Friday, August 16, 2013

الجمعية الوطنية للتغيير: مصر فى خطر ... فدافعـوا عنها!



نداء
مصر فى خطر ... فدافعـوا عنها!
    يا أبناء الشعب المصرى العظيم:
    اتضحت الآن أبعاد المؤامرة الدنيئة التى تدبرها الدول الاستعمارية، وعملاؤها المحليون، ضد مصر وثورتها وشعبها وجيشها، والتى تستهدف تدميرها وتفتيت وحدتها، وإغراقها فى الفوضى والدم والخراب، على نحو ماتم فى العراق وسوريا وغيرها من الدول العربية.

    فليس من قبيل الصدفة مطلقاً، أن تتواكب أعمال حرق وتدمير الكنائس، والمتاحف، والمنازل، وأقسام الشرطة، والمدارس، والمحاكم، ومقار المحافظات، ودور الحكومة، ومؤسسات الدولة، والترام، والسيارات الحكومية، وقطع الطرق والمترو، والكبارى، وإطلاق نيران الأسلحة الثقيلة، لقتل وإصابة العشرات من الضباط والجنود والمواطنين، فى سيناء والمحافظات الأخرى... إلخ، والتى تمت على يد الجماعات الإجرامية: "الإخوان"وحلفائها، مع خطاب الرئيس الأمريكى "باراك أوباما"، حول الأوضاع فى مصر، والذى تبنى فيه، رغم إدعاءه بعكس ذلك، منظور جماعة "الإخوان"الإرهابي، مصحوباً بتوقيع (عقوبات عسكرية)على مصر، فضلاً عن تحرك دول حلف"الناتو"، (تركيا ـ فرنسا ـ إنجلترا) لطلب مناقشة "أحداث العنف فى مصر"، فى جلسة طارئة لـ"مجلس الأمن"، عقدت بعد سويعات قليلة من طلب عقدها !.
 
    إن هذه الأحداث المتزامنة، تأتى فى سياق المؤامرة المحبوكة على الأمن القومى لمصروعلى استقلالها، وهى تعيد للأذهان معارك سابقة فى منتصف القرن الماضى، حين تآمر التحالف الاستعمارى بمكوناته الحالية، على حق مصر فى بناء سدّها العالى واختيار طريقها المتحرر للتنمية والتقدم، فكان أن رفض الشعب المصرى الأوامر المملاة من الاستعمار الغربى واشتق طريقه الحر رغم التكلفة والأعباء.
 
فيا شعبنا المصرى العظيم، أنت الآن صاحب القضية والقرار، وبيدك وحدك أن تهزم المؤامرة، وتكشف أطرافها، وتهزمهم شرَّ هزيمة.
·       فلنعلن، بكل وضوح، رفضنا لتدخل أمريكا ودول "الناتو" وعملائه، فى شؤننا الداخلية، وإدانتنا لكل من يستدعى التدخل الأجنبى فى أمورنا وقضايانا.
 
·       ولنعلن إصرارنا على الدفاع عن "ثورة 25 يناير"، وموجتها الجديدة ، يوم 30 يونيو"، واستكمال أهدافها، وفى مقدمتها : مدنية الدولة، والحرية، وتحقيق العدالة الاجتماعية.
 
·       ولنشكل "لجاننا الشعبية"، لحماية مؤسساتنا وهيئاتنا ومنازلنا، فى مواجهة عناصر التخريب والانقلاب على الثورة!.
 
·       ولنكن الظهير القوى والواعى والصلب، خلف جيشنا، وقوات الشرطة، والحكومة الراهنة، وهم يخوضون معركة المصير ضد التدمير والإرهاب،  ومن أجل هزيمة المؤامرة، ودحر العدوان.
 
·       ولنكن مستعدين، على الدوام من أجل النزول إلى شوارع الحرية وميادينها، فى مصر، من أقصاها إلى أقصاها، للدفاع عن الثورة، وحماية المصالح الوطنية من النهب  والتخريب!.
 
                        عاش الشعب المصرى البطل
والنصر لثورتنا والخلود لشهدائنا
 
القاهرة فى: 15/8/2013




Thursday, August 15, 2013

Brotherhood’s Scorched-Earth Strategy Provokes More Bloodshed


The conflict between the state of Egypt and the Muslim Brotherhood has reached a deadly point after weeks of anticipation. On Wednesday morning [Aug. 14] police moved in to clear two Brotherhood encampments and their supporters east of Cairo. Police moved alongside bulldozers that removed barricades and sand fortifications erected by the pro-Morsi supporters. The operation was mostly covered live by Egyptian state TV and several other private stations. Al-Nahda, the much smaller sit-in, was also the easier site to disperse. The Rabia al-Adawiya sit-in was much tougher, but it was mostly cleared by sunset.  The death toll from the Rabia al-Adawiya sit-in in Nasr City reached 202, with 87 reported deaths from the al-Nahda site, according to a Health Ministry spokesman. The total death toll nationwide stood at 525, including 43 security troops, according to the latest Health Ministry figures

Read more: http://www.al-monitor.com/pulse/originals/2013/08/egypt-scorched-earth-strategy-nawara.html#ixzz2c3zSiFo6


Monday, August 12, 2013

مستقبل صراع الدولة المصرية مع الإخوان


هل يستطيع الإخوان تعديل أجندتهم السياسية لينافسوا على الحكم دون أن يسعوا لتغيير هوية المجتمع وطبيعة الدولة؟ من المرجح أن الجيل القديم لن يمكنه ذلك، بل أنه يحاول تأجيج الموقف لاستمرار حالة الاحتراب، لأن الهدوء سيكون معه استحقاقات داخلية، تجعل أعضاء الجماعة يحاسبون تلك القيادات، عن الطمع والاستعلاء وسوء التقدير، الذي تسبب في انهيار شعبية الجماعة في مصر والمنطقة، وفضح علاقاتهم بمنظمات الإرهاب، وتهديد وجود الجماعة نفسها. أما استمرار الأزمة، فسيؤجل عملية المحاسبة لفترة غير محددة، حيث لا صوت يعلو فوق صوت المعركة. هل تنجح قيادات إخوانية سابقة ذات شعبية ولا زال لها تأثير داخل الجماعة، قيادات مثل عبد المنعم أبو الفتوح ومحمد حبيب وكمال الهلباوي ومختار نوح، الذين انشقوا عن الإخوان بسبب خلافات مع مكتب الإرشاد الحالي، أن تقود حركة إصلاحية تعيد صياغة المشروع  الإخواني بصورة عصرية لا تصطدم بالدول والشعوب والقوانين المرعية؟  لقد طالبت حركة «إخوان بلا عنف» قيادات الإخوان بالاستقالة، كما أعلنت نجاحها في إقناع عدد كبير من شباب الإخوان الوافدين من المحافظات بمغادرة الاعتصامين خلال أيام طواعية، حرصاً على حياتهم وإعلاءً لمصلحة البلاد. هل هذه حركة إصلاحية أصيلة ولها شعبية وتأثير داخل الجماعة، أم مجرد أفراد استطاعت الأجهزة الأمنية تجنيدهم، هذا ما سيكشف عنه المستقبل.


لكن إذا كان بقاء الجماعة نفسه مرهونا بقدرتها على تطوير عقيدتها للتوافق مع ظروف المجتمع، هل يستطيع جيل جديد من قيادات الإخوان (أو حزب الحرية والعدالة) تحقيق نقلة نوعية في الفكر والأسلوب التنظيمي ودرجة الشفافية، تجعل وجود الإخوان كمنظمة سياسية غير متعارض مع وجود مصر – أو أي دولة وطنية؟ هل يستطيعون أن يتخطوا مرحلة الجماعة المحظورة – ليعملوا في إطار الشرعية، كحزب سياسي يستمد قراره من داخله، وليس واجهة زائفة، تتخفى وراءها شبكة دولية سرية غير مشروعة؟


الإجابة على هذا السؤال – وليس النجاح في الاحتفاظ  بأي اعتصام مهما طال أو قصر - هي التي ستحدد مصير الإخوان.


If you Think Change is Painful, you can always Rest in Peace


If the Brotherhood’s survival rests on its ability to evolve its doctrine so that it better adapts to the prevailing societal circumstances, will the new generation of Brotherhood leaders — or those of the Freedom and Justice Party — be able to achieve a quantum leap in thought, organizational style and level of transparency, that would transform the Brotherhood into a modern political organization whose existence is harmonious with that of Egypt — or any other nation state for that matter? Will they be able to transcend the period when they were labeled an illegal organization and work within the bounds of legality, as a political party that derives its decisions from within, and is not merely a front, behind which an illegal, secret international network hides?

The answer to this question — and not any protests or sit-ins, no matter how long they can be sustained — will determine the Brotherhood’s fate.


Read more: http://www.al-monitor.com/pulse/originals/2013/08/crisis-egypt-brotherhood-responsibility.html#ixzz2bnEovSRo

Fearless




Gallup & Baseera Confirm: #Morsi's Approval Rating Crashed prior to #Jun30 ... #CrowdDemocracy in Action in Egypt




#CrowdDemocracy in Action in Egypt







طبقا ل"جالوب" و"بصيرة" معدل رضا المصريين عن مرسي انهار قبل 30 يونيو #حشدقراطية


#CrowdDemocracy in Action in Egypt


How Self-Organized Masses can Challenge Governments

Empowered by technology and led by the "Connected Mind", ... Self-Organized Masses have Challenged & even managed to Change Governments & Presidents ...

Read more ...

Policy Perspective: Egypt's crowd democracy, the third wave

Friday, August 09, 2013

Externalization of Self - Internalization of Knowledge

You can not truly know a pyramid if you are inside the pyramid. Nor a cube if you are inside a cube. You need to get out of a thing in order to know more about it. Even better to walk around it, touch it, smell it, even taste it, climb it, look at it from a distance, from above and below, and so on. But most of all, listen to it. Communicate with it. Ask it questions as if you were a total alien.

This would be a place to start.




Wednesday, August 07, 2013

الرئاسة ..تعلن عن قواعد لجنة الخمسين لتعديل الدستور

قارن بين هذا التشكيل الذي يضم كافة أطياف المجتمع - وبين تشكيل الإخوان الذي اختاره كله مكتب الإرشاد من رافعي الأصابع لتأييد مشروعه المضلل

نقلاً عن الدستور:

الرئاسة ..تعلن عن قواعد لجنة الخمسين لتعديل الدستور
الأربعاء 7 أغسطس 2013 - 5:08 ماخبارمصرمصر

أعلنت رئاسة الجمهورية عن قواعد لجنة الخمسين وفقا للمادة (29) من الإعلان الدستورى الصادر فى الثامن من يوليو 2013 و التى تنص ــ فى صدد تعديل دستور 2012 المعطل ــ
 
على إنشاء لجنة تضم خمسين عضواً يمثلون كافة فئات المجتمع وطوائفه وتنوعاته السكانية وعلى الأخص الاحزاب والمثقفين والعمال والفلاحين وأعضاء النقابات المهنية والاتحادات النوعية والمجالس القومية والأزهر والكنائس المصرية والقوات المسلحة والشرطة والشخصيات العامة، على أن يكون بينهم عشرة من الشباب والنساء على الأقل، وعلى أن ترشح كل جهة ممثليها، ويرشح مجلس الوزراء الشخصيات العامة.
 
وطالبت الرئاسة فى بيان لها -الاربعاء - الجهات التالية التقدم بترشيحاتها لعضوية لجنة الخمسين، على أن تقدم عدد الترشيحات الأصلية المطلوبة وعدداً مماثلاً على الأقل من الترشيحات الاحتياطية، على أن ترفق كل جهة ترشيحاتها بسيرة ذاتية لكل مرشح موضحاً بها طبيعة انتسابه لجهة الترشيح و حيثيات اختياره ممثلا عنها ويكون ذلك على النحو التالى:
 
أولا: يرشح الأزهر الشريف ثلاثة مرشحين عنه (على أن يكون أحدهم من شباب علمائه)-(3).
 
ثانيا: تُرشح الكنائس المصرية مُجتمعة ثلاثة مرشحين (3).
 
ثالثاً:أربعة مرشحين عن الشباب (4) مما لا تتجاوز أعمارهم 40 عاماً؛ واحد على الأقل من شباب تمرد .. وواحد على الأقل من شباب 25 يناير .. و مرشحان(2) من شباب المهنيين الفاعلين فى 25 يناير أو 30 يونيو (محامون .. أطباء .. إعلاميون .. الخ)
 
رابعا: ترشح التيارات السياسية الأربعة الرئيسية و الممثلة فى أحزاب تحمل توجهاتها مرشحيها
 
على النحو التالى:
- مرشحان اثنان عن أحزاب التيار الإسلامى بالتوافق بينها (2)
- مرشحان اثنان عن أحزاب التيار الليبرالى بالتوافق بينها (2)
- مرشح واحد عن أحزاب التيار اليسارى بالتوافق بينها (1)
- مرشح واحد عن أحزاب التيار القومى بالتوافق بينها (1).
 
خامسا: يرشح قطاع الثقافة المصرى ممثليه، على النحو التالى:
 
- مرشح واحد عن اتحاد الكتاب المصرى (1)
- مرشح واحد عن اتحاد النقابات الفنية (1)
- مرشح واحد عن قطاع الفنون التشكيلية و التطبيقية (1)
- مرشح واحد عن المجلس الأعلى للثقافة(1).
 
سادسا: عن العمال و الفلاحين
 
- مرشحان اثنان عن اتحادات ونقابات العمال بمختلف تشكيلاتها و بالتوافق بينها (2)
- مرشحان اثنان عن اتحادات ونقابات الفلاحين بمختلف تشكيلاتها وبالتوافق بينها (2)
 
سابعا: النقابات المهنية
 
- مرشح واحد عن نقابة المحامين (1)
- مرشح واحد عن نقابة الأطباء (1)
- مرشح واحد عن نقابة المهندسين (1)
- مرشح واحد عن نقابة الصحفيين (1)
 
ثامنا: الاتحادات النوعية
 
- مرشح واحد عن إتحاد الغرف السياحية (1)
- مرشح واحد عن إتحاد الغرف الصناعية (1)
- مرشح واحد عن إتحاد الغرف التجارية (1)
- مرشح واحد عن إتحاد طلاب مصر (1)
- مرشح واحد عن الاتحاد العام للجمعيات و المؤسسات الأهلية (1)
 
تاسعا: المجالس القومية
 
- مرشح واحد عن المجلس القومى للمرأة (1)
- مرشح واحد عن المجلس القومى للأمومة و الطفولة (1)
- مرشح واحد عن المجلس القومى لحقوق الإنسان (1)
- مرشح واحد عن المجلس الأعلى للجامعات (1)
- مرشح واحد عن المجلس القومى لمتحدى الإعاقة و يكون من ذوى الاحتياجات الخاصة (1)
 
عاشرا: مرشح واحد عن القوات المسلحة (1)
 
حادى عاشرً: مرشح واحد عن هيئة الشرطة (1)
 
ثانى عشر: يرشح مجلس الوزراء المصرى عشرة مرشحين من الشخصيات العامة (10)؛ يراعى أن يكون منهم ممثلون للتنوع الجغرافى المصرى كالدلتا والصعيد وسيناء والنوبة ومطروح، مالم يكن ذلك قد تحقق فى ترشيحات الجهات السابقة.

My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook