Wednesday, March 28, 2012

الشهيد طارق مجدي الاياس ...23 عام



الشهيد طارق مجدي الاياس ...23 عام ... 

ابن عمي (على لسان الزميل : عبده الأياس)

استشهد علي ايدي القناصة اثناء تصويرة للاحداث في يوم جمعة الغضب برصاصة في الرقبة ..

استشهد في الحال ..تم دفنه يوم السبت 29 يناير و دمائه مازالت تنزف ..مما اضطرنا الي وضع بلاستك حول الرقبة حتي لا يغرق الكفن بدمائه..

ارجوكم لا تنسوه في صالح دعائكم ... ولا اراكم الله مكروه في عزيز لكم


----

عبده الأياس

نتذكر الشهداء



أروع أشكال التضحية

هي أن تخرج لتطلب الحرية للوطن

في ثورة شعبية سلمية

أنت لا تعرف الشخص الذي تحمي ميمنته أو مؤخرته 

لا تدري إن كان سيفعل نفس الشيء لك


لست ضابطاً أو جنديا في الجيش أو الشرطة


لست مكلفا من أي جهة بأن تفعل ما تفعله

ليست لديك أسلحة أو تدريب لما أنت بصدد أن تؤديه 

لا تعلم إن كنت ستعود أم لا

هل ستصبح بطلاً إن انتصرت الثورة

أم سيصورونك عميلاً مأجورا إن لم يستطع زملاؤك من بعدك أن ينتزعوا النصر 

لا تعلم قواعد الاشتباك - لأن العدو الذي أمامك لا يلتزم بشرف العسكرية - بل كثيرا ما يستخدم البلطجية والشرطة السرية في ملابس مدنية


كل ما تعرفه وتشعر به بيقين لا يتزعزع

شعور بالإخوة

لكل أبناء الوطن

الحاضرون منهم معك في هذا اليوم والغائبون عن الميدان

من يعيشون اليوم على هذه الأرض ومن لم يولدوا بعد

بل شعور بالأخوة للإنسانية جمعاء

فأنت تنتصر لحرية الإنسان في كل مكان

وتكتب بدمائك تعريفا لا ينسى - لمعنى الإنسانية ذاتها


طوبى للشهداء

لن ننسى أن دماءكم الطاهرة قد سالت على أرض هذا الوطن

من أجل أناس لم تعرفوهم قط

وقد يكون منهم من لا تحبونه

لكنكم ذهبتم غير عابئين بكل هذه التفاصيل

ذهبتم وسطرتم بدمائكم في ناموس هذا الكون - آية جديدة لما تعنيه الإنسانية ذاتها

مبادرة : تعالوا نكتب دستورنا - دعوة لاجتماع عام - الأربعاء 28 مارس 2012 الساعة 6 م بمركز هشام مبارك للقانون


أعزائي السيدات والسادة الكرام ..ـ

إحنا مجموعة كبيرة من المستقلين اللي شاركوا في الثورة، اسمنا "تعالوا نكتب دستورنا .
هدفنا نلم أحلام الناس من كل حتة في مصر، علشان نعمل وثيقة شعبية تكون هي الأساس لعمل الدستور الجديد .
وبكده نكون كلنا شاركنا في كتابة الدستور ويبقى بيعبر عنا وعن أحلامنا، وندافع عنه لو احتجنا .
تفتكر نسيب الخبراء والمثقفين والسياسيين يحلمولنا وإحنا نفضل ساكتين ؟ ليه هو إحنا منعرفش نحلم ؟ 
عشان كده كانت مبادرة "تعالوا نكتب دستورنا"، مبادرة شعبية مستقلة،هي ببساطه جمع الحلم من الشعب، ومناقشته عشان يطلع منه دستور يناسبنا .
وطبعا إحنا بنأكد على إن الانتخابات هى أفضل وسيلة تعبر عن اللي إحنا عايزينه .
لكن الحلم، والتوافق، ووضع الأهداف، حق ومسؤولية الشعب الثائر كله مش بس أعضاء مجلس الشعب المنتخبين واللجنة التأسيسية .
اللي بنتصوره هنا، وببساطة هو إننا نحاول نوجد وثيقة شعبية تعبر عن طموحاتنا وأحلامنا المشتركة، تنور الطريق للجمعية التأسيسسة .
كتابة الدستور مش عملية مقدسة عشان يختص بيها ناس معينين ولا هي عايزة مواصفات في الشخص اللي بيكتبه غير إنه يعبر عن طموحاتنا .
ومحدش هيعرف يعبر عننا أكتر مننا إحنا ، لا فلان ولا علان، إحنا وبس.
وأظن إنك عشان تقول اللي إنت عايزة مش محتاج واسطة ولا لسان غير لسانك يتكلم عن ظروفك وإحتياجاتك .
ومشاركة الناس في كتابة دستورهم هي القوة اللي بتحمي بعد كده من أي حد أو سلطة إنها تخالفه أو تعتدي على ما فيه من حقوق وواجبات .
وإحنا شفنا قد إيه كان دستور 71 مليان مواد تحمي الحريات والحقوق لكن ممنعتش التعذيب، اللي يمنع ده توافق الشعب وكتابته للدستور بإيديه .

مقر المبادرة : مركز هشام مبارك للقانون 1 شارع سوق التوفيقية ـ الإسعاف - الدور الخامس - وسط البلد.
لو عاوز تعرف اكتر عن المبادرة ممكن تزور موقعنا
أوتشوف فيديو بيشرح فكرة المبادرة
وممكن تشوف الورقة التعريفية الخاصة بالمبادرة 
وممكن تنضم إلى صفحتنا ع الفيس بوك 

صحيح فاتنا كتير وكان ممكن نعمل حاجات كتيرة في الشهور اللي فاتت وأن خطوات الدستور الكتير بقت فى الفترة اللى فاتت سريعة ومتلاحقة، وكان أملنا كبير أننا نوصل لناس كتير ونحقق حلمنا فى أن مئات الألف من المصريين والمصريات يكتبوا الدستور.
وعلشان للاسف لحد دلوقتي الناس محرومة من المشاركة فى عملية الدستور سواء فى مناقشة تصوراتهم عن الدستور أو مشاركتهم فى كتابة الدستور فلسه مبادرتنا ليها أساس وفيها أمل، بس محتاجين نرتب أوراقنا وأولوياتنا فى الفترة القليلة اللى جاية، لان فيه ناس كتير سواء فى مصر أو بره مصر مقتنعه بالمبادرة وبفكرتها وعندهم استعداد أنهم يشتغلوا فى الفترة اللى جاية
او انت مهتم وشايف إنك ليك دور في المبادرة دي .. فيا ريت تحضر معانا اجتماع لتنشيط المبادرة وإطلاقها فى المحافظات وتقسيم المهام يوم الأربعاء 28 مارس 2012 الساعة 6 م بمركز هشام مبارك للقانون (1 ش سوق التوفيقية - الدور الخامس - وسط القاهرة بجوار دار القضاء العالى)



Tuesday, March 06, 2012

خطوات ملعونة على طريق لبننة مصر

خطوات على طريق لبننة مصر



الخطوة الأولى على طريق لبننة مصر : تطييف السياسة والانتخاب على أساس ديني

الخطوة الثانية على طريق لبننة مصر : تطبيق نظام محاصة في الشرطة والجيش لجماعات غير شرعية





Thursday, March 01, 2012

An Amazing Song: DEAD EGYPTIAN BLUES, By Michael Peter Smith




To my astonishment, I listen to this amazing song which I never heard of before. It is not new. And hence comes the shock.

You listen to the song itself and discover that it is highly unpredictable yet nostalgic. Amazing.

The singer has discography that goes back to the 70s, which means he must have been around for decades. How comes we never heard of him?

That remains a mystery to me.

The song itself, has been posted on You Tube since 2009, yet it has accumulated some 2786 views!

What?

It just shows you that despite the Internet and everything - quality is not always equal to ratings ...



An Amazing Song: DEAD EGYPTIAN BLUES, By Michael Peter Smith

My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook