Wednesday, December 25, 2013

الجمعية الوطنية للتغيير: سنصوت بنعم للدستور .. وندعو إلى أوسع مشاركة شعبية في الاستفتاء



 

الجمعية الوطنية للتغيير 

23 ديسمبر 2013

 

الوطنية للتغيير: سنصوت بنعم للدستور .. وندعو إلى أوسع مشاركة شعبية في الاستفتاء

 

    تعلن الجمعية الوطنية للتغيير أنها ستصوت بنعم لمشروع الدستور الجديد وتنسق لإطلاق حملة مع كافة القوى الوطنية والأحزاب السياسية لحشد أوسع مشاركة شعبية للاستفتاء على الدستور في منتصف يناير المقبل، تحت شعار "مستقبلنا بأيدينا".

 

    وقد انتهت الأمانة العامة للجمعية إلى هذا القرار بعد قراءة متأنية للمشروع الذي أعدته لجنة الخمسين، والذي جاء في صياغته النهائية يحمل ملامح دستور عصري يضع اللبنة الأولى في بناء مصر الثورة، ويهيئ الأجواء الملائمة لإنجاز خارطة المستقبل التي توافقت عليها القوى الوطنية في 3 يوليو الماضي عقب ثورة 30 يونيو التي أطاحت للأبد بدستور حكم عصابة "الإخوان" الذي انحرف بأهداف ثورة 25 يناير في الحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية.

 

    وتؤكد الجمعية أن مشروع الدستور يضع حجر الأساس لنقلة حقيقية نحو مستقبل أفضل، بإقرار أسس نظام حكم ديمقراطي يقوم على أساس المواطنة، ويحقق التوازن المنشود بين سلطات الدولة، ويحدد اختصاصات وصلاحيات الرئيس، وينظم آليات محاسبته ومحاسبة وزرائه، وإحالتهم للمحاكمة، أو طرح الثقة بهم إذا اقتضى الأمر. كما تضمن مشروع الدستور نصوصا قاطعة في التأكيد على التزام ما أقرته المواثيق الدولية في مجال حقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير وحرية الاعتقاد وممارسة الشعائر الدينية دون تمييز.

 

    وترى الجمعية أن مشروع الدستور يعبر عمليا عن توازن القوى في الخريطة السياسية الراهنة، وما تعكسه من واقع ملئ بالتناقضات، سواء من ناحية عدم اكتمال بنية الأحزاب القائمة، وتأخر اندماج القوى الثورية في الحياة السياسية، واستمرار نفوذ العصبيات القبلية والقوى التقليدية، ما ترتب عليه بالضرورة تمرير بعض بنود فرعية في مشروع الدستور لا تعكس بالدرجة الكافية كل تطلعات قوى الثورة. وتعرب الجمعية عن ثقتها أن هذه البنود سوف تخضع حتما للتعديل مستقبلا مع ترسخ الممارسة الديمقراطية وتطور أداء الكيانات الحزبية القائمة واستكمال بناء مؤسسات الدولة. 

 

    وفي ضوء ما سبق، ترى الجمعية أن أية رهانات على مقاطعة الاستفتاء أو تعطيل إقرار الدستور هي خيارات محفوفة بالمخاطر مع إطالة أمد المرحلة الانتقالية، وما يترتب عليه من افتقاد الاستقرار وتدهور أوضاع الاقتصاد وتزايد معاناة المواطن العادي وزعزعة تماسك كيان الدولة عامة، ما يصب في النهاية في خدمة القوى المعادية للثورة ومن يقف وراءها، ويفسح المجال أمام خلق ظروف لا يمكن أن تهيئ مستقبلا مناخا ملائما لإنتاج دستور أفضل بأية حال، من ثم فإن الجمعية تقول نعم للدستور وتدعو جماهير الشعب للإحتشاد في لجان الاستفتاء لحماية ثورتي 25يناير و30يونيو وخريطة المستقبل.



Sunday, December 08, 2013

The Only Place ... Where Change May Take Place


The only place where change may take place, is within. 

Proactive people know that change has to first happen inside of them. 

They start by themselves fixing things directly under their own influence.


Expect no change from those who only complain and blame everyone else while doing nothing to fix things under their own influence. 

Even when they are loud.  

Specially when they use loud speakers. 

Change needs moving more muscles than those found in one's mouth and throat. 


Reality Exposed

Perception is what we mistakenly call reality.

In politics there are no facts - only public opinion.

في السياسة لا توجد حقائق - فقط رأي عام



Tuesday, November 26, 2013

الأسئلة التي لن يجيب عليه الإخوان أو "المعتذرة"




المعتذرة - أي من يعتذرون بأنهم ليسوا إخوان بس بيحترموهم - ويعتذرون عن كل جرائم ومذابح واغتيالات وإرهاب الإخوان بإن ما كانش قصدهم - وكده


الإخوان والمعتذرة ينسون أن أول دعامات الديمقراطية هي "دولة القانون" وأم من يتحدث عن الشرعية وهو ربيب جماعة إجرامية سرية دولية متحالفة مع الإرهابيين - يجب أولاً أن ينظف نفسه من هذه الارتباطات والانتماءات - ويبجيبوا على هذه الأسئلة:



·        كيف سيقنّنون وضعهم الإجرامي الذي استمرّ تحت الأرض وخارج إطار القانون لمدّة 65 عاماً (!) منذ حلّ الجماعة في العام 1948؟


·        كيف سيقومون بتصفية أصولهم وشركاتهم وحساباتهم السريّة؟


·        كيف سيصفون ميليشياتهم ويسلّمون أسلحتهم التي كدّسوها هم وحلفاؤهم الإرهابيّون في غفلة من الزمان؟


·        كيف سيحرّرون حزبهم وجمعياتهم من التبعيّة لمنظمة سريّة غير شرعيّة؟


·        كيف سيفضّون التداخل ما بين تنظيم دولي يدينون له بالتبعيّة وبين متطلبات الاستقلال الوطني لكلّ الأحزاب السياسيّة في مصر؟


·        كيف سيتوقّفون عن شفط أموال النقابات والعبث بالعمل النقابي والطلابي؟


·        كيف سيعيدون كتابة برنامجهم بحيث يحترم وجود مصر كدولة مستقلة، بعيداً عن فلسفة "طز في مصر"؟


·        كيف سيحمون الأمن القومي لمصر وهم لا يعترفون بالدولة الوطنيّة في الأساس؟


·        كيف سيفضّون تحالفهم مع جماعات الإرهاب الدولي ويضعون نهاية لمسرحيّة "الإرهابي الطيّب والإرهابي الشرير"؟


والأهم من هذا كله:

·        كيف سيعتذرون من الشعب المصري بصدق وبعيداً عن التقيّة والكذب والخداع والنفاق؟


·        كيف سيعتذرون لشباب الإخوان ومؤيّديهم ويصارحونهم بالأخطاء الكارثيّة التي ارتكبتها قيادات الجماعة وأدّت إلى هذا الوضع؟


·        كيف سيقنعون الشعب المصري مرّة أخرى بأنهم جزء منه وأن جماعتهم ليست كياناً فوقه متعالياً عليه يدّعي احتكار الربانيّة ويبتغي "فتح"  مصر وكأنه قوة احتلال؟


في النهاية، علينا أن نعي جيداً أن السعي إلى إقامة منافسة سياسيّة ما بين أحزاب عاديّة وبين جماعة سريّة دوليّة تمتلك الشركات والمليارات وخارجة عن كلّ القوانين وتعمل بمثابة دولة داخل الدولة، هو عبث لا طائل منه وقد كان جزءاً من منافسة مسرحيّة سمح بها النظام السياسي لأغراض معيّنة ولم يعد ممكناً التعايش معها.


 

Read more: http://www.al-monitor.com/pulse/ar/contents/articles/originals/2013/11/muslim-brotherhood-egypt-initiative-constitution.html#ixzz2ll0hKvg0


Questions which the Brotherhood and Islamist Apologists will never Answer



Brotherhood and Islamist apologists forget that the first pillar of democracy is Rule of Law - something a Clandestine International Crime Organization will never talk about. We wish they will answer these questions: 

  • How can they legitimize their secret organization? This organization has been engaged in clandestine operations working outside the realm of the law for 65 years, ever since the government decree to dissolve the Brotherhood in 1948. 

  • How will they deal with their vast illegitimate assets, companies and secret accounts? Will they surrender them to the government? 

  • When will they disband their militias and hand over the weapons that they have stored in the Sinai and throughout the country? Or do they expect Egyptians to settle for a Libya- or Syria-style state, ruled by militias?

  • What steps will they take to free their party and affiliated civil society organizations from being controlled and manipulated by an illegitimate secret organization?

  • What will they do in order to become an independent and purely Egyptian political party, free from overlapping interests with the global Muslim Brotherhood organization and in compliance with Egyptian laws requiring all political parties to be independent?  

  • How will they disassociate themselves from manipulating syndicates and unions looting their finances?

  • How can they rewrite their political manifesto in a way that respects the sovereignty of Egypt, integrity of its soil and independence of its political will?

  • What ideological changes will they adopt in order to protect the national security of Egypt since they currently do not recognize the concept of a nation-state?

  • When will they disassociate themselves from earlier alliances with international terrorist organizations and end the "good terrorist vs. bad terrorist" act?

And most importantly:

  • When will they apologize to the Egyptian people and show sincere remorse, away from hypocrisy, lies and deceit?

  • How can they apologize to the Brotherhood's youth and their supporters and admit to the catastrophic mistakes the Brotherhood leaders have committed, which led to the current situation?

  • How can they convince the Egyptian people once again that they are their compatriots and that the Brotherhood is not a superior entity that claims to monopolize godliness?

Seeking to establish political competition between law-abiding political parties on the one hand, and some illegal, covert organization on the other, is pointless. In the past, this was a part of a theatrical competition that the regime allowed to serve its own purposes, but is no longer tolerable.




Thursday, November 21, 2013

الجمعية الوطنية للتغيير تدين حرق علم مصر في التحرير

 

أدانت الجمعية الوطنية للتغيير حرق العلم المصري في ميدان التحرير ، وطالبت بمعاقبة من قاموا بهذه الجريمة النكراء ، كما دعت الى ضرورة النص على احترام العلم في الدستور الجديد وتجريم عدم الوقوف للسلام الجمهوري..

وقال احمد طه النقر المتحدث بإسم الجمعية الوطنية للتغيير في تصريح صحفي اليوم الخميس إن ما حدث يوم الثلاثاء في ميدان التحرير ، من حرق للعلم والاعتداء على مبنى الجامعة العربية سلوك مشين ويجب إدانته بقوة من جانب كل الاحزاب السياسية والقوى الوطنية لأن العلم هو رمز الدولة وعدم احترامه او اهانته جريمة يعاقب مرتكبها في كل 

الدول الديمقراطية..


واشار النقر الى ان عدم احترام العلم الوطني والسلام الجمهوري جريمة يرتكبها بعض المنتمين للجماعات التكفيرية والمتاجرة بالدين والتي لا تعرف معنى الوطن ولا تنتمي اليه ، مطالبا بضرورة النص على احترام العلم والسلام الجمهوري في الدستور والقوانين وبرامج الاحزاب السياسية ، ومعاقبة كل من لا يلتزم بذلك من الاحزاب والجماعت والافراد..



الجمعية الوطنية للتغيير تطالب بالنص على استقلال الجهاز المركزي للمحاسبات في الدستور الجديد



 في إطار إهتمام الجمعية الوطنية للتغيير بمكافحة الفساد وتدعيم ادوات الرقابة على المال العام ، استقبلت الامانة العامة للجمعية أمس الاربعاء بعض خبراء الجهاز المركزي للمحاسبات لبحث سبل دعم الجهاز وتعزيز دوره في مكافحة الفساد وحماية المال العام ، واتفق المجتمعون على ضرورة النص في الدستور الجديد على استقلال الجهاز ومنح اعضائه صفة الضبطية القضائية..


واتفق المجتمعون على ان يكون النص الخاص بالجهاز المركزي للمحاسبات في الدستور الجديد كالتالي:

     "الجهاز المركزي للرقابة المالية والمحاسبة هيئة رقابية مستقلة قائمة بذاتها، ذات شخصية اعتباريةعامة، وظيفتها القيام بالرقابة الشاملة على أموال الدولة وأموال الأشخاص العامة الأخرى، وغيرها من الأشخاص المنصوص عليها في القانون والعمل على حمايتها، ويعاون مجلس الشعب في القيام بمهامه الرقابية وذلك على النحو المبين في القانون"..


         "وتقوم الجمعية العمومية للجهاز بإنتخاب مجلس إدارة للجهاز كل ثلاث سنوات، ويرشح المجلس ثلاثة من بين أعضائه لاختيار رئيس الجهاز ونائبيه يصدر بهم قرار من رئيس الجمهورية. وينظم القانون شروط تكوين الجمعية العمومية ، ومسئوليات الرئيس ونائبيه ومجلس الإدارة، واختصاصات كل منهم وشروط وآلية الترشيح لعضوية مجلس الإدارة، ونظم التعيين في الجهاز وفقا لمعيار الكفاءة وتكافؤ الفرص"..


       "ويكون لأعضاء الجهاز المركزي للرقابة المالية والمحاسبة سلطة الضبطية القضائية في جميع أنحاء الجمهورية فيما يختص بالجرائم المتعلقة بالأعمال التي يباشرونها أثناء قيامهم بآداء وظائفهم الرقابية وإحالة هذه الجرائم إلى جهات التحقيق القضائية ومتابعتها، ويقدم الجهاز تقاريره لرئيس الجمهورية ومجلس الشعب، كما يقدم التقارير الخاصة بموازنة الدولة لوزارة المالية، على أن تنشر بعد ذلك في الجريدة الرسمية لتكون متاحة أمام الشعب"..



Monday, November 18, 2013

الجمعية الوطنية للتغيير تدين إغتيال المقدم مبروك وتقدم التعازي لأهالي ضحايا حادث دهشور




أعلنت الجمعية الوطنية للتغيير عن إدانتها القوية لجريمة إغتيال ضابط الأمن الوطني الشهيد المقدم محمد مبروك ، وطالبت الحكومة بالتصدي الفوري والحاسم لدعاوى العنف والتحريض على القتل التي يطلقها تنظيم الإخوان وحلفاؤه ممن يسمون أنفسهم تحالف دعم الشرعية..


وقال الكاتب الصحفي أحمد طه النقر المتحدث بإسم الجمعية الوطنية للتغيير في تصريح صحفي اليوم الاثنين إن جريمة إغتيال المقدم مبروك المسئول عن ملف الإخوان في جهاز الأمن الوطني ، لا يمكن فصلها عن مؤامرات تنظيم الإخوان وحلفائه من الجماعات الارهابية والتكفيرية في الداخل والخارج ، وتأتي في سياق الحرب المكشوفة التي يشنها الإرهاب الدولي على الدولة المصرية بقيادة التنظيم الدولي للإخوان ، وبدعم علني من قوى دولية واقليمية وخاصة امريكا وتركيا..


واكد النقر على مطالب الجمعية الوطنية للتغيير بضرورة إعلان الحكومة أن الإخوان تنظيم دولي إرهابي وحظر الإنتماء اليه داخليا وخارجيا وإعتبار كل من يدعم هذا التنظيم أو يتعاون معه ، داعماً للإرهاب الدولي والتعامل معه على هذا الأساس ..


كما قدم النقر تعازي الجمعية الوطنية للتغيير الى أهالي وأسر ضحايا حادث قطار دهشور ، مطالباً بمحاسبة المسئولين عن هذه الكارثة على الفور ..  


Monday, November 11, 2013

The Future of US-Egypt Relations


Kerry’s words not enough to recast US-Egypt ties


Summary:  In the post-Mubarak era, the United States must deal with “crowd democracy” in Egypt.

Two days before ousted President Mohammed Morsi’s trial, US Secretary of State John Kerry paid a visit to Egypt in what seemed an attempt to prevent further deterioration in the ties between the two former allies. Hours before, Lt. Gen. Vyacheslav Kondrashov, Russian deputy chief of staff and head of GRU military intelligence, was in Cairo meeting with Egyptian military chiefs and going through the list of Russian military hardware they want to buy in their first major arms transaction with Moscow in more than three decades.


Read more: http://www.al-monitor.com/pulse/originals/2013/11/kerry-egypt-democracy-ties-united-states.html#ixzz2kIiZITwH


مستقبل العلاقات المصرية الأمريكية

كلمات كيري ليست كافية لإصلاح العلاقات الأميركيّة - المصرية

قبل يومَين من محاكمة الرئيس المصري المعزول محمد مرسي، قام وزير الخارجيّة الأميركيّة جون كيري بزيارة إلى مصر في ما بدا أنها محاولة للحيلولة دون حدوث مزيد من التدهور في العلاقات بين الحليفَين السابقَين. وقبل ساعات من وصول كيري، كان الجنرال فياتشيسلاف كوندراشوف نائب رئيس الأركان ورئيس الاستخبارات العسكريّة الروسيّة، في زيارة إلى القاهرة حيث التقى قادة الجيش المصري وتباحث معهم بشأن قائمة المعدّات العسكريّة الروسيّة التي يريدون شراءها في إطار أوّل صفقة سلاح كبرى تجريها القاهرة مع موسكو منذ أربعة عقود.


Read more: http://www.al-monitor.com/pulse/ar/contents/articles/originals/2013/11/kerry-egypt-democracy-ties-united-states.html#ixzz2kIeiiRD2

My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook