Friday, August 16, 2013

#Tukkia: The Good Brother's Doublespeak Dictionary Companion #MB

We start at a Freedom and Justice Party (FJP) Page on Facebook:
FJP is the "Political Wing" to the Muslim Brotherhood (as opposed to the military wing?) 



Translation:

Freedom and Justice Party, Helwan
Aug 14 at 11:52 pm
Facebook Page 15,717 Likes

The Pope [of the Copts] participates in unseating the first elected Islamist President.
The Pope accuses Islamist Shariaa (Law) of being backward and stagnant
The Pope sponsors Black Block groups to instigate chaos, cut roads, besiege and storm mosques
The Pope calls upon Copts to participate in June 30 demonstrations to remove the Islamist President
The Pope objects to [Constitution] articles enforcing Islamist Identity and withdraws from the Constituent Assembly
The Pope was first to support ElSisi's call to get a popular mandate to kill Muslims, with the result of more than 500 deaths today
The Pope sends a memo to the new [constituent] commission to abolish "Shariaa" articles [from the constitution]

After all of this: You ask, why are they burning churches?

Note:
Burning places of worship is a crime.
But for the Church to wage a war on Islam and Muslims is a worse crime.

Every action generates a reaction. 

### End of Translation




Yet, in English - the Muslim Brothers say that they Denounce attacks on Churches:




Comments:

#Tukkia is the moral and religious canonization of hypocrisy and #doublespeak - used by #MB - different external & internal narratives 

Muslim Brothers speak with one tongue in English - describing a certain peaceful even victim narrative, yet, in Arabic, incites its members with hatred towards committing acts of violence and discrimination.

The American Embassy in Cairoexperienced that first hand when an Islamist Mob put it under siege in Sep 2012, when it replied to Muslim Brothers' fake tweet of solidarity: We also follow your Arabic tweets.







When Morsi was criticized for revoking his Presidential oath, some #MB came out saying, he swore to a different oath internally - and as a result - he in not in breach of the oath!

Hypocrisy and double-speak is necessary when the Brotherhood plays the Victim PR Strategy yet kills and burns on the ground according to a "Scorched Earth Strategy". For PR, it tries to get asmany corpses as possible by pushing its members to aggressive attacking positions or using them as human shields where armed militants fire at police fended by women, children and civilian protesters. On the ground, to destabilize Egyptian state, it must be on the offensive - burning churches, government facilities, killing people and cutting roads.

How can they sustain both strategies together: through lies, morally justified lies, Tukkia, or doublespeak.

And of course with the help of international media, who only show one side of the story: Corpses - and ignore or scacely cover MB terrorism and violence in Sinai, Upper Egypt, Cairo, Alexandria and everywhere in the country.



AlTagamoaa Party: Egypt Stands up to Terrorism


حزب التجمع التقدمي الوحدوي  

 الإعلام المركزى |تصريح متحدث اعلامى 


مصر تواجه الارهاب بمفردها


ليعلم احرار العالم ان مصر تحارب الاخوان وحدها بعد ان تخلت عن دعمها الدول الغربية الداعمة للارهاب وفى مقدمتها الولايات المتحدة الامريكية وانجلترا وفرنسا و تركيا وقطر, لذا يؤكد الشعب المصرى العظيم انه لن ينسى لتلك الدول مواقفهم العدائية تجاه مصر بعدما اغمضوا اعينهم عن رؤية مشاهد القتل وحمل عناصر جماعة الاخوان للاسلحة القتالية فى القاهرة والعديد من المحافظات بالاضافة الى اعتداءهم على عشرات الكنائس ودور العبادة واقسام الشرطة والمقرات الحكومية وغيرها من المنشأت الحيوية .
واذ يدين حزب التجمع الموقف المتخازل للدول الغربية التى تزعم كذبا دفاعها عن الحريات وحقوق الانسان , نؤكد فى الوقت نفسه ان شعبنا العظيم سوف يقهر الارهاب الذى تتبناه جماعة الاخوان وحلفاءها من التيارات الاسلامية المتطرفة التى تدعمها ادارة الرئيس الامريكى باراك اوباما 

 

الإعلام المركزى |تصريح متحدث اعلامى 

 16-8-2013

 

----------------------------------------------------------------------------------------------

حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي    



الجمعية الوطنية للتغيير: مصر فى خطر ... فدافعـوا عنها!



نداء
مصر فى خطر ... فدافعـوا عنها!
    يا أبناء الشعب المصرى العظيم:
    اتضحت الآن أبعاد المؤامرة الدنيئة التى تدبرها الدول الاستعمارية، وعملاؤها المحليون، ضد مصر وثورتها وشعبها وجيشها، والتى تستهدف تدميرها وتفتيت وحدتها، وإغراقها فى الفوضى والدم والخراب، على نحو ماتم فى العراق وسوريا وغيرها من الدول العربية.

    فليس من قبيل الصدفة مطلقاً، أن تتواكب أعمال حرق وتدمير الكنائس، والمتاحف، والمنازل، وأقسام الشرطة، والمدارس، والمحاكم، ومقار المحافظات، ودور الحكومة، ومؤسسات الدولة، والترام، والسيارات الحكومية، وقطع الطرق والمترو، والكبارى، وإطلاق نيران الأسلحة الثقيلة، لقتل وإصابة العشرات من الضباط والجنود والمواطنين، فى سيناء والمحافظات الأخرى... إلخ، والتى تمت على يد الجماعات الإجرامية: "الإخوان"وحلفائها، مع خطاب الرئيس الأمريكى "باراك أوباما"، حول الأوضاع فى مصر، والذى تبنى فيه، رغم إدعاءه بعكس ذلك، منظور جماعة "الإخوان"الإرهابي، مصحوباً بتوقيع (عقوبات عسكرية)على مصر، فضلاً عن تحرك دول حلف"الناتو"، (تركيا ـ فرنسا ـ إنجلترا) لطلب مناقشة "أحداث العنف فى مصر"، فى جلسة طارئة لـ"مجلس الأمن"، عقدت بعد سويعات قليلة من طلب عقدها !.
 
    إن هذه الأحداث المتزامنة، تأتى فى سياق المؤامرة المحبوكة على الأمن القومى لمصروعلى استقلالها، وهى تعيد للأذهان معارك سابقة فى منتصف القرن الماضى، حين تآمر التحالف الاستعمارى بمكوناته الحالية، على حق مصر فى بناء سدّها العالى واختيار طريقها المتحرر للتنمية والتقدم، فكان أن رفض الشعب المصرى الأوامر المملاة من الاستعمار الغربى واشتق طريقه الحر رغم التكلفة والأعباء.
 
فيا شعبنا المصرى العظيم، أنت الآن صاحب القضية والقرار، وبيدك وحدك أن تهزم المؤامرة، وتكشف أطرافها، وتهزمهم شرَّ هزيمة.
·       فلنعلن، بكل وضوح، رفضنا لتدخل أمريكا ودول "الناتو" وعملائه، فى شؤننا الداخلية، وإدانتنا لكل من يستدعى التدخل الأجنبى فى أمورنا وقضايانا.
 
·       ولنعلن إصرارنا على الدفاع عن "ثورة 25 يناير"، وموجتها الجديدة ، يوم 30 يونيو"، واستكمال أهدافها، وفى مقدمتها : مدنية الدولة، والحرية، وتحقيق العدالة الاجتماعية.
 
·       ولنشكل "لجاننا الشعبية"، لحماية مؤسساتنا وهيئاتنا ومنازلنا، فى مواجهة عناصر التخريب والانقلاب على الثورة!.
 
·       ولنكن الظهير القوى والواعى والصلب، خلف جيشنا، وقوات الشرطة، والحكومة الراهنة، وهم يخوضون معركة المصير ضد التدمير والإرهاب،  ومن أجل هزيمة المؤامرة، ودحر العدوان.
 
·       ولنكن مستعدين، على الدوام من أجل النزول إلى شوارع الحرية وميادينها، فى مصر، من أقصاها إلى أقصاها، للدفاع عن الثورة، وحماية المصالح الوطنية من النهب  والتخريب!.
 
                        عاش الشعب المصرى البطل
والنصر لثورتنا والخلود لشهدائنا
 
القاهرة فى: 15/8/2013




Thursday, August 15, 2013

Brotherhood’s Scorched-Earth Strategy Provokes More Bloodshed


The conflict between the state of Egypt and the Muslim Brotherhood has reached a deadly point after weeks of anticipation. On Wednesday morning [Aug. 14] police moved in to clear two Brotherhood encampments and their supporters east of Cairo. Police moved alongside bulldozers that removed barricades and sand fortifications erected by the pro-Morsi supporters. The operation was mostly covered live by Egyptian state TV and several other private stations. Al-Nahda, the much smaller sit-in, was also the easier site to disperse. The Rabia al-Adawiya sit-in was much tougher, but it was mostly cleared by sunset.  The death toll from the Rabia al-Adawiya sit-in in Nasr City reached 202, with 87 reported deaths from the al-Nahda site, according to a Health Ministry spokesman. The total death toll nationwide stood at 525, including 43 security troops, according to the latest Health Ministry figures

Read more: http://www.al-monitor.com/pulse/originals/2013/08/egypt-scorched-earth-strategy-nawara.html#ixzz2c3zSiFo6


Monday, August 12, 2013

مستقبل صراع الدولة المصرية مع الإخوان


هل يستطيع الإخوان تعديل أجندتهم السياسية لينافسوا على الحكم دون أن يسعوا لتغيير هوية المجتمع وطبيعة الدولة؟ من المرجح أن الجيل القديم لن يمكنه ذلك، بل أنه يحاول تأجيج الموقف لاستمرار حالة الاحتراب، لأن الهدوء سيكون معه استحقاقات داخلية، تجعل أعضاء الجماعة يحاسبون تلك القيادات، عن الطمع والاستعلاء وسوء التقدير، الذي تسبب في انهيار شعبية الجماعة في مصر والمنطقة، وفضح علاقاتهم بمنظمات الإرهاب، وتهديد وجود الجماعة نفسها. أما استمرار الأزمة، فسيؤجل عملية المحاسبة لفترة غير محددة، حيث لا صوت يعلو فوق صوت المعركة. هل تنجح قيادات إخوانية سابقة ذات شعبية ولا زال لها تأثير داخل الجماعة، قيادات مثل عبد المنعم أبو الفتوح ومحمد حبيب وكمال الهلباوي ومختار نوح، الذين انشقوا عن الإخوان بسبب خلافات مع مكتب الإرشاد الحالي، أن تقود حركة إصلاحية تعيد صياغة المشروع  الإخواني بصورة عصرية لا تصطدم بالدول والشعوب والقوانين المرعية؟  لقد طالبت حركة «إخوان بلا عنف» قيادات الإخوان بالاستقالة، كما أعلنت نجاحها في إقناع عدد كبير من شباب الإخوان الوافدين من المحافظات بمغادرة الاعتصامين خلال أيام طواعية، حرصاً على حياتهم وإعلاءً لمصلحة البلاد. هل هذه حركة إصلاحية أصيلة ولها شعبية وتأثير داخل الجماعة، أم مجرد أفراد استطاعت الأجهزة الأمنية تجنيدهم، هذا ما سيكشف عنه المستقبل.


لكن إذا كان بقاء الجماعة نفسه مرهونا بقدرتها على تطوير عقيدتها للتوافق مع ظروف المجتمع، هل يستطيع جيل جديد من قيادات الإخوان (أو حزب الحرية والعدالة) تحقيق نقلة نوعية في الفكر والأسلوب التنظيمي ودرجة الشفافية، تجعل وجود الإخوان كمنظمة سياسية غير متعارض مع وجود مصر – أو أي دولة وطنية؟ هل يستطيعون أن يتخطوا مرحلة الجماعة المحظورة – ليعملوا في إطار الشرعية، كحزب سياسي يستمد قراره من داخله، وليس واجهة زائفة، تتخفى وراءها شبكة دولية سرية غير مشروعة؟


الإجابة على هذا السؤال – وليس النجاح في الاحتفاظ  بأي اعتصام مهما طال أو قصر - هي التي ستحدد مصير الإخوان.


If you Think Change is Painful, you can always Rest in Peace


If the Brotherhood’s survival rests on its ability to evolve its doctrine so that it better adapts to the prevailing societal circumstances, will the new generation of Brotherhood leaders — or those of the Freedom and Justice Party — be able to achieve a quantum leap in thought, organizational style and level of transparency, that would transform the Brotherhood into a modern political organization whose existence is harmonious with that of Egypt — or any other nation state for that matter? Will they be able to transcend the period when they were labeled an illegal organization and work within the bounds of legality, as a political party that derives its decisions from within, and is not merely a front, behind which an illegal, secret international network hides?

The answer to this question — and not any protests or sit-ins, no matter how long they can be sustained — will determine the Brotherhood’s fate.


Read more: http://www.al-monitor.com/pulse/originals/2013/08/crisis-egypt-brotherhood-responsibility.html#ixzz2bnEovSRo

Fearless




My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook