Saturday, October 29, 2011
Friday, October 21, 2011
الطريق الآمن : الرئيس أولاً
الطريق الآمن : الرئيس أولاً المصري اليوم بقلم وائل نوارة ٢١/ ١٠/ ٢٠١١ |
كتبت هنا فى مارس الماضى عن مخاطر خطة المرحلة الانتقالية التى كانت تروج لها بعض الجماعات التى تبنت فكرة «البرلمان أولاً»، فى مقال بعنوان «الاستفتاء يشتق شرعية زائفة لخريطة طريق فاسدة»، وبعد أيام من الاستفتاء صدر الإعلان الدستورى، وهو ما اعتبرته بمثابة إلغاء لنتائج الاستفتاء المعيوب فنياً فى رأيى المتواضع. وكان الأفضل، من وجهة نظرى التى تبنتها الجمعية الوطنية للتغيير فى مشروع إعلان دستورى، هو البدء بانتخاب رئيس مؤقت أو مجلس رئاسى مؤقت لمدة سنتين بصلاحيات محددة، بحيث لا يحق لذلك الرئيس أو لأى من أعضاء المجلس الرئاسى إعادة الترشح فى الانتخابات الرئاسية أو البرلمانية التالية، ويلى ذلك انتخاب هيئة تأسيسية لوضع دستور جديد، ثم انتخابات برلمانية فمحلية. وكان المنطق وراء تلك الخريطة أنها توازن بين عدة متناقضات، أولها انتقال سريع لسلطة مدنية منتخبة، مع إتاحة فرصة طويلة نسبيا للأحزاب الجديدة لكى تظهر وتبنى قواعدها وتنافس فى الانتخابات البرلمانية، التى أتت ـ حسب تصورنا ـ فى نهاية المرحلة الانتقالية وليس فى بدايتها. ولكن بعض الجماعات رأت أن هذا الترتيب ليس فى صالحها، واتجه عزمها على تكرار سيناريو أتقنته فى النقابات، وهو تهميش الرئيس والسيطرة على المؤسسات التحتية، وطبقا لحساباتها صممت على وضع الانتخابات البرلمانية فى مقدمة المرحلة الانتقالية، وبعدها وضع دستور لجمهورية برلمانية يتم على أساسه انتخاب رئيس فخرى بصلاحيات شرفية، وروجت لذلك السيناريو بوصفه يحقق الاستقرار وانتقال السلطة للمدنيين بسرعة، رغم أن المجلس العسكرى فى حقيقة الأمر يقوم بمهام رئيس الجمهورية، وتأخير الانتخابات الرئاسية يعنى تأخير انتقال السلطة للمدنيين، وهذه نتيجة منطقية بسيطة لا تحتاج لشرح ولا تحتمل جدلا. وعندما جلست الأحزاب مع المجلس العسكرى منذ أسبوعين، وصدر بيان عن ذلك اللقاء تضمن ترتيبات الانتخابات البرلمانية بمراحلها ومجلسيها، واختيار أعضاء لجنة الدستور، ثم وضع الدستور ومناقشته شعبيا فالاستفتاء عليه، اتضح للجميع أن هذا يعنى ضمناً أن يظل المجلس العسكرى فى السلطة إلى عام ٢٠١٣ فى أحسن الأحوال، وهو ما قوبل بموجة من الرفض العارم فى مختلف الأوساط. وهنا اضطرت جماعة «البرلمان ثم الدستور ثم الرئيس» إلى التراجع والقبول بفكرة تقديم الانتخابات الرئاسية لتلى انتخابات مجلس الشعب مباشرة دون انتظار الدستور، وهذا فى حد ذاته تطور إيجابى. إن أحداث الشهور والأسابيع والأيام الماضية، تشير إلى مخاطر جسيمة مع استمرار المجلس العسكرى فى السلطة، حيث يمكن أن يتفجر الموقف فنشهد سلسلة من المواجهات العنيفة بين المحتجين بمختلف طوائفهم وبين الجيش، وندخل فى سيناريو شبيه بما حدث فى ليبيا ومعه الفوضى وحمامات الدم لأشهر أو سنوات مقبلة، لا قدر الله. ومع الاحتقانات الاجتماعية والاقتصادية والطائفية، وفى ظل فقدان الثقة بين قطاعات كثيرة من الثوار والمجلس العسكرى، مضافة لكل هذا تهديدات الفلول الذين تحولوا من إدارة سيناريو الثورة المضادة بصورة مستترة، إلى التلويح بتهديدات إرهابية بتوليع البلد، على حد قولهم، وربما كانت بعض المجازر الدامية التى شهدناها ترجمة جزئية لتلك التهديدات، ومع الحالة المتردية للانضباط الأمنى وتفشى البلطجة، فإن إجراء انتخابات برلمانية عبر آلاف اللجان يتنافس فيها آلاف المرشحين، هو أمر شديد الصعوبة، وقد لا تكتمل الانتخابات بسلام، فماذا نفعل عندئذ؟ نحن الآن فى مفترق طرق وعلينا الاختيار بين طريق آمن وآخر محفوف بالمخاطر. انتقال السلطة لرئيس مدنى منتخب فى أسرع فرصة، قد يكون هو أفضل طريق آمن لإنقاذ مصر من المخطط الشرير الذى يحاول سكب البنزين على الحرائق التى تشتعل يومياً فى هذا الطريق الطويل، ومن السهل أن يصدر إعلان دستورى يحدد صلاحيات ذلك الرئيس بصورة تحقق الفصل بين السلطات والتوازن بينها، ويتضمن موعداً محدداً لإجراء تلك الانتخابات، موعداً لا يرتبط باكتمال الانتخابات البرلمانية أو وضع الدستور من عدمه. أما المضى فى هذا الطريق الحالى الملىء بالحرائق، فينذر بمخاطر غير مقبولة ولا داعى لها أصلاً. إن توافق القوى الوطنية من أجل تصحيح مسار خريطة الطريق، بهدف التعجيل بانتقال السلطة لرئيس مدنى منتخب، وبصرف النظر عن أى مواقف مسبقة، يحمى مصر شعباً وجيشاً وثورة، ويبعدنا عن طريق المخاطر بكل ما يحمله من كمائن صدامية ومخططات فوضوية. اللهم قد بلغت، اللهم فاشهد. http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=314665&IssueID=2295 |
Tuesday, October 11, 2011
حزب الجبهة الديمقراطية يدين صمت الحكومة والمجلس إزاء أحداث ماسبيرو ويطالب بإعلان نتائج التحقيقات والمسئولين عن المجزرة
نريد نتائج التحقيق في مجزرة ماسبيرو 1 2 3 4 5 خلاف الأصابع
- من المسئول عن إعطاء الأمر بإطلاق النار على المتظاهرين؟
- من المسئول عن إعطاء الأمر بتحرك المدرعات لدهس المتظاهرين؟
- من المسئول عن إعطاء الأمر ببث مواد تهييجية على التليفزيون المصري تحرض الشعب على المتظاهرين بصورة طائفية مليئة بالتضليل؟
- من المسئول عن تحريك البلطجية؟ البلطجية لا يتحركون إلا بشيئين معا - مال وموافقة أمنية ضمنية - من أعطى هذين الشيئين؟
- من المسئول عن اقتحام بعض القنوات ذات المقار المطلة على ماسبيرو والتي صورت الأحداث؟
- أحداث البالون
- أحداث السفارة
- أحداث مديرية الأمن
- مجزرة ماسبيرو
- ....
The Essence of Evil
When we start to really like our own words and read them over and over again. We search for that "Like" button but before we hit it, we realize that appearing "modest and humble" adds to our "image".
When we start to tailor our words as to meet approval of strangers we do not even know. We become hung on attracting followers whom we do not care about. Without perhaps gauging our words against our own moral compass.
When we think that it is alright for us to hurt others for the "greater good". That, usually being our own glory and self-interests.
That leads to self-righteousness. Self-justification. Which can justify the worst of murders, for some alleged "Greater Good".
Evil lies in our ability to deceive ourselves before even deceiving others.
When we are tempted to admire our screen images.
The Essence of Evil is self-worship.
It is precisely located in the center of everyone's own "Ego".
When we become willing to sacrifice others, or even ourselves, for some "noble" cause. While in fact we slaughter them or ourselves at the feet of our own Egos, on the altar of our own fame, vanity and glory.
In the heart of hatred there lies an evil that self-perpetuates. It cannot be stopped. Except by LOVE.
In the land where envy, hatred and violence cultivate, no tree can bear the fruits of peace, goodness, justice or happiness.
الليلادي ... انفتح جرح في عينينا
Monday, October 10, 2011
LI Vice President: "The rule of law must be the way forward in Egypt"
LI Vice-President on latest violence in Cairo: "The rule of law must be the way forward in Egypt"
London/Cairo, 10 October 2011
Liberal International Vice-President on the Bureau Abir Al-Sahlani MP was personally witness to last night's protests of the Coptic community in Cairo, which turned violent and left 24 casualties and hundreds of injured both among civilians and the military. Reacting to the appaling scenes in the Egyptian capital, Vice-President Al-Sahlani issued the following statement:
"It's unfortunate and very sad what happened in Cairo yesterday. The killings of civilians and military are unacceptable. The rule of law must be the way forward in Egypt. It's very important that elections take place as soon as possible, creating a new arena for people to express their opinions rather than turning to demonstrations every time they have new demands. Stability and democracy do not need to be in conflict with each other."
"Liberals have an extra responsibility to unite and stand in the face of oppression together and promote the rule of law and freedom of expression", concluded Al-Sahlani.
LI Vice President Al-Sahlani will report on her findings from Egypt and the Middle East following a regional visit at the upcoming 187th Executive Committee meeting of Liberal International, scheduled for 14-15 October 2011 in London.
**********************
Liberal International (LI) is the world federation of over 100 liberal and progressive democratic political parties. LI was founded in 1947 to strengthen liberal protection from totalitarianism and communism. The founding "Oxford Manifesto" is widely considered as one of the most important political documents of the 20th century. It has since become the pre-eminent network for promoting liberalism, individual freedom, human rights, the rule of law, tolerance, equality of opportunity, social justice, free trade and a market economy.
أولوية أولى - أرجو ان نتوافق حولها لننقذ البلاد من سيناريو ليبيا
أرجو ان تتوافق القوى السياسية على ان الأولوية الآن هي انتقال السلطة للمدنيين وهذا يحتاج لأن نبدأ بانتخابات رئيس
البدء بانتخابات برلمان أولا يحمل مخاطر جسيمة لفتح معركة مع مرشحي الفلول وإقاربهم وأعوانهم وبلطجيتهم بطول البلاد وعرضها
Sent using BlackBerry® from mobinil
الرئيس أولا لنقل السلطة للمدنيين
نقول الرئيس أولا منذ فبراير الماضي وليس اليوم أو من أسبوع - استمرار المجلس العسكري في السلطة يحمل مخاطر جسيمة
Sent using BlackBerry® from mobinil
Sunday, October 09, 2011
الجبهة يطالب الجيش بعدم استخدام القوة ضد المتظاهرين ويطالب المتظاهرين بالتمسك بالطابع السلمي للثورة ويؤكد على أهمية تصحيح مسار الفترة الانتقالية
حزب الجبهة الديمقراطية – 9 أكتوبر 2011
بيان صحفي بخصوص أحداث ماسبيرو
الجبهة يطالب الجيش بعدم استخدام القوة ضد المتظاهرين ويطالب المتظاهرين بالتمسك بالطابع السلمي للنضال الشعبي وتجنب كمائن فلول النظام السابق التي تهدف لاصطناع مصادمات عنيفة
ويؤكد على أهمية تصحيح مسار الفترة الانتقالية
يرقب حزب الجبهة الديمقراطية بقلق تطورات الأحداث في مظاهرة ماسبيرو، والأنباء المؤسفة التي تشير لوقوع قتلى وجرحى من جانب المتظاهرين والقوات المسلحة. ويطالب الحزب القوات المسلحة بضبط النفس والامتناع الكامل عن استخدام القوة ضد المتظاهرين، كما يطالب الحزب المتظاهرين والمحتجين بالتمسك بالنضال السلمي، وتجنب أي كمين من فلول النظام السابق يهدف لافتعال صدامات عنيفة، وتخريب مسار العملية السياسية للفترة الانتقالية، وخاصة في ضوء التهديدات الإرهابية التي أطلقتها فلول النظام خلال الأيام القليلة الماضية والتي أسفرت عن الوجه البلطجي القبيح لمن يديرون مخطط الثورة المضادة، والتي تقدم الحزب ببلاغ للنائب العام بشأنها منذ يومين. كما يطالب الحزب الحكومة بتشكيل لجنة عاجلة لتقصي الحقائق، واتخاذ الإجراءات التي تضمن عدم تكرار هذا الموقف الخطير.
ويؤكد حزب الجبهة ما حذر منه من قبل، وهو أن بقاء المجلس العسكري في السلطة، يحمل مخاطر جسيمة بوقوع احتكاكات وصدامات بين الجيش والشعب، ومن هذا المنطلق، نطالب القوى السياسية والمجلس العسكري بالتوافق لتصحيح مسار المرحلة الانتقالية، بما يكفل انتقال السلطة لرئيس مدني منتخب في موعد محدد، دون التقيد باكتمال الانتخابات البرلمانية أو وضع الدستور.