الخميس، مايو 31، 2012

مناقشة: هل هناك فرق بين الحزب الوطني والإخوان في الحصول على أغلبية انتخابية من خلال التلاعب في العملية السياسية؟


ترتيب البوستات بالطبع أن الأقدم أسفل والأحدث أعلى   

من أسفل إلى أعلى


لم أنشر ردود الزميل المحاور لأنها ليست من حقي

لكن يمكن الدخول على صفحته على تويتر لرؤية وجهة نظره


Tweets 

بداية المناقشة:هل هناك فرق بين الوطني والإخوان في الحصول على اغلبية انتخابية من خلال التلاعب في العملية السياسية.

الإجابة في تقديري لا

 ‎
من حقي طبعا أعترض عندما يتفق فريق من القوى السياسية مع سلطة الحكم الانتقالي ليصمم خريطة طريق ترجحه وحده وتنتقص من نزاهة العملية ‎
احنا بنتكلم في فكرة تانية-مش مهم مين اكتسح-المهم نعرف إن الانتخابات جزء بسيط من العملية السياسية-وإن طبيعة العملية تحدد نتيجتها ‎
الانتخابات لا قيمة لها إذا كانت العملية السياسية (أو خريطة الطريق) مصممة لترجيح طرف معين - والأفضل تعيين هذا الطرف بصورة مؤقتة ‎
لماذا لم يوافق الإخوان على هذا البديل الذي يعيد العسكر للثكنات في أقل من 6 أشهر؟ الإجابة في رأيي هنا ‎‏ ‎
كان هناك بديل دستوري - المادة 84 من الدستور الذي صوتنا ووافقنا عليه في مارس - انتخاب رئيس جمهورية أولا ‎‏ لم يكن هناك بديل
إذن أنت توافق أن تصميم خريطة الطريق وتوقيت الانتخابات البرلمانية كان في صالح تيار واحد - فما هي فائدة الانتخابات؟ ‎
هل كانت انتخابات البرلمان نزيهة - ولم تتدخل بعض الأحزاب داخل وخارج اللجان بتوجيه الناخبين وشراء الأصوات بالمخالفة للقواعد؟ ‎
هل كانت هناك عملية سياسية أفرزت بدائل كافية لتؤدي لانتخابات برلمانية تنافسية؟ ‎
هل خريطة الطريق التي رسمها الإخوان بمساعدة البشري - تقديم انتخابات البرلمان على الرئاسة -ساعدتهم ليحصلوا على نسبة أكبر من حصتهم؟ ‎
هل ترى أن العملية السياسية في 2011 والتي ظهرت في نتيجة الانتخابات البرلمانية نجحت في أن تعبر بصورة دقيقة عن توجهات الناخبين؟ ‎

ليست هناك تعليقات:

My Page on Facebook

Wael Nawara on Facebook