 

 

نبذة تعريفية عن التحالف:


التحالف العربي للحرية والديمقراطية، هو منظمة عربية إقليمية مكونة من أحزاب وتيارات ليبرالية. يهدف التحالف إلى نشر الفكر الحر في العالم العربي، ويعمل على تنسيق جهود الأحزاب والتيارات الليبرالية في سعيها من أجل تكريس الدولة المدنية والحرية الشخصية وحقوق الإنسان. الرئيس الحالي للتحالف هو الأستاذ / سائد كراجة المحامي - أحد مؤسسي منتدى الفكر الحر - الأردن

Friday, August 02, 2013

Blood in Season

Some observers have long noticed a division of roles between the different factions of the Islamist movement. Some might wear the clean-shaven face of moderation, while others only grow a beard and shave their mustaches, while the jihadists would remain aggressively unshaven and armed. Yet, as many Egyptians have discovered, all these masks fall by the wayside and Islamists adopt a unified stance during fateful times. As an example, during the presidential elections and when the Tamarod campaign was collecting signatures, leaders of the Islamist factions threatened Egyptians that they would “set the country on fire” if they dared to choose a non-Islamist candidate or signed the Tamarod petition asking for early presidential elections.

Read more: http://www.al-monitor.com/pulse/originals/2013/07/egypt-competing-corpses.html#ixzz2alrn2HGA

موسم الإتجار بالجثث

فقد الإخوان ميزة الحشود ولا بدّ لهم أن يبحثوا عن ميزة أخرى. ويبدو أن عزمهم قد استقرّ على دخولهم المنافسة من خلال عدد الضحايا أو الجثث. وقد سبق وأشرنا في مقال سابق نشره "المونيتور" في التاسع من تموز/يوليو المنصرم بعنوان "الاختبار الأخلاقي لمصر"، أن "الطرف الذي سيكسب هذه المواجهة هو الطرف الذي ستحمل يداه أقلّ قدر من الدماء بينما يظل ثابتاً على موقفه". ويبدو أن الإخوان قد أخذوا هذه الفكرة بحرفيّتها وعكسوها لتصبح "الطرف الذي سيكسب المعركة هو الطرف الذي سيضع أكبر قدر من الدماء على أيدي الطرف الآخر".


My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook