Thursday, November 24, 2011

الشباب الرائع ينظف الميدان وينظف مصر كلها

بشرى سارة - جناح اليوم

@wnawara:

أهم حاجة عرفناها كده ان الدكتور الجنزوري الحمد لله تصالح أخيرا مع الرئيس مبارك

Sent using BlackBerry® from mobinil

جمعة الرحيل الثاني - جمعة خلع الكاب - 25 نوفمبر

@wnawara:

....... جمعة خلع الكاب .......

#Jan25
#Feb11
#Nov19
#Nov25

#NoSCAF
#SCAFout

#Egypt





Sent using BlackBerry® from mobinil

محاولة لقراءة ضمير الميدان - جبهة القوى الثورية


الزملاء الأعزاء،

برجاء النشر بكل الطرق الممكنة لهذه الأسئلة والإجابات فى محاولة لدعم الاعتصام وفضح الكذب عن الميدان – أيضاً برجاء إرسال أى ملاحظات

 

http://www.almasryalhurr.org/SCAF_Sit-In_Answers.htm

 

إجابات الميدان
(اعتصام تنحى المجلس العسكرى عن إدارة البلاد)

 

س: مين اللى موجودين فى الميدان

ج: أشرف شباب مصر من جميع الطبقات والألوان والأديان – مستقلين وحركات سياسية وأحزاب، حتى الأحزاب والجماعات الغير مشاركة رسمياً موجود منهم أعضاء كتير. الكل اتفق على عدم رفع شعارات حزبية أو حركية، وعدم وضع أى منصات، الشعب موحد أفراداً وثواراً. كمان ناس كتير جداً مش قادرة تنزل لكن بتدعم الميدان بالأدوية والبطاطين عشان المصابين فى كل المستشفيات الميدانية.

 

س: ليه بيهجموا على الداخلية وعايزين يقتحموها؟ ليه مش بيقعدوا فى الميدان؟

ج: بعد العنف الشديد من الشرطة تجاه اعتصام حوالى 70 من مصابى الثورة (مش قافلين الميدان ولا قاطعين طريق) كانوا بيطالبوا بس إن المجلس يحن عليهم ويعالجهم، الشباب نزل يحميهم وينقلهم للمستشفيات، ومن يوم السبت تعرض الميدان أربع مرات لاقتحام – تلاته منهم من الداخلية ومرة من الشرطة العسكرية – وكلنا شوفنا القتل والضرب والسحل على التليفزيون. الشباب بيقوموا بواجبهم فى الدفاع عن النفس مش أكتر، وكل ما تحصل هدنة يكسرها عناصر الشرطة يشهادة الشهود وكمان ساعات والناس بتصلى بيضربوا عليهم غاز. كتر الغاز والخرطوش وغزارة الدم بتبقى على الاستنفار بين الشباب والرغبة فى الضغط.

 

س: هم اللى فى الميدان عايزين إيه بالضبط؟ هل عندهم حل أو رؤية لحل؟

ج: الناس بعد فشل المجلس العسكرى لإدارة البلاد والانفلات الأمنى وبعد ما المجلس قتل الناس فى الميدان مصرين على إن المجلس يتنحى عن إدارة البلاد فوراً ويسلم صلاحياته لحكومة إنقاذ وطنى كاملة الصلاحيات والسلطات التشريعية والتنفيذية – ويبقى المجلس على رأس الجيش ضامناً لانتقال السلطة لرئيس ومجلس شعب منتخبين وليس حاكماً أو مديراً للبلاد، ودى المبادرة اللى اتكلم عنها الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح والدكتور محمد البرادعى – وفى ناس فى الميدان بتقول يسلمها لمجلس رئاسى مدنى، فى الحالتين اللى هيستلم هيكون سياسيين ليهم خبرة فى إدارة البلاد مش عسكريين كل خبرتهم إدارة جيش.

 

س: طيب اشمعنى يعنى البرادعى وأبو الفتوح؟

ج: أولاً الإثنين لديهم القدرة والنزاهة والتجربة القيادية والخبرة السياسية والأهم إنهم لن يقبلوا إنهم يكونوا سكرتارية للمجلس.

   ثانياً: الإثنين من أهم دعاة مدنية الدولة فى التيارين اليبرالى والإسلامى وهما كمان بيضمنوا تمثيل التيارين الأهم فى مصر الليبرالى والدينى.

   ثالثاً: الاتنين كمان بينادوا بوحدة الصف وأقل من أثار الاستقطاب والفتنة، وده اللى مصر فعلاً محتاجاه دلوقتى.

 

س: طب ما الانتخابات كانت هتوصلنا للديموقراطية الحقيقية، ليه الناس ماتستناش؟

ج: والانتخابات التى تفرزها قوانين ضعيفة ووضع أمنى مهترئ وتحت إذارة المجلس العسكرى واستقطاب بين القوى ستأتى بمجلس متفرق وضعيف وملبئ بالفلول وخاضع تماماً للمجلس العسكرى والذى سيعيد انتاج النظام القديم، أيضاً المجلس العسكرى أصلاً رفض أن يشكل مجلس الشعب الحكومة الجديدة وبالتالى تشكيل الحكومة ونقل صلاحيات المجلس ليس له علاقة بالانتخابات لأن المجلس رافض.

 

س: هم اللى فر الميدان مش عايزين ديموقراطية، دول عايزين اللى هم عايزينه وبس!!!

ج: ده مش صحيح الأغلبية الساحقة فى الميدان كل اللى عايزاه هو الحرية والديموقراطية والأهم وقف القمع العسكرى الديكتاتورى للشعب واستباحته للدماء المصرية ومطالبهم هى حقوق الإنسان الأساسية من كرامة وحرية وعدالة إجتماعية، مفيش ديموقراطية تحت قمع عسكرى وبدون حرية، الناس مش مهتمه بالانتخابات ولا وثيقة السلمى، الناس بتدور على كرامتها وحريتها ومش قادرة تسيب دم شهداءها على إيد مبارك وعلى إيد مجلسه.

 

س: طيب والناس دى بقى اللى عايزه تشيل الجيش هتقدر تشيل البلد لو المجلس مشى؟

ج: نحن ندعو لبقاء الجيش بل ندعم بقاء الجيش المصرى داعماً للاستقرار والأمن وده واجبه، الهدف هو إقصاء المجلس العسكرى عن إدارة البلاد السياسية اللى هو معندوش خبرة فيها ويركز فى الأمن اللى هو فى الأساس واجبه الرئيسى، مش هدفنا أبداً إقصاء الجيش الذى هو جزء أصيل من الشعب المصرى.

 

وفى الآخر إسأل نفسك:

بعد 9 شهور من تخبط وإنعدام أمن وسوء إدارة والبلد على وشك تدخل فى أزمة اقتصادية، لسه عايز المجلس اللى معندوش أى خبرة فى الإدارة يمسك البلد كمان 7 شهور؟

بعد كل الأخطاء والدماء المصرية اللى سالت على إيد المجلس العسكرى، لسه عايز المجلس يخطئ أكتر ودماء مصرية تسيل أكتر؟

لسة عايز عنف الداخلية مع المتظاهرين وتسيبها وتساهلها مع البلطجية وإهمالها فى حفظ الأمن؟

أنا عايز حكومة إنقاذ سياسية عندها القدرة والخبرة لإدارة مصر والإرادة إنها تنفذ مهماتها الأساسية الأمن والاقتصاد والعدالة الاجتماعية، حكومة تقدر تنقلنا للديموقراطية الحقيقية – كفاية ضيعنا 9 شهور.

 



من هم سقط الفلول


في فبراير 2011 - كتبنا هنا وعرفنا الفلول - وكيف يمثلون خطرا على الثورة باعتبار ولائهم للنظام السابق وانحيازهم الطبيعي لكتائب الثورة المضادة

بدأنا في استخدام الكلمة (الفلول) ربما لأول مرة هنا لتصف عينة من السياسيين وأصحاب المصالح الذين لهم انحياز هيكلي للنظام السابق ... وحذرنا منهم ... ولكننا لم نكن لنتصور أن فضح الفلول سيأتي بما هو أسوأ ... لكن اللي يعيش ياما يشوف ...

وتوسع الكثيرون في استخدام المصطلح ربما بصورة لا أوافق عليها - لأنني مع تضييق استخدامه ليشمل عدة آلاف - وربما في أوسع التعريفات ليشمل مائة ألف على الأكثر - من الذين تورطوا مباشرة في الإفساد - وليس الفساد - السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي والإعلامي إلخ ...

الآن نعرف فئة جديدة ... سقط الفلول  ... أو توابع الفلول

سقط الفلول هم الإمعات من التابعين للفلول - الذين اعتنقوا نفس منظومة القيم الفاسدة - النفاق والخداع والتزييف والموالسة والضحك على الشعب - لكن نظرا لخيابتهم المهنية - كانوا بعيدين عن الأضواء - ناس صف تالت ورابع نتيجة لضعف شخصياتهم وليس نتيجة لنزاهتهم مثلا لا قدر الله أو لمواقفهم المشرفة - هؤلاء لا مواقف لهم - ربما مواقف مقرفة أو ممارسات عفنة - لكنها غير معروفة للسبب المذكور - أنهم كانوا إمعات

ماذا تفعل السلطة ... هي لا تستطيع الإبقاء على الصف الأول - فهم في طره إلى حين ...

لا تستطيع تعيين الصف الثاني ... فهم فلول ومعروفون بالفساد ومكروهون من الشعب وأسماؤهم معروفة للرأي العام وللإعلام ويمكن بسهولة البحث عن أسمائهم على الإنترنت في قوائم مرشحي الوطني وقياداته ...

فيضطر القائمون على الحكم لتعيين الصف الثالث والرابع ... هؤلاء هم سقط الفلول


أما المخبرون ... فهؤلاء قيادات أحزاب الموالسة وجماعات الصفقات الانتهازية ... الذين التحقوا بصفوف المعارضة زورا وبهتانا بينما نشأت بينهم وبين جهاز مباحث أمن الدولة علاقات وثيقة ... فأتمروا بأمرهم ... وخاضوا الانتخابات التي قاطعها الشعب لحبك التمثيلية ...  من خريجي معهد فنون الديمقراطية المسرحية ...

لن تجد السلطة تعين مثلا إبراهيم عيسى أو جميلة اسماعيل أو وائل قنديل أو بلال فضل في أي منصب صحفي أو إعلامي مؤثر ... يمكن الاستعانة بالبعض في مجالس حقوق إنسان استشارية ... إلى حين ...

وبناء عليه ... الآن من سيحكموننا هم من هاتين الفئتين ... سقط الفلول ... وكاست التمثيل من المعارضة الموالسة ... مخبري أمن الدولة ...

لو تسألني ... الفلول بالتأكيد  أفضل من سقط الفلول ... ليس لنزاهتهم ... ولكن ربما تجدهم أفضل مهنيا بصورة أو بأخرى ...


والوضع لن يتغير إلا بتنحي الرئيس مبارك عن الحكم وانتصار الثورة ...

وأكرر ... سأعلم أن الثورة قد نجحت عندما أجد علاء عبد الفتاح وإبراهيم عيسى وبلال فضل ووائل قنديل في الوزارة أو الأماكن القيادية المؤثرة في صنع القرار في هذا الوطن المأزوم


إشاعات بقرب تنحي الرئيس مبارك تحت ضغط التحرير



الرئيس مبارك لا زال يحكم بكل تأكيد - سواء كشخص أو كعقلية نظام - سيان

تعيينات كبار مسئولي الإعلام مثل  رئيس مجلس إدارة الأهرام - وزير الإعلام - الوزراء - إلخ - كلها لا زالت تركز على عملاء الأمن وقيادات الحزب الوطني  والمخبرين والمراسلين العسكريين - وكل من ولاؤه مضمون لمبارك - لنظامه  - للمجلس - وبالـتأكيد ليس للثورة أو الشعب





المجلس بيختار ناس يدينون له وللنظام السابق بالولاء -أما الثوار زي علاء عبد الفتاح وغيره- فمكانهم في السجن أو المشرحة أو مستشفى جراحة العيون



الناس اللي بيعينها - في الوزارة - الإعلام - لجان تعديل الدستور - ... كلها دون استثناء واحد ...  إما كانت من أحزاب الموالسة - أو جماعات الصفقات - أو المراسلين العسكريين - يعني ناس تحت باطه وبتوعه يا جماعة طبيعي


سأعلم أن المجلس يعترف بالثورة عندما يخرج أمثال علاء عبد الفتاح من السجن للوزارة-أما تعيين  مخبري أمن الدولة في الوزارة فاستهزاء بالثورة وبالشعب وبدماء الشهداء وعيون الجرحى



Wednesday, November 23, 2011

HuffPost : SCAF Chief Is a Few Steps Behind Protesters' Demands






SCAF Chief Is a Few Steps Behind Protesters' Demands



Wael Nawara




As if they had not learned from a lesson they witnessed firsthand, the Supreme Council of the Armed Forces (SCAF) of Egypt issued a communiqué which is way behind what protesters would accept. Tantawi, SCAF chief, came out on TV and instead of issuing a public apology to the families of thousands of protesters who were wounded or killed by police and military forces during the violent clashes of the past 4 days and nights, put the blame on some invisible "powers" conspiring against Egypt's best interests. Tantawi offered a compromise which might have been acceptable a few weeks ago -- that is to hand power over an elected president by June 2012, instead of some vague time in 2013 according to the original road map which SCAF had adopted based on a highly flawed road map which was mostly endorsed by the Muslim Brother back in March.

The plan of SCAF holding power for the next seven months was met by unanimous rejection from hundreds of thousands of protesters who gathered in Tahrir and other squares across the entire country. The reasons of such rejection are many. SCAF, which was cheered with the famous chant "The People and the Army are One Hand" back in January and February, lost trust and credibility as it slowly failed to meet its promises of protecting the revolution and handing over power to a civilian government in six months as it originally pledged. For months, revolutionaries watched in despair as their aspirations of democratic transformation were gradually crushed. Military trials of civilians including bloggers and activists continued and Alaa Abdel Fattah, a famous tweep activist with considerable following, was detained pending military trial, while Mubarak and his regime top officials suffered no punishment for decades of corruption which ended with thousands killed and injured in January's revolution. Worst, former ruling party leaders and MPs reappeared on the political scene with more than ten new parties and thousands of candidates for the parliamentary elections, originally planned to commence in just a few days, on Nov. 28th.

What people wanted to hear was a clear plan to hold presidential elections within weeks not months, elections which would deliver Egypt from military to civilian rule that lasted almost sixty years. But instead, Tantawi followed Mubarak's ill-fated strategy of being a few steps behind Tahrir demands. SCAF is now caged between a hammer and a hard place, as the Muslim Brothers and other Islamist political forces still insist on holding the Parliamentary elections first, to capture what they see as a once-in-a-lifetime opportunity to achieve unprecedented gains while new liberal and leftist parties are still being formed and building their infrastructure, financial, political, organizational and logistical capacity. It is a hard place to be in, and the few days and weeks ahead will demonstrate if SCAF would indeed learn from Mubarak's mistakes and realign their plans with the high expectations of the protesters.



أفوض وفد من التحرير بقيادة علاء عبد الفتاح للتفاوض مع المجلس العسكري حول آليات انتقال سريع للسلطة للمدنيين

@wnawara:

أفوض وفد من التحرير بقيادة علاء عبد الفتاح للتفاوض مع المجلس العسكري حول آليات انتقال سريع للسلطة للمدنيين
Sent using BlackBerry® from mobinil

ثلاث حلول لأن شهر يونيو لا يأتي بعد شهر نوفمبر




على المجلس ان يتنحى الآن لأن الست شهور فاتت من تلات شهور ونص


لو كنا استفتينا الشعب يوم 2 فبراير على بقاء مبارك لكان اسم الرئيس الآن بردو مبارك - جمال مبارك


مخرج دستوري: تسليم السلطة لرئيس المحكمة الدستورية العليا وإجراء انتخابات رئاسة طبقا للمادة 84 للدستور الذي صوت عليه الشعب في مارس - 

مخرج عملي : تشكيل حكومة إنقاذ وطني ثورية مدنية من كل التيارات - وتسليم كل الصلاحيات السياسية إليها - وعودة المجلس العسكري لمهامه في حماية البلاد

مخرج ثالث : تشكيل مجلس رئاسي انتقالي مؤقت من أبرز مرشحي الرئاسة بحيث يمثلون كافة التيارات

3 حلول أهم بالهنا والشفا





فين السنيورة : 28 نوفمبر يوم سره باتع



التاريخ يكرر نفسه: في 28 نوفمبر 2010 أجريت انتخابات مجلس الشعب وقاطعتها قوى التغيير ولكن خاضها الوطني المنحل والإخوان والوفد


وفي 28 نوفمبر 2011 مقرر ان تجرى انتخابات مجلس الشعب وتقاطعها القوى الثورية لكن مصر عليها إلاخوان وفلول الوطني والوفد


نفس اللعبة الوسحة هي هي - والمفروض طبعا أننا نسلم البرلمان لنفس الناس وإلا يبقى ما بنفهمش أي حاجة في الديمقراطية


ما بين 28 نوفمبر 2010 و28 نوفمبر 2011 جرى نهر من دماء آلاف الشهداء والجرحى  - لكن الانتهازيين لا مانع لديهم ان يركبوا أمواج ذلك النهر ليصلوا للسلطة


العملية الديمقراطية بعد ثورة تبدأ بخلق بدائل نظيفة وجديدة وليس بالانتخاب بين نفس البدائل ..... القديمة


هو فعلا ايه الفرق في البدائل المتاحة للانتخاب ما بينها - ما بين 28 نوفمبر 2010 و 28 نوفمبر 2011 - وطني أخوان وفد- أخوان - وفد - فلول الوطني


في مارس أنا قلت ان خريطة الطريق ماركة خوان-المجلس دي عبارة عن يو تيرن - يعني الدوران للخلف - اللي على يمينك ييجي على شمالك والعكس


يعني النظام القديم كان وطني-أخوان - وبعد خريطة اليو تيرن - يبقى النظام الجديد - أخوان ووطني - فين السنيورة بقى؟


My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook