Thursday, August 30, 2012

It does matter where you come from, @CondoleezzaRice #GOP2012 #RiceSpeech

@SteveCase: Great speech from @CondoleezzaRice.

Best line: "In America it doesn't matter where you came from, it matters where you are going" #GOP2012



@WaelNawara: In the US, 13% are Black but 43% of those in prison are black. #RiceSpeech #GOP2012

@WaelNawara: @SteveCase It does matter where you come from, @CondoleezzaRice . If you come from a black neighborhood and are a high school drop-out, you are going to prison.

@CondoleezzaRice
Sent using BlackBerry® from mobinil

Monday, August 27, 2012

جناح اليوم : الهدف من المانجة

‏البحث عن هدف للحياة زي واحد معاه مانجاية فونس بس مش راضي ياكلها إلا لما يكتشف الهدف من المانجة

وطبيعة التفاعلات الجزيئية بدقة - اللي خلت طعمها يجنن


الهدف من المانجة بالنسبة لك انت بالذات - إنك تاكلها وتقول الله

في واحدة مش حقول على اسمها بتقول إن المانجة وحشة

بالنسبة للبنت دي: الهدف من المانجة انك تعرف أنها لسه صغيرة وبكرة تكبر وتعقل وتعترف أنها بتحب المانجة موت بس كانت عاملة فيها كوول وفاكرة إن أكل مطاعم الفاست فوود مودرن


Sent using BlackBerry® from mobinil

A Wing for Tomy: The Purpose of Mango

Searching for the meaning of life is like having this great Alfonso mango and refusing to eat it until one finds the purpose of mango - or the exact nature of the molecular interactions which make it taste so great


Sent using BlackBerry® from mobinil

استفت قلبك في الحق = الحق في الجمال

يصعب أن نصل بالأسباب الى الحق - فنسبب ما نحب ... ونسميه الحق

رغم كل محاولات الإنكار والتعلل بالموضوعية

....

لا يمكن أن نجد الحق .... لولا الحب

لهذا أعلن

أن الحق في الحب

الحق في الجمال 

الحق فيما نستفت فيه قلوبنا - فتجيبنا بالحق

الحق في الجمال 









Sent using BlackBerry® from mobinil

Saturday, August 25, 2012

هل هناك علاقة بين تفشي القبح وانتشار التدين المظهري

البعض فسر مقال : متحرشون حركة احتجاجية أبيحة  - بأنني أرجع الموضوع للأزمة الاقتصادية - رغم أن المقال بأكمله يتحدث في الأساس عن مشكلة في الثقافة والقيم ... وهي تفشي القبح والنفاق والتدين المظهري -- على حساب الجمال والمساحة الفردية


إذا كانت المشكلة هي القبح والنفاق والمظهرية على مستوى المجتمع- واغتيال المساحة الفردية على مستوى الفرد - فما هي الحلول؟

  • قد تكون في إعادة الاعتبار للجمال كقيمة معنوية ومادية أيضاً - على المستوى الثقافي والقانوني والتنظيمي -- الإعلامي والتعليمي ... بمعنى ... هل الكتب التعليمية تهتم بالجمال والأناقة كقيمة في المناهج - أو كمعيار لتصميم الكتاب نفسه؟


  • نتحدث دائما عن المشاكل الاقتصادية - نضحي بالجمال من أجل التكلفة - لكن من النادر أن ندرك أن للجمال قيمة اقتصادية أيضاً - وهذا له حلول ثقافية وتوعوية وأيضاً تشريعية--

  • مثال آخر: للأسف التدين المظهري عدو الجمال والفن -- حلول توعوية وتعليمية وإعلامية وثقافية  ..

وهكذا -- المهم أن ندرك أن مشكلتنا ليست مشكلة اقتصادية -- بل أن المشكلة الاقتصادية هي أحد أعراض المشكلة -- المشكلة ثقافية في الأساس -- وبالتالي حلها ثقافي -- 

متحرشون: حركة احتجاجية أبيحة؟؟

Harassers: Occupy Downtown 
An Obscene Protest Movement?


August 25th, 2012 

التحرير
مقالات
وائل نوارة
المعاكسة طول عمرها موجودة فى مصر بالكلام وأحيانا بالصفير و«البصبصة»، وكمان كان فيه شوية تحرش لفظى وجسدى خصوصا فى المواصلات والأماكن المزدحمة، لكن كان كله فرديا ومستترا، حيث يخاف المتحرش من افتضاح أمره، ويعتذر أو يهرب إذا انكشف جرمه. المتحرش كان «بيختشى يعنى».
لكن فجأة، استجدت ظاهرة جديدة. التحرش الجماعى العلنى البجح العنيف الذى يصل إلى تقليع البنات ملابسهن فى الأعياد. قطيع وحشى يطارد عدة فتيات وينصب لهن مصيدة تحرش مرعبة وعنيفة، فى وضح نهار العيد وفى وسط القاهرة وعلى مرأى ومسمع من الشرطة والحكومة والإعلام والمجتمع كله. متى استجدت هذه الحركة؟ غالبا بدأت فى التكون قبل فيديو «مالك» الخاص بمصيدة وسط البلد فى عيد الأضحى سنة 2006. لكن هذا الفيديو الذى أنكرته الحكومة آنذاك، كان بمثابة بيان الإطلاق الرسمى لحركة احتجاجية قبيحة تحت شعار «متحرشون».
لماذا تعمل حركة «متحرشون» فى وسط القاهرة؟ ولماذا تؤمن بعقيدة البجاحة والعلنية والترويع؟ ولماذا بهذه الصورة الجماعية؟ على المستوى الفردى، الدوافع ربما لم تختلف كثيرا. احتماء المتحرش بالقطيع الوحشى قد يتيح له التبجح.
ولكن على المستوى الجماعى، هل يحمل التحرش الجماعى العلنى فى باطنه رسالة احتجاجية للمجتمع والحكومة؟
مازحون، وسامرون وطافحون، ومادحون.. انشغل أولئك العابدون المترفون، كلّ بصنمه، وأخذوا فى الطواف حوله والصلاة والتسليم عليه، وترديد أحاديثه القدسية، والسعى بينه وبين أقرب منافسيه من أصنام القبائل الأخرى. وبعد قليل، البعض جاع وعندما اكتشف أن الصنم أجوف ومغطى بطبقة سميكة من العجوة، بدأ فى التهامه لأسباب مختلفة.هل يتحدث أعضاء «متحرشون» عن نفس القضية بصورة مختلفة؟
فى يوم العيد، ومع أول ضوء للنهار الجديد، يهرب أحد أعضاء الحركة من «لا فضاء» مصمت قوامه لحم مكوم متداخل فاقد لأى خصوصية أو هوية، محشور بعرقه فى مساحة جحر صغير، بكثافة تخطت الخط الأحمر لأى كينونة آدمية، تبصق على وجوده إعلانات راقصة بروعة البحيرات والمساحات الخضراء الشاسعة فى مستعمرات بورتو ومارينا. يعبر أكوام الردش وتغوص رجلاه فى المجارى، يتحرك عبر دخان الزبالة المحروقة، إلى أن يصل إلى الشارع العمومى الذى يفصل حيه العشوائى عن الحى «الراقى» القريب.الفرق بين هذا الحى وذاك أمتار معدودات، لكنه مثل الفرق بين جهنم والنار، بين مياه المجارى وسلسبيل الأنهار.
فطر الله الروح تتغذى على الحب والجمال. ترتوى بالعدل. الروح تمنع صاحبها من النوم إن أذى روحا أخرى، حتى لو الضحية روح حيوان أو نبات. ماذا يحدث عندما يصبح القبح هو الخيار الوحيد للبقاء المادى؟ أو عندما تنعدم فرص العمل والخروج من سجن القبح، وتستحيل فرص الزواج والعلاقات الإنسانية السوية؟كيف سكتنا على اغتيال الروح؟ ماذا فعلنا ونحن نشاهد الظلم والقبح والكبت والحرمان يذبحون الروح؟القبح قاتل الروح. الظلم مبيد الروح.التحرش علامة على احتضار بل قرب طلوع الروح. التبجح بالتحرش والإيذاء دليل على موات الروح.التحرش الفردى عدوان نفسى وجسدى يجب تجريمه ومكافحته، أما التحرش الجماعى العلنى فهو يتجاوز العصيان المجتمعى، ويتطرف فى رفع حنجرته برسائل سباب عبر أقبح الأصوات والألفاظ والحركات، صرخات بذيئة لكنها تستنجد وتحذر من طلوع الروح، تحاول بكل الطرق أن تخدش حياء المجتمع ليستجيب، بعد أن أعيت الحيل الصارخين دون مجيب، مثل الطفل المنتهك الذى يصرخ من خلال ردود أفعال عنيفة ومؤذية لنفسه ولمن حوله.
هل يحاول المحتجون أن يخدشوا الجلد السميك لمجتمع تعايش مع متناقضات القصور والمنتجعات المقابلة للقبور والعشوائيات؟هل الحركة تقول: تحرصون على العرض والشرف؟ أعراض بناتكم أغلى ما عندكم؟ سنهدرها كما أهدرتم آدميتنا.هل حركة «متحرشون» تقول: لا يمكن أن تعيشوا فى الجنة ونعيش نحن فى النار؟ حركة «منتحرون» وأعضاؤها الموتجية أيضا يرحبون بأى مواجهة انتحارية تخلصهم من واقع لا يمكن احتماله أو العودة إليه. سطر ثان من الرسالة. حركة «غارقون» وأبطالها مهاجرو قوارب المهربين ترحب بالغرق والتخلص من حياة فقدت أى معنى أو غاية. سطر ثالث من نفس الرسالة. حركة «هاربون» بدلا من الهجرة المكانية، تهاجر زمنيا للوراء، وتبحث فى الماضى عن مخرج من حاضر لا يمكن العيش فيه. سطر رابع. رسائل يتركها لنا ضحايا الاكتئاب القومى ممن لجؤوا إلى الانتحار الجماعى أو الهجرة أو الاحتراب المجتمعى بصورهم المتعددة.
روح مصر تختنق بأيدى القبح والظلم والفساد وانعدام الرؤية. صحيح لا يوجد حل سحرى، لكن للدولة دور تأخرت عنه عقود فى استشراف رؤية للمستقبل، فى خلق أودية عمرانية وحضارية ومجتمعات بديلة. لم يعد ممكنا تقسيم البيت الذى كان يتسع لأسرة واحدة من خمسة أو ستة أفراد، والآن يضم ست أو ثمانى أسر مكونة من عشرين أو ثلاثين فردا، ليتسع لآخرين.
لا بد أن نستعيد الفضاء الآدمى حول كل شخص. الفضاء الإنسانى الذى يسمح بالتفرد والخصوصية، ففيه تولد روح الفرد. لا بد أن نقيم الحب والجمال ونسمح بالعلاقات السوية كاحتياجات أساسية لحياة الروح. لا بد أن نقيم العدل والصدق ونضمن الكرامة لترتوى الروح. لا بد أن نتخلص من النفاق والهوس بالتدين المظهرى الفاتك بالجمال والصدق والقاتل للروح.
ماعت: التوازن بين الحق والعدل والجمال والحب، منظومة القيم المصرية الأصلية التى لا بد أن نتذكرها ونتذكر من نحن، دونها.. ستتعالى أصوات المتحرشين والبلطجية والمنتحرين والموتجية، حتى تصم آذاننا جميعا فيصبح العيش فى الوطن مستحيلا، ونتساوى جميعا أحياء كالموتى دون روح. دون إيجاد الحلول الحقيقية وليس فقط المسكنات من شنط البقالة وصدقات المحسنين، لن تتغير الأوضاع. قد نتحدث عن تشديد العقاب، وقد نعلى من أسوار المستعمرات ونغلق الأبواب، لكن ما يجب أن نفعله حقيقة هو أن نبحث فى سبل.. عودة الروح.

متحرشون: حركة احتجاجية قبيحة - التحرير

My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook