Sunday, September 11, 2011

A Message to Netanyahu: What Makes a Good Neighbor


If you have been witnessing the recent events in Cairo, especially those related to your Embassy in Giza, with confusion, I would like to explain this from one Egyptian perspective. First, I want you to know that with the exception of "justice", Egyptians value nothing more than peace. Since the fourth millennium B.C., Egyptians have adopted, under various banners and religions, the Ma'at value system. Ma'at itself being a revered goddess, symbolizing a moral code of justice, harmony, goodness and being good to your neighbor. Egyptians valued peace out of necessity. Only with peace could the land be planted with wheat fields needed to make Egyptian bread. Only through cooperation with one’s neighbors could one persuade the Nile into flowing through the oldest irrigation network Man had ever known. Perhaps other climates and habitats made it necessary for nomadic tribes to adopt more aggressive methods, lifestyles and value systems, where hardships of living in the desert made it occasionally necessary or acceptable to raid lands or water sources belonging to neighboring tribes for survival.

Over several thousand years, Egypt developed its agricultural society in a peaceful state of relative isolation. The valley was like an invincible island in an ocean of sand. But once neighboring tribes developed wheeled warrior wagons, chariots, the equation was challenged. Egyptians learned quickly that for peace and justice to prevail, force to defend that peace was necessary, also for survival. Egyptians soon learned how to deal with regional bullies with the only language they seemed to understand. And when Egyptians blinked forgetting that lesson, Egypt was colonized for some 2000 years. That lesson is too long for any nation to forget.

Now, coming to current events. I must level with you. I am against storming Embassies, including yours, as a matter of principle. I, like wide majority of Egyptians, believe in peace. Even in anger and protest, we strive to control ourselves and express our rage in a peaceful manner. Perhaps you have learned about our revolutions. Whether in 1805, 1919, 1952 and #Jan25, in all these revolutions we expressed monumental anger in a relatively peaceful manner. But for some reason, you keep rubbing us the wrong way. We signed a peace treaty with you more than thirty years ago, yet, we are still to see Palestinians getting their rights. Palestinian rights, I hope you will soon understand if you have not done so already, lies in the core of our quarrel with you. Our people see the suffering of Palestinians in Gaza and get angrier everyday. We see pictures of children killed by your war machine and we shake our heads in total resentment. We come to wonder, if you intend to have a peaceful future in this region, your actions comprise the worst PR strategy you can ever think of. Living in a neighborhood, one must earn respect and trust of one's neighbors. This requires more than power or even wisdom. This requires politeness and courtesy.


A helicopter under your command killed a number of Egyptian soldiers recently on our borders. You claim this was done by mistake. Yet, you and your government refused to apologize for these tragic deaths. Why? Did you think you are too good to apologize to the families of these soldiers and to their fellow Egyptians? Just because you are shielded from Security Council's condemnation with the abuse of US veto power, did you think that you do not answer to anyone anymore?


There were times, not so long ago, when our own government would shield you from the anger of our people. Today, no one can shield you from the consequences of your actions, except you yourself. The golden rule is revived, believe it or not, "treat thy neighbor as you wish to be treated". Again, I am against storming your embassy, but I must remind you that sprinkling salt on the wound will always aggravate people into uprisings which governments can no longer control. 


Saturday, September 10, 2011

مهندسون من أجل نقابة مستقلة يرفضون محاولات إلاخوان للهيمنة على النقابة قبل الانتخابات

 ‪
‫‫بيان من "مهندسون من أجل نقابة مستقلة"‬‬

‫‫بشأن دعوة المهندسين الإخوان للإعتصام في مقر النقابة يوم 10/9/2010‬‬

‫‫فتح الحكم القضائي بإلغاء الحراسة علي نقابة المهندسين دون أن يحدد ذلك الحكم جهة ما لتولي شؤون النقابة لحين إجراء الإنتخابات، الباب أمام العديد من الإشكاليات. فمن الناحية القانونية أصبح إستمرار الحارس القضائي باطلاً، ومن ناحية أخري لا تملك جهة ما الحق في تعيين من يقوم بإستلام النقابة من الحارس القضائي. ولو حاولنا اللجوء لقرارات الجمعية العمومية التي عقدت في الأول من يوليو 2011 ، فإنا نواجه بإشكالية قانونية من نوع آخر لصدور حكم قضائي ببطلان تلك الجمعية العمومية. أما إجتهاد الأخوان بتسليم النقابة للمجلس الإخواني السابق لفرض الحراسة علي النقابة ( مجلس 1994)

  ، فإنه يبدو إقتراحاً كوميدياً علاوة علي إفتقاده شأنه في ذلك شأن بقية الإقتراحات الأخري لأي شرعية قانونية. وكان الحارس القضائي قد أصدر قراراً بفتح باب الترشيح للإنتخابات قبل صدور الحكم القضائي بإلغاء الحراسة ، لذا يعد قراره من الناحية القانونية قراراً صحيحاً ، ومن ناحية أخري فإن إجراء الإنتخابات هو الذي سيؤدي إلي إستلام النقابة من الحارس القضائي بطريقة قانونية وسلسة وتسمح بالحفاظ علي مصالح المهندسين وتسمح لهم أيضاً بتقييم الإجراءات المالية التي إتخذت في فترة الحراسة سلباً أو إيجاباً.‬‬

‫‫

 وكان وزير الري قد عبر عن رغبته في تجنب تسليم النقابة في الوقت الراهن وقصر الأمر علي تشكيل لجنة للإشراف علي الإنتخابات ترضي عنها الأطراف المختلفة في النقابة. ولأن وزير الري هو الجهة الإدارية المشرفة علي النقابة طبقاً لقانونها الحالي - بغض النظر عن رأينا في هذا الأمر- فإنه يملك الحق قانوناً في تشكيل لجنة الإشراف علي الإنتخابات .

 ‬‬

‫‫وعلي الرغم من أن إجتماعا عقد بقاعة المجلس الأعلي للنقابة حضره ممثلون عن كل تجمعات المهندسين النشيطة في النقابة (جميع أطرائف مهندسون ضد الحراسة بالإضافة

  إلي ممثلين عن الإخوان المسلمين)، وعلي الرغم من التوافق على أن يتم التقدم لوزير الري بإقتراح بتشكيل لجنة توافقية للإشراف علي الإنتخابات تتشكل أساساً من أعضاء مجلس إدارة جمعية المهندسين (وهي جمعية علمية أعضاء مجلس إدارتها منتخبون)، مع استبعاد من تعاون منهم مع الحراسة القضائية علي النقابة، إلا أن ممثل الإخوان في ذلك الإجتماع علق موافقته علي هذا الإقتراح لحين إستشارة قياداته!!!، ثم عاد ليقول أن الرأي بين قياداته الإخوانيه قد إستقر علي إضافة عضوين آخرين إلي أعضاء مجلس إدارة جمعية المهندسين. وهكذا برهن الإخوان علي أمرين نري فيهما نذراً خطيرة:‬‬

‫‫أولهما هو أنهم لا يتصرفون داخل النقابة كمهندسين، بل كممثلين لجاعة دينية وسياسية،‬‬

‫‫وثانيهما أنهم لا يسعون إلي التوافق حتي نعبر بنقابتنا من إسار الأزمة الراهنة، بل يعطلون أي محاولة جادة للتوافق ويصرون علي العمل منفردين بما يتصورونه

  محققاً لمصالحهم الضيقة. وبعد نسف محاولة التوافق التي لاحت في الأفق أعلن الإخوان منفردين عن عزمهم علي الإعتصام في مقر النقابة العامة، وطرد الحارس القضائي من مكتبه

  ، والإستيلاء بالقوة علي مقاليد الأمور في النقابة .‬‬

‫‫في ظل هذا السياق فإن جماعة "مهندسون من أجل نقابة مستقلة"، والكثير من أعضائها كانوا في مقدمة العاملين من أجل إلغاء الحراسة علي النقابة يؤكدون علي مواقفهم المبدأية التالية:-‬‬

‫‫

1-    لقد أكدنا في إعلاننا التأسيسي بأنه علي الجميع من المنتمين إلي التيارات  السياسية أو الدينية أن يخلعوا أرديتهم  الحزبية علي باب النقابة، وأعلنا إستعداد الحزبيين منا علي أن يقدموا المثل في ذلك الأمر، وطالبنا الجميع بأن يحذوا حذونا.  لكن جماعة الإخوان المسلمين بمواقفها الأخيرة والتي أشرنا إليها في مقدمة هذا البيان قد برهنوا علي أن بينهم وبين الفهم الصحيح للديموقراطية، ومن باب أولي فهمهم لإستقلالية العمل النقابي هوة سحيقة.‬‬

‫‫

2-    لذا فإن مهندسون من أجل نقابة مستقلة يرفضون الدعوة الفوضوية للإعتصام في مقر النقابة والذتي تبنتها جماعة الإخوان المسلمين للأسباب الآتية:-‬‬

‫‫

أ‌-       يجب أن تتجه كل الجهود لإنجاح الإنتخابات القادمة وضمان نزاهتها وضمان مشاركة أكبر عدد ممكن من المهندسين فيها، وبالتالي فإن مطالبنا التي يجب أن يجري تفاوض الجميع  مع وزير الري علي أساسها هي ما تم التوافق عليه بالفعل اً لولا تدخل مكتب إرشاد الجماعة، وهو أن يتولي مجلس إدارة جمعية المهندسين الإشراف علي الإنتخابات، مع إستبعاد من تعاون منهم مع الحراسة القضائية وفي حالة رفض الوزير لهذا الإقتراح فإننا سوف نشارك وندعو الي إعتصام وغيره من الأشكال الإحتجاجية التي تضمن لنا في آخر الأمر لجنة تتمتع بأقصي قدر من الحيادية لإدارة الإنتخابات. لكن اللجوء للإعتصام قبل التفاوض الجدي مع وزير الري، وقبل التوافق بين جميع الأطراف علي لجنة يطمئن لها الجميع هو أمر غير منطقي، وأغلب الظن أنه يخفي مآرب خاصة للجهة التي أعلنت عن الإعتصام في يوم السبت 10/9/2011 ، حيث يتردد الآن أن قادة الإعتصام سوف يعلنون عن موعد قريب لإجراء الإنتخابات غير الموعد الذي تم فتح باب الترشيح علي أساسه من قبل الحارس القضائي، أو أنهم سوف يعلنون عودة أعضاء مجلس النقابة الإخواني لعام 1994 لتولي أمور النقابة وإجراء الإنتخابات.‬‬

‫‫

ب‌-  إن أيا من هذه اجراءات التي تتردد كأهداف لإعتصام العاشر من سبتمبر سوف تفتح الباب للطعون والطعون المضادة ، وسوف تدخل النقابة مرة أخري في متاهات قانونية لن يدفع ثمنها في النهاية سوي المهندسون أنفسهم، فهل وضع الإخوان وهم يتخذون قرارا بالإعتصام منفردين مصالح المهندسين  في إعتبارهم ؟ وهل قدروا حجم المأزق الذي يدفعوننا إليه وهم يقررون الإستيلاء علي النقابة وطرد الحارس قبل التأكد من إبراء زمته عما فعله بأموال المهندسين طوال قرابة العشرين عاما؟، وهل إجراء إنتخابات متعجلة لا تضمن مشاركة الإغلبية الساحقة من المهندسين هي من الديموقراطية في شئ؟ ، وهل الإستناد في ذلك الي  جمعية عمومية صدر حكم قضائي ببطلانها مما يحمي نقابتنا من المتاهات القانونية؟ . إلي أين يريد أن يدفع الإخوان المسلمين بنقابتنا بهذه الإجراءات غير المسؤولة؟ وهل هم قادرون علي تحمل المسؤولية التاريخية بإدخال النقابة مرة أخري في دهاليز الطعون والطعون القضائية المضادة ، وما يترتب علي ذلك من مزيد من إضاعة مصالح المهندسين ؟ لسنا ندري إلي من نتوجه بهذه الأسئلة، هل إلي أصدقائنا من المهندسين الإخوان، أم إلي مكتب الإرشاد؟!. أما عن دعوة غير المهندسين للإعتصام طبقاً لما قرره المهندسون الإخوان فإننا نربأ بأنفسنا من التعليق عليها، ويكفي أن هذا سوف يعني أن الإخوان من غير المهندسين هم الذين سيحددون للمهندسين مصيرهم!!!!‬‬

‫‫اللهم إننا قد أبلغنا، اللهم فإشهد، والله ومصالح المهندسين من وراء القصد.‬‬

‫‫مهندسون من أجل نقابة مستقلة‬‬

Sent using BlackBerry® from mobinil

Thursday, September 08, 2011

حزب الجبهة يؤكد مشاركته في جمعة تصحيح المسار من أجل وقف المحاكمات العسكرية وتعديل قانون الانتخابات وتقسيم الدوائر




يعلن حزب الجبهة الديموقراطية انه من خلال المعطيات السياسية الراهنة وانطلاقا من إيمانه بكل مطالب الثورة المشروعة، وإصراره على تحقيق أهداف الثورة، أنه سيكون في طليعة المشاركين في "جمعة تصحيح المسار" بميدان التحرير ليوم واحد هو الجمعة الموافق 9-9-2011 .

ويأتى عزم الحزب المشاركة في جمعة تصحيح المسار للأسباب التالية:-

1-الوقف الفورى لإحالة المدنيين إلى المحاكم العسكرية، وإعادة محاكمة المدنيين الذين صدرت ضدهم أحكام والإفراج الفوري عن جميع المعتقلين السياسيين والناشطين.

2- التباطؤ في إقرار قانون الغدر مما يزيد من نفوذ رجال النظام السابق وجوقته وسيطرتهم على الشارع السياسي مما يعيدنا إلى الوراء مرة أخرى بعد ان اعلن عدد من قيادات النظام السابق عن نيتهم خوض الإنتخابات القادمة.

3- رفض قانون مجلسي الشعب والشوري وقانون الدوائر الإنتخابية لمخالفتهما إجماع القوى الوطنية التى شاركت فى الثورة مما ينتج نظام جديدا يكرس تزاوج المال مع السلطة ويمنع الأحزاب الجديدة من الوصول لتمثيل حقيقي فى البرلمان

4- وضع ضوابط لمنع استخدام الشعارات الدينية ودور العبادة في الانتخابات التشريعية القادمة حتى لا يتم الانتخاب على اساس طائفي  ويكون الفيصل في الاختيار البرنامج والأداء السياسي والتشريعي للمرشح مع ضرورة وضع حد أقصى للإنفاق على الدعاية الإنتخابية حتى تتوقف عملية تكريس تزاوج السلطة والمال، ونعطي الفرصة لفئات واسعة من المصريين المشاركة في البرلمان.


ويعتبر حزب الجبهة هذه النقاط قضايا محورية من أجل أن تنتقل مصر من نظام الفساد والظلم والقهر لتعبر إلى ميلاد جديد قوامه الحرية والعدالة والدولة المدنية وسيادة القانون، ولهذا يهيب حزب الجبهة الديموقراطية بالسلطة الانتقالية سرعة تنفيذ هذه المطالب لصالح الوطن ولإتمام الانتقال الديمقراطي الحقيقي والانطلاق نحو بناء نهضة مصر ورفعتها على أسس سليمة.


حزب الجبهة الديمقراطية
الأربعاء 7/9/2011

نسبة 64% من المشاركين في استطلاع رأي إلكتروني يؤيدون صدور وثيقة المبادئ الدستورية


في استطلاع رأي إلكتروني على الإنترنت - 64% من المشاركين أيدوا إصدار إعلان دستوري ملزم يحتوي على وثيقة للمبادئ الدستورية وقواعد اختيار الهيئة التأسيسية لوضع الدستور الجديد بعد أن تتوافق القوى السياسية على هذه المبادئ بينما عارض ذلك 18% من المشاركين - ورأى 13% أن هذه الوثيقة تصدر من القوى السياسية وتكون استرشادية وغير ملزمة  أو ملزمة أدبيا أمام الشعب من الأطراق التي أصدرتها فقط ...

وجاء السؤال كالتالي : " وثيقة المبادئ الدستورية وقواعد اختيار الهيئة التأسيسية لوضع الدستور الجديد يجب .... "

بينما جاءت الخيارات كالتالي

  • ألا تصدر أصلاً لأن هذه هي مهمة مجلس الشعب والهيئة التي سيختارها لوضع الدستور الجديد

  44 (18%)

  • تصدر من القوى السياسية بصورة توافقية وغير ملزمة

  33 (13%)

  • تتوافق حولها القوى السياسية ثم تصدر قبل الانتخابات في إعلان دستوري ملزم

  152 (64%)

  • أخرى - لا أعلم - لا أهتم

  7 (2%)



ملاحظات
  • استطلاعات الرأي على الإنترنت لا تعبر عن كل الناخبين المصريين بصورة إحصائية سليمة
  • حجم العينة صغير نسبيا - 236 مشارك فقط
  • الاستطلاع تم على مدونة شخصية - وبالتالي قراء هذه المدونة قد لا يعبرون عن الاتجاهات المختلفة في المجتمع بدقة

Sunday, September 04, 2011

المجتمع المدني ضد المحاكمات العسكرية للمدنيين 9/9

Global Debt Crisis: Can a Collective Currency Devaluation Do the Trick?


Thanks a lot for the Link - and I do agree with you - we need to set new rules - fair for the developing before the developed. Collapse, trauma, injury and even death and the Chaos that follows are good when we do not adapt by our own will.



Our current systems and lifestyles are not sustainabl­e anyway, from an ecological perspectiv­e, so, we really need to change. The present problem and inevitable collapse is nature's way of telling us : you have violated natural laws beyond what can be permitted.



I am just hopeful we can avoid the suffering. Past mistakes and suffering of a large group of nations does not justify future suffering of the others who may have caused it. But often paves the way to it.



Thanks a lot for a stimulatin­g discussion­.
About Global Financial Crisis
Read the Article at HuffingtonPost

Global Debt Crisis: Can a Collective Currency Devaluation Do the Trick?


Again - agree. Further sophistica­tion and global collective fforts should help the US absorb the changes -



Again, because we are interconne­cted - I just hope we act in way that reflect our mutual interest - whether with this strategy or ANY OTHER Strategy :)



Thanks
About Global Financial Crisis
Read the Article at HuffingtonPost

Global Debt Crisis: Can a Collective Currency Devaluation Do the Trick?


I like the way you put it "a mutual debt forgivenes­s deal" and further sophistica­tion of the simplistic theory may deal with the very valid points you raised - thank you for this ...



Motive for India and China: Keeping their export markets healthy :)



The ultimate question is: are we really as interconne­cted as we say we are? To the extent that we in fact sacrifice a little for collective survival?
About Global Financial Crisis
Read the Article at HuffingtonPost

Global Debt Crisis: Can a Collective Currency Devaluation Do the Trick?


Of course a country like China the balance lies in the other direction - China must appreciate its currency while the rest of the world devalue theirs, in the meantime China will do itself and the world a great favor holding currencies of other countries to help avoid escalating inflation
Read the Article at HuffingtonPost

My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook