Tuesday, November 24, 2009

Crime: Shiite

هل التشيع جريمة؟


وزارة الداخلية أصدرت أول أمس قراراً جديداً بإعادة اعتقال الشيعة
هل هذا يعقل؟

أن نعتقل أشخاصاً بتهمة أنهم يدينون بمذهب أو دين مختلف عنا؟

http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=234259&IssueID=1598

Collective Punishment



ماذا يحدث في فرشوط

عقاب جماعي؟؟



هل يعقل أن نعاقب المسيحيين عشان واحد اعتدى على بنت وبالصدفة طلع مسيحي

؟؟؟


وماذا لو أخطأ شخص وظهر أنه مسلم؟ هل نعاقب كل المسلمين؟

ماذا لو أخطأت سيدة، هل نعاقب كل السيدات؟

ألم نستنكر ما حدث ضد المسلمين في الولايات المتحدة بعد أحداث 11 سبتمبر - ثم نعود نحن ونفعل نفس الشيء، بل أننا نفعل نفس الشيء منذ سنوات منذ زحف الفكر الظلامي على قلوب أبناء شعبنا؟




متى نتعامل مع كل مواطن على أساس أنه مواطن فقط لا غير - بصرف النظر عن دينه أو لونه؟

نريد أن نلغي خانة الديانة ليس فقط من بطاقة الرقم القومي، ولكن أساساً من عيوننا وهي تنظر إلى الآخرين.

نريد أن نرى الآخرين كمواطنين فقط ...

هل هذا صعب جداً ؟

Monday, November 23, 2009

Beyond the Idols

توفيق الأضداد



الرؤية الصوفية للعالم 2/7


د. يوسف زيدان


http://www.facebook.com/note.php?note_id=341842240326&id=633073639


مقال جميل للعلامة الدكتور يوسف زيدان.

تعليق


أحياناً نحاول أن نوفق بين الأضداد لنجمع المختلفين حول مظهر الأشياء لينفذوا ببصيرتهم لما وراء الأشكال فيصلوا لجوهر الإدراك.


ولكن آلاف السنوات من استنساخ نفس الأصنام وإفك الكلام، جعل تلك الصروح الجسيمة لا تحوي حتى في أعماقها سوى على الحجارة الهشة التي بنيت منها.


Sometimes we try to mediate between different viewers of the universe so that they can see beyond forms and reach the core of unifying awareness.

But thousands of years of cloning the same idols in different shapes has made those monstrous monuments empty from anything but the brittle collapsing stones of their make.

Sudanese Eyewitness

يجب ان نعترف: أُهين المصريون دارنا

الهادي عيسى الحسين
Nov 21, 2009, 09:43

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com





تعامل الإعلام السوداني والشارع السوداني مع ما جاء على لسان المشجعين المصريين العائدين من السودان عقب المباراة بنوع من ردود الأفعال ورد الإساءة بالإساءة وهذا غير مقبول من وجهة نظري, أولا لان المصريون الذين تعرضوا لتلك الاهانة والاذلال واغلبهم مثقفون وفنانون ورجال مجتمع كانوا ضيوف في بلدنا. يجب حمايتهم حتى يعودوا سالمين الى مصر وهذا من واجبات الضيافة ، الضيافة لا تنتهي بنهاية المباراة بل بالمغادرة من المطار وهذا ما لم يحدث بعد المباراة حيث تٌرك الحبل في القارب ونحن الذين سمحنا للجزائريين ان يهينوا المصريين في بيتنا لا مجال لانكار ذلك واما اننا ضعفاء امنياًَ.

المقام ليس مقام مقارنة بين علاقتنا مع مصر ومع الجزائر، ولكن الحقيقة هي ان حماية الاجانب في بلدنا هي مسئوليتنا ويجب الا نسمح لاجنبي ان يضرب اجنبي في بلدنا ناهيك عن اخ شقيق او جار عزيز. كنا نتفرج (ونصب النار في الزيت) ونحن نرى الجزائريون يرمون الحافلات والعربات التي تقل المصريون بالحجارة وكأننا اغراب في وطنا مواطنون وعساكر ، حسب ظني ان رجال الامن المركزي لم تصدر لهم توجيهات باستخدام العنف مع أي طرف ، انا كنت شاهد عيان على تهشيم زجاج الحافلات المقلة للمصريين الى المطار، لدرجة انني خشيت على عربتي المتواضعة من التدمير فاثرت الوقوف جانبا وتركت مجالا بيني وبين حافلات المصريين وظننت اني في بلد اخر وليس في الخرطوم، هذا الامر في شارع افريقيا المؤدي الى مطار الخرطوم عند الساعة 12 ليلا وامام صالة الحج والعمرة.

من لا يعلم في الخرطوم ان السكاكين اختفت من اسواق امدرمان قبل المباراة! بدليل ان أجهزة الأمن صادرت أكثر من مائتي سكين وساطور من المشجعين الجزائريين. ومع ذلك لم نأخذ الأمر مأخذ الجد ، ربما لان الأجهزة الأمنية توقعت حدوث كارثة في حالة خسارة الجزائر وبالتالي عندما كسبت الجزائر لم يتوقعوا ان يعتدي الهازم على المهزوم هذه سابقة لم تحدث عندنا في السودان من قبل. ( الا عندما كنا صغار ونلعب مع ابناء حي البوليس بنيالا)

هذه حقائق يجب ان نقف عندها قبل ان نرد على الاعلام المصري بانفعال زائد وان نضع انفسنا مكان المصريون انفسهم الذين اختفت اعلامهم بعد المباراة ليس بسبب الهزيمة ولكن بسبب الخوف والرعب الشديد من الهمجية الجزائرية.

عنف الجزائريون لا تحتاج الى دليل لكل من سافر الى بلاد يتواجد بها جزائريون اناس دمهم حار وعنيفون الى درجة القتل حتى بينهم وما حدث في الجزائر من قتل ليس ببعيد.


هل ثمن سكوتنا على اهانة ضيفنا في منزلنا بضعة دولارات هي قيمة ايجار العربات والركشات ام اننا نبحث عن ذريعة لنفقد الأشقاء.

كان يمكن لنا ان نقدم اعتذار بسيط نعبر فيه عن اسفنا لما حدث للجمهور المصري وشخصياته الفنية والوطنية من اساءة وتجاوزات كانت خارج السيطرة وهذا امر طبيعي فالامن السوداني لم يكن ضعيفا ولكن الجمهور الجزائري شرس وكان أي احتكاك مع الامن السوداني يحدث كارثة انسانية. بالاضافة الى اننا يجب ان نحتج الى السلطات الجزائرية بتجاوزات جمهورهم وعدم مساهمة السفارة الجزائرية في السيطرة عليه وانا اشك في قدرة السفارة بل الدولة الجزائرية على ذلك. ولكن في اخر الامر ما حدث عار في جبيننا بان تركنا ضيف لنا يهين ضيف لنا أمام أعيينا ونظل ساكتين بل نرفض للمهان ان يعبر عن استياءه هذا غير مقبول. من حقنا ان نرد على تجاوزات الاعلام المصري ولكن في حدود وألا ننسى ان ما قيل من المشجعين المصريين كان تحت الضغط النفسي وعلى راي المثل ( ميتة وخراب ديار ).


الهادي عيسى الحسين

ELHADI_EISSA@YAHOO.COM


Sunday, November 22, 2009

A Hairline Separates Patriotism from Chauvonism and Racism

بجد عيب




هناك فرق شعرة بين الانتماء القومي والتمييز العرقي، بين حب الوطن وكراهية الآخر.

الليبرالية الحقيقية لا تعرف التعصب العرقي الأعمى ولا الشوفونية، الليبرالية الحقيقية تجعلنا جميعاً أخوة ليس في الإسلام ولا في العروبة، ولكن في الإنسانية.

هذا لا يعني أن نتنازل عن حقوقنا، يجب أن نتقصى الحقائق بكل موضوعية، ونبحث عن حقوق من أهدرت دماؤهم أو روعوا أو أوذوا في ممتلكاتهم أو أعمالهم سواء كانوا مصريين أو جزائريين أو سودانيين، علينا أن نسعى للحصول على حقوقنا بكل الطرق، بما فيها إمكانية قطع العلاقات الديبلوماسية مع الجزائر، رداً على ما يبدو من تواطؤ رسمي من النظام، علينا أن نحصل على حقوقنا المادية والمعنوية كاملة، حتى لو وصلنا لمجلس الأمن، لكن هذا لا يبرر بأي صورة من الصور، أن نصم شعباً بأكمله بأنه همجي أو بربري أو محب للعنف أو نحقر من شأنه بأي تعميم وكأن هذا يرفع من شأننا نحن، فقدر مصر الحضاري لا يحتاج لأن نقارنه بالآخرين، وكل أمة ساهمت بنصيب في مسيرة تقدم الإنسانية.

بجد عيب.

بجد عيب أن أسمع أن هناك مصريين أضطروا للعودة من الجزائر تحت ضغط الهياج والتعصب والترويع، أين الدولة الجزائرية من هذا؟

عيب أن أسمع أن أحد المستثمرين المصريين نهبت مكاتبه في الجزائر وهاجمته الضرائب مطالبة بـ 500 مليون دولار كما سمعنا وأتمنى أن تكون هذه الأخبار غير صحيحة.

عيب أن يحاصر البلطجية من مشجعي الجزائر مشجعين مصريين فتعود إحدى قريباتي من الخرطوم بـ 21 غرزة في رأسها وشرخ بالجمجمة.

عيب أن يعتدي مشجعون مصريون على مشجعين جزائريين في القاهرة مهما كان المبرر.

عيب هذا التقصير من منظومة الأمن المصرية التي لم تنتبه لما يحدث.

عيب الممارسات الإعلامية الفجة التي ضاعت في وسطها الحقائق وتاهت الموضوعية.

عيب بجد.

عيب أن أسمع مذيع مصري يصف الجزائر على الهواء بصفات تحقير ... ما حدث حتى لو كان على نطاق واسع، فقد حدث من اشخاص أو حتى من أنظمة، لكن يجب ألا نصم الأمم أو الشعوب بمثل هذه الصفات التي تنم عن جهل وتعصب وعنصرية من يطلقها.

حتى عندما ننتقد إسرائيل، فإننا ننتقد حكومات وسياسات وممارسات لكننا لا نحقر أبداً من أي شعب، أو جنس، أو دين، أو لون، أو نوع.


بجد عيب.


Friday, November 20, 2009

A State or a Tribe? … o.o

قبيلة أم دولة؟

أن تترك الدولة الجزائرية ما يحدث من محاصرة المصريين في الجزائر، وتهديد الأرواح والاستثمارات، وإرسال وحماية البلطجية، وغيرها من تصرفات خارج الإطار المعروف لممارسات الدولة المسئولة، دون حساب أو عقاب أو تدخل مسئول كبير أو صغير، فهذا تحدي للدولة الجزائرية نفسها، وعليها أن ترتفع أمامه بعيداً عن الاعتبارات القبلية للحفاظ على القانون أو تفقد مصداقيتها كدولة.


علينا نحن في مصر أن نلجأ لكافة الأساليب القانونية، حتى لو وصلنا لمجلس الأمن - ليس من أجل المباراة، ولكن من أجل دماء المصريين التي سالت، ومن أجل أموالهم واستثماراتهم المهددة، دون المزيد من التهييج الشعبي القبلي أيضاً، ويجب أن نطالب الجزائر بأن يكون هناك لجنة لتقصي الحقائق فيما حدث في مصر والجزائر والسودان، مشكلة من مسئولي تلك البلاد تستمع لشكاوى الضحايا وتشاهد التسجيلات والأدلة الموجودة، وتتحمل كل دولة مسئولياتها القانونية لتعويض من أضيروا في أرواحهم أو ممتلكاتهم في الأحداث.

وفي نفس الوقت، من غير المقبول أن نبدأ في تعميم ما حدث من بعض البلطجية، لنصم شعباً بأكمله بأنه عنيف أو همجي أو أنهم يكرهوننا كمصريين، فكل هذه الممارسات الإعلامية غير المسئولة تروج للعنصرية والتعصب القبلي.



هناك فرق شعرة بين الانتماء القومي والتمييز العرقي، بين حب الوطن وكراهية الآخر.


الليبرالية الحقيقية لا تعرف التعصب العرقي الأعمى ولا الشوفونية، الليبرالية الحقيقية تجعلنا جميعاً أخوة ليس في الإسلام ولا في العروبة، ولكن في الإنسانية.



Saturday, November 14, 2009

Media Strike



وقفة احتجاجية

للبث الفضائي !


بعد آلاف الاحتجاجات الأرضية التي شهدتها مصر خلال الأعوام القليلة الماضية، ساحة الاحتجاج تتسع من الأرض لتشمل الفضاء والفضائيات !


السادة المشاهدون

احتجاجاً على السياسة الاحتكارية والتعسفية التي يمارسها وزير الإعلام المصري تجاه الفضائيات المصرية الخاصة، نحتجب عن البث وقت المباراة، مع خالص اعتذارنا للمشاهد المصري الذي نعمل جميعاً من أجله، مع تمنياتنا للمنتخب المصري بالتأهل لنهائيات كأس العالم.


مودرن سبورت – دريم – الحياة


تعليق

احتجاج قوي جداً وفعال وفي مناسبة حساسة أمام ملايين المشاهدين من مصر والعالم !

ربنا يستر على هذه القنوات ما يقفلوهاش بعد الحركة الشجاعة دي ...



3 Satellite TV Channels on Strike!

The land of Egypt has recently witnessed thousands of protests during the past few years! Protests have now expanded to space! In a sudden brave move, several Egyptian Private T.V. Satellite Channels have seized transmission for the duration of the widely-watched and highly-charged FIFA World Cup Qualifiers' final! The 3 channels, Dream, Modern Sport and Haya suddenly seized transmission after broadcasting a message of protest against "monopolistic" and "abusive" policies of the Minister of Media. The channels apologized to Egyptian audience and wished the Egyptian team to qualify for World Cup finals. Since the 1950s, Egypt has always had a minister of media, who was called until the 1970's minister of "National Guidance", where the regime confiscated private media outlets and controlled the entire media scene. Newspapers, Television and Radio became a propaganda mouthpiece to maintain status quo and silence voices of opposition.

The regime controls most media outlets, including so-called National Newspapers, UHF TV channels and radio Channels. Even private newspapers and TV channels operate within narrowly defined redlines. Under such circumstances, this move is very brave specially that it comes at a very high profile sport event of National interest to millions of Egyptians. This move will undoubtedly embarrass the regime. We stand behind the channels' right to voice out their concerns without being prosecuted by the regime.




My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook